صحيفة الاتحاد:
2025-04-27@05:40:51 GMT

مورينيو ودي ماريا على رادار بشكتاش

تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT

أنور إبراهيم (القاهرة)

أخبار ذات صلة «نواتوم» تدخل سوق الخدمات البحرية التركية المنظمة الدولية للهجرة: 75 مليون «نازح داخلياً» بنهاية 2023


يجري بشكتاش التركي مفاوضات مع البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني السابق لروما الإيطالي، والذي لا يعمل حالياً، من أجل الحصول على موافقته على قيادة الفريق هذا الصيف.


ولم يكن بشكتاش في أفضل حالاته هذا الموسم، إذ تراجع ترتيبه إلى المركز الخامس، ولكنه لديه طموحات كبيرة بالنسبة للموسم الجديد، كما ينوي ضم عدد من النجوم إلى صفوفه خلال «الميركاتو الصيفي».
وفي حديث لحسين يوسيل نائب رئيس النادي، نقلت شبكة «سبوركس» مقتطفات منه، أعلن أنه يتفاوض مع مورينيو، وأيضاً مع النجم الأرجنتيني أنخيل دي ماريا الذي يلعب حالياً لبنفيكا البرتغالي، وينتهي عقده هذا الصيف.
وبعد موسم متقلب ومضطرب تحت قيادة البرتغالي فيرناندو سانتوس المدير الفني السابق لمنتخب البرتغال، والذي استمر مع الفريق أربعة أشهر فقط من يناير إلى أبريل الماضي، ساءت حالة الفريق، وإن كان الوصول إلى نهائي كأس تركيا قد يغري برتغالياً آخر بتولي المهمة.
وقال نائب رئيس النادي، إنه أجرى بالفعل مفاوضات متقدمة مع مورينيو، وإن أول اجتماع تم بينهما كان قبل نحو شهر. وأضاف: ثم واصلنا المفاوضات، وقدمنا عرضنا، وننتظر إجابة من «سبشيال وان».
وقال حسين يوسيل: أعتقد أنه من الممكن أن يكون هناك توافق وانسجام بين مورينيو وبشكتاش، سواء فيما يتعلق بالأفكار المستقبلية الطموحة أو الميزانية.
وينوي النادي التركي إبرام صفقات جديدة للاعبين على أعلى مستوى، لتشجيع مورينيو على قبول المهمة.
وكشف نائب رئيس النادي عن وجود مفاوضات من أجل ضم النجم الأرجنتيني أنخيل دي ماريا الذي يصبح حراً من أي تعاقد مع بنفيكا اعتباراً من الصيف، مشيراً إلى أن الدوري البرتغالي ينتهي بعد أسبوعين، واللاعب منفتح على جميع العروض، ونواصل التفاوض معه.
وأضاف: هناك لاعب آخر نسعى للحصول على خدماته، هو ماريو هيرموسو لاعب أتلتيكو مدريد الذي ينتهي عقده هذا الصيف أيضاً.
وحرص نائب رئيس بشكتاش على القول إن التقدم في ملف التعاقدات يتوقف على رغبة المدير الفني القادم، سواء كان مورينيو أو غيره، مشيراً إلى أن اسم هيرموسو ضمن القائمة المنتظرة، وإن كان ليس وارداً التعاقد معه من دون موافقة المدير الفني الجديد.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: تركيا بشكتاش مورينيو دي ماريا المدیر الفنی نائب رئیس

إقرأ أيضاً:

رادار صهيوني في بونتلاند.. الإمارات توسع خطوط دعمها العسكري لقوات الدعم السريع عبر مطارات الصومال

يمانيون../
في تطور خطير يكشف جانباً من الأدوار الخفية التي تمارسها الإمارات في القرن الأفريقي، أكدت مصادر مطلعة أن أبوظبي نصبت راداراً صهيونياً حديثاً في منطقة بونتلاند الصومالية، وأعادت توظيف مطار بوساسو كمحطة لوجستية لتغذية الحرب الدائرة في السودان دعماً لميليشيات قوات الدعم السريع.

موقع “ميدل إيست آي” البريطاني نشر تقريراً، كشف فيه أن صور الأقمار الصناعية التقطت في مارس الماضي، أظهرت بوضوح تركيب رادار “ELM-2084” ثلاثي الأبعاد، المصنع من قبل شركة الصناعات الجوية الصهيونية، بالقرب من مطار بوساسو، وهو ما يعزز حجم التغلغل العسكري الإماراتي الصهيوني في القارة السمراء.

