اليوم.. مجلس الحرب الإسرائيلي يبحث عملية رفح مع مستشار الأمن القومي الأمريكي
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت فضائية القاهرة الإخبارية، بأن مجلس الحرب الإسرائيلي يجتمع، اليوم الأحد، لبحث عملية رفح الفلسطينية ومواقف إسرائيل التي سيتم عرضها على مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، وفقًا لوسائل إعلام إسرائيلية.
فيما أوضح إعلام أمريكي، أن مستشار الأمن القومي، يبحث مع المسؤولين في إسرائيل الحرب بقطاع غزة.
وفي وقت سابق أشار إعلام إسرائيلي، إلى أن الحكومة قدمت وثيقة إلى محكمة العدل الدولية بشأن سبل إجلاء السكان من مدينة رفح الفلسطينية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عملية رفح الفلسطينية مجلس الحرب الإسرائيلي مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«النواب»: المشروع الأمريكي الإسرائيلي غطاء سياسي لتصفية القضية الفلسطينية
قال النائب عمرو القطامي، عضو مجلس النواب، إن المشروع الأمريكي الإسرائيلي حول تهجير الفلسطينيين يعكس حجم المؤامرة الأمريكية الإسرائيلية لتصفية القضية الفلسطينية من مضمونها، وهو ما لم تسمح به الدولة المصرية، على الرغم من حجم الضغوط التي تُمارس ضد مصر.
رفض مصري لتهجير الفلسطينيين منذ الحرب على غزةوأشار إلى أن مصر أكدت رفضها لمسألة التهجير نهائيا منذ بداية الحرب على قطاع غزة، وتجدد يوميا رفضها لمسألة التهجير، حتى لا يتم تصفية القضية من مضمونها، وفي نفس الوقت لعدم دخول المنطقة في صراع مستمر، وحفظ الأمن القومي للمنطقة بالكامل.
وأشار إلى أن الشعب المصري أعلن دعمه لموقف الرئيس عبد الفتاح السيسي، لحفظ الأمن القومي المصري، وحماية سيادة الدولة المصرية، ومساندة القضية الفلسطينية.
انتهاك صارخ للقوانين الدوليةوأضاف أن تصريحات الرئيس الأمريكى خلال المؤتمر الصحفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلى في البيت الأبيض، بشأن التهجير القسرى أو الطوعي للفلسطينيين إلى مصر والأردن ودول أخرى، وضم الضفة الغربية لإسرائيل والسيطرة الأمريكية على قطاع غزة، انتهاك صارخ للقانون والاتفاقيات والمواثيق والمعاهدات الدولية، في حالة صمت غير مبرر من قبل المجتمع الدولي، الذي يقف عاجزا عن فعل أي خطوة لوقف هذا الانتهاك الصارخ.
وشدد على ضرورة أن يكون هناك موقف عربي موحد لرفض التهجير وتصفية القضية، خاصة وأن تصريحات الرئيس الأمريكي بضم الضفة الغربية لإسرائيل، والسيطرة على قطاع غزة بعد تهجير الفلسطينيين، ما هي إلا هي محاولة لتصفية القضية الفلسطينية وحرمان الشعب الفلسطيني من حقوقه التاريخية والشرعية في أرضه ووطنه، وأن هذا الأمر لن ينتج عنه سوى مزيد من الصراع في المنطقة بالكامل.