اقتصادي: زيارات مدبولي للمصانع تُعطي رسائل إيجابية للمستثمرين
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
علق محمد البهواشي، خبير اقتصادي، على جولات رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي إلى المصانع ولمشروعات منطقة العين السخنة ودمياط وبورسعيد وبني سويف، والتي تهدف إلى تذليل العقبات، والتيسير على المستثمر.
جولات رئيس الوزراء في عدد من المصانعوشدد “البهواشي”، خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج “هذا الصباح”، المُذاع على فضائية “إكسترا نيوز”، على أن ما يأتي في جولات رئيس الوزراء في عدد من المصانع، تأتي لزيادة مشاركة القطاع الخاص باعتباره شريك أساسي وأصيل في العملية الإنتاجية للدولة، مؤكدًا أن الدولة المصرية ترسل رسائل على أرض الواقع، من خلال هذه الزيارات والتكليفات المباشرة.
وأوضح أن الدولة المصرية تعمل على توفير الميسرات لجذب الاستثمارات واستخدام التكنولوجيا، موضحا أن الدولة المصرية تبدأ من جديد، وكلمة الجمهورية الجديدة نراها على أرض الواقع بمعناها الحقيقي، مشيرًا إلى أن المشروعات التكنولوجية المتطورة تحتاج إلى قوى بشرية مؤهلة، ما تقوم به الدولة المصرية اليوم.
وأكد الخطوات التي تقوم بها الدولة المصرية سيكون لها مردودها إيجابي على الاقتصاد المصري، ولها أهميتها من خلال مشروعات الدولة، وخلق الشراكات المحلية والأجنبية والمُيسرات ايضا لجذب الاستثمارات، وتأهيل القوى البشرية المصرية لاستيعاب التكنولوجيا المتطورة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المصانع اقتصادي خبير اقتصادي الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء بورسعيد الدولة المصریة
إقرأ أيضاً:
مدبولي: دول إفريقيا تواجه تحدي توافر التمويل لمواجهة تداعيات تغير المناخ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، التزام الفريق التفاوضي المصري لتقديم كل الدعم للرئاسة الأذرية لمؤتمر تغير المناخ COP29.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها “مدبولي” خلال مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ، وعرضتها فضائية إكسترا نيوز، اليوم الأربعاء.
وأضاف رئيس الوزراء، أن الدول الإفريقية تواجه تحدي توافر التمويل المناسب لمواجهة تداعيات تغير المناخ، موضحا أن مؤتمر cop29 يعقد في ظل أزمات وحروب إقليمية ودولية وفي خضم أحداث مناخية جسيمة تزداد آثارها مما يرتب عليها خسائر اقتصادية، تحتك على الجميع العمل للحد من هذه الخسائر.
كما تابع رئيس الوزراء، أن مصر تحرص على تبني نهج وطني متكامل يهدف إلى التحول إلى التنمية المستدامة المتوافقة مع البيئة من خلال استراتيجية تنمية مستدامة حتى عام 2030، وزيادة استخدام الطاقة الجديدة والمتجددة لتصل إلى 42%.