التقرير أشار إلى أن الإمارات تستخدم هذا الرادار عالي التقنية لرصد التهديدات الجوية، بما في ذلك الطائرات بدون طيار والصواريخ، بعد أن شهدت قوات الدعم السريع انتكاسات ميدانية كبيرة مطلع مارس بخسارتها لمواقع استراتيجية في العاصمة الخرطوم. نشر الرادار جاء ضمن مسعى إماراتي لتوفير الإنذار المبكر للميليشيات المتمردة وتمكينها من الصمود ميدانياً.

وتشير بيانات حركة الطيران المدني إلى تزايد واضح في الرحلات الجوية القادمة من الإمارات إلى مطار بوساسو، حيث يتم نقل الأسلحة والذخائر بكثافة إلى السودان. وأفادت المصادر أن الطائرات تصل أحياناً محملة بخمس شحنات دفعة واحدة، في عملية دعم لوجستي مكثفة تجاوزت حدود السرية.

وفيما يتصل بالشق السياسي، اتضح أن هذا التحرك الإماراتي تم بعيداً عن علم الحكومة الفيدرالية في مقديشو، بل وحتى دون استشارة برلمان بونتلاند نفسه، بحسب مصادر صومالية مطلعة أكدت أن الصفقة تمت بسرية مطلقة. رئيس بونتلاند، سعيد عبد الله ديني، المقرب من دوائر القرار الإماراتية، سهل هذه الخطوة مقابل دعم مالي سخي، في تجاوز صارخ للسيادة الصومالية.

وتحدثت تقارير إقليمية أيضاً عن نقل جنود كولومبيين عبر مطار بوساسو تمهيداً لنشرهم في ميادين القتال في السودان، في عملية بدت خارج إطار أي رقابة قانونية أو سياسية، وسط تساؤلات حول الجهة التي سهّلت إصدار تأشيرات الدخول لهؤلاء المرتزقة.

الإمارات، التي عززت منذ سنوات وجودها العسكري والاقتصادي في بونتلاند وأرض الصومال الانفصالية، تواصل تحركاتها مستغلة حالة الانقسام السياسي والضعف المؤسسي في الصومال. ففي الوقت الذي تستثمر فيه أبوظبي بكثافة في أرض الصومال، ما أثار حفيظة الحكومة الفيدرالية، استمرت كذلك في تقديم البروتوكولات الرئاسية لرئيس أرض الصومال، عبد الرحمن سيرو، وكأنه رئيس دولة مستقلة، الأمر الذي دفع وزير الخارجية الصومالي أحمد محمد فقي لمخاطبة الإمارات رسمياً وطالبها بالكف عن هذه التصرفات التي تمس وحدة وسيادة الصومال.

هذه التطورات تعزز حقيقة أن الإمارات باتت تشكل رأس حربة لتنفيذ أجندات خارجية في أفريقيا، مستخدمة أدوات عسكرية صهيونية وغطاءً لوجستياً يمتد من القرن الأفريقي إلى العمق السوداني، وسط صمت دولي وإقليمي مريب.

مقالات مشابهة

  • رادار صهيوني في بونتلاند.. الإمارات توسع خطوط دعمها العسكري لقوات الدعم السريع عبر مطارات الصومال
  • بالصور - من ساحة القديس بطرس إلى سانتا ماريا ماجوري: هكذا ودع المؤمنون البابا فرنسيس
  • نيوم يتعاقد مع جوزيه مورينيو
  • ناقد رياضي يكشف عن أبرز الأسماء المرشحة لمنصب المدير الفني للأهلي
  • المدير الفني لفريق الهلال يُشيد بأداء فريقه في ربع نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
  • رادار المرور يلتقط 1017 سيارة تسير بسرعات جنونية خلال 24 ساعة
  • سلطان: جمعت وثائق الاحتلال البرتغالي طوال 15 عاماً
  • مورينيو يقترب من الظهور في مونديال 2026.. ولكن ليس مع البرازيل!
  • رادار المرور يلتقط 1089 سيارة تسير بسرعات جنونية خلال 24 ساعة
  • رئيس آينتراخت: زوجتي منعتني عن النادي لحماية حياتي