شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن في الضنية إطلاق نار حرّاق يشعل منتصف جبل الأربعين، في الضنية إطلاق نار حرّاق يشعل منتصف جبل الأربعين،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في الضنية.. إطلاق نار "حرّاق" يشعل منتصف جبل الأربعين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

في الضنية.. إطلاق نار "حرّاق" يشعل منتصف جبل الأربعين
في الضنية.. إطلاق نار حرّاق يشعل منتصف جبل الأربعين

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل في الضنية.. إطلاق نار "حرّاق" يشعل منتصف جبل الأربعين وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إطلاق نار فی الضنیة

إقرأ أيضاً:

فوز ترامب يعزّز المخاوف من إطلاق يد نتنياهو في لبنان

كتبت "الشرق الاوسط": يترقّب اللبنانيون انعكاسات انتخاب دونالد ترمب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية، والسياسة التي يعتمدها لحلّ أزمات المنطقة، وكيف سيترجم تعهداته بوقف الحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط على أرض الواقع، ولا يرى المراقبون أن الحلول التي سيحملها الرئيس الأميركي المنتخب ستنفّذ بـ«كبسة زر»، كما نبّهوا إلى أنها «لن تكون على حساب إسرائيل التي ستُطلق يدها عسكرياً قبل وضع الحلول على طاولة التفاوض».

ولم يكشف ترمب في خطابه الذي أعلن فيه فوزه عن خطته لوقف الحروب، وإن تطرّق إلى هذه المسألة بشكل مقتضب جداً، لكن رئيس «لقاء سيّدة الجبل»، النائب السابق فارس سعيد، عدّ أن «فوز ترمب يشكّل نقطة تحوّل في العالم، وخصوصاً في مناطق التوتر، مثل أوكرانيا والشرق الأوسط، ولا يختلف اثنان على أن سياسته الداعمة لبنيامين نتنياهو ولليمين الإسرائيلي المتطرّف ستستمرّ، وربما بوتيرة أقوى».

ورأى سعيد في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن «انتخاب ترمب سيسرّع وتيرة الأعمال العسكرية على الجبهة اللبنانية الإسرائيلية، وسيُطلق يد نتنياهو بشكل كامل لحسم الوضع العسكري، وتحسين ظروف إسرائيل التفاوضية في المرحلة المقبلة»، مُبدِياً اعتقاده بأن «القرارَين 1701 و1559 أصبحا خارج التداول، بمعنى أن الأمور ستذهب باتجاه ألّا يبقى سلاح في لبنان خارج الشرعية اللبنانية».
ويشكّل القرار 1701 الركيزة الأساسية لوقف إطلاق النار على الجبهة اللبنانية ـ الإسرائيلية، ويتخوّف اللبنانيون من الإطاحة به، وفرض ترتيبات عسكرية وأمنية يصعب تحمّلها، وقال النائب السابق فارس سعيد: «عندما نتحدث عن القرارين 1701 و1559 ليس بمعنى تصفيتهما، بل إن ما سيطلبه ترمب هو عدم بقاء أي بندقية خارج إطار الدولة اللبنانية والدستور، وأعتقد أن الإدارة الأميركية الجديدة ستسعى إلى ولادة سلطة سياسية لبنانية متكاملة، قادرة على تنفيذ الترتيب الذي سيفرضه انتخاب ترمب، وإطلاق يد نتنياهو في المنطقة».

ورأى سعيد أن أي تسوية سياسية في لبنان «لن تمرّ بلا أثمان، وربما ستسرّع هذه التسوية وتيرة الأحداث»، مشيراً إلى أنه «من الأفضل أن يقتنع (حزب الله) بتسليم سلاحه للدولة اللبنانية، وفقاً للدستور اللبناني، بدلاً من تسليمه هذا السلاح وفق موازين القوى التي ستفرض نفسها على المنطقة».

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال الإسرائيلي: رصد إطلاق 10 صواريخ من لبنان تجاه شمال البلاد قبل قليل
  • "أرويا كروز" تُعلن عن إطلاق أولى رحلاتها منتصف ديسمبر المقبل
  • انفجارات في عكا وحيفا جراء إطلاق صواريخ من لبنان / شاهد
  • حزب الله يهاجم شمال إسرائيل بـ40 صاروخاً
  • أسباب غزارة الدورة الشهرية بعد سن الأربعين
  • فوز ترامب يعزّز المخاوف من إطلاق يد نتنياهو في لبنان
  • إطلاق 70 صاروخا من لبنان على إسرائيل وصفارات الإنذار تدوي بمستوطنات عدة‎
  • في الذكرى الأربعين لاستشهاده.. ممثل لبناني شهير يرثي نصرالله (صورة)
  • ترامب أو هاريس: أي تأثير على وقف إطلاق النار في لبنان والمنطقة؟
  • حول الانزال الإسرائيلي في البترون.. كيف علّق لبنان القوي؟