نائب رئيس "المجتمعات العمرانية" يزور مدينة العلمين الجديدة لبحث الارتقاء بالخدمات
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى المهندس أمين غنيم، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة لقطاع التنمية وتطوير المدن، زيارة إلى مدينة العلمين الجديدة، لمتابعة سير العمل بالمشروعات المختلفة، والأعمال الجاري تنفيذها، يرافقه المهندس كمال بهجات، والمهندس أحمد عمران، مساعدا نائب رئيس الهيئة لقطاع التنمية وتطوير المدن، والمهندس أحمد شوقي، معاون المشرف على مكتب الوزير لشئون التنمية والتطوير، وذلك بحضور المهندس أحمد إبراهيم، رئيس جهاز مدينة العلمين الجديدة.
وفي مستهل الزيارة، استمع مسئولو الإسكان إلى شرح مفصل عن الموقف التنفيذي لمختلف المشروعات التنموية التي تم ويجرى تنفيذها بمدينة العلمين الجديدة، وخطط الطرح المستقبلية للمشروعات.
ثم قام المهندس أمين غنيم، ومرافقوه، بجولة تفقدية بمواقع مشروعات مدينة العلمين الجديدة، بدأت بالمدينة التراثية مروراً بكباري البوغاز، والأبراج الشاطئية، والكمبوند السكنى مزارين، والحي اللاتيني، وكافة مشاريع المدينة.
وشدد نائب رئيس الهيئة لقطاع التنمية وتطوير المدن على أن الهوية البصرية للمدن تمثل عنصراً حيوياً في تشكيل انطباعات الزائرين والمستثمرين، ولذلك يجب العمل على تطويرها بشكل مستمر، كما أن الالتزام بالمعايير الموحدة سيساعد في تحقيق رؤية مستقبلية تجمع بين الجودة والجمال.
وأكد المهندس أمين غنيم، أن الزيارات والمتابعات الميدانية لتفقد المشروعات ومستوى الخدمات المقدمة بالمدن الجديدة تهدف إلى تقييم الوضع الراهن، وتحديد الأولويات للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للسكان، مشدداً على أن العمل المتواصل والمتابعة الدقيقة سيكون لهما الأثر البالغ في تحقيق الأهداف المنشودة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العلمين الجديدة المجتمعات العمرانية مدینة العلمین الجدیدة نائب رئیس
إقرأ أيضاً:
غرفة صناعة دمشق وريفها تبحث مع المبادرة السورية للكفاءات والتنمية في السويد سبل التعاون لدعم التنمية في سورية
دمشق-سانا
بحث مجلس إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها مع وفد المبادرة السورية للكفاءات والتنمية في السويد اليوم مجالات التعاون، وسبل الاستفادة من الخبرات السورية في المغتربات لدعم عملية التنمية، وتطوير قدرات الكوادر البشرية لتلبية احتياجات سوق العمل.
وناقش الجانبان أبرز التحديات والفرص في مختلف القطاعات التنموية، فيما يتعلق بالسياسات المتبعة في سوق العمل، وضرورة إدماج الفئات الشابة من خلال تعزيز التعليم المهني والتقني.
وأكد رئيس مجلس إدارة المبادرة المهندس مصطفى سيد عيسى التزام المبادرة بدعم الجهود الوطنية لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة، واستثمار الخبرات الموجودة في المغترب لخدمة سورية في هذه المرحلة التاريخية، مشيراً إلى أن المبادرة تضم حالياً أكثر من 5000 خبير وكفاءة، إضافة إلى 1500 سيرة ذاتية مفصلة بهدف إرسال بعثات تطوعية، لفترات محددة، لتقديم خبرات وخدمات استشارية أو تدريبية.
وعرض رئيس مجلس الإدارة المهندس أيمن مولوي احتياجات غرفة صناعة دمشق وريفها والأولويات التي تسعى لتحقيقها في مجالات تنمية المورد البشرية، مؤكداً رغبة الغرفة في تعزيز التعاون، وتبادل الأفكار لتحسين بيئة العمل ودعم الاقتصاد الوطني، والاستفادة من خبرة السوريين من أعضاء المبادرة في المجالات المختلفة.
تابعوا أخبار سانا على