سفير إندونيسيا لدى المملكة: “مبادرة طريق مكة” نموذج من عناية المملكة بضيوف الرحمن
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
المناطق_واس
أكد سفير جمهورية إندونيسيا لدى المملكة الدكتور عبدالعزيز أحمد أن مبادرة طريق مكة تعكس قوة العلاقة الثنائية بين المملكة العربية السعودية وبلاده، وهي نموذج للجهود التي تقدمها المملكة لتوفير الراحة للحجاج بشكل عام والحجاج الإندونيسيين بشكل خاص.
وعد سفير جمهورية إندونيسيا مبادرة طريق مكة خدمة تنظم وتسهّل الإجراءات وتختصر طريق الحجاج الإندونيسيين من بلدهم حتى وصولهم إلى مطاري المدينة المنورة وجدة، متطلعًا لتنفيذ وتوسيع المبادرة من ثلاثة مطارات تعمل حاليًا إلى جميع مطارات الحجاج في إندونيسيا من أجل تحقيق أعلى مستويات الراحة لضيوف الرحمن وتسهيل أداء فريضتهم بكل يسر وسهولة.
وقدم سفير إندونيسيا لدى المملكة شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على كل ما يقدم لخدم ضيوف الرحمن والعناية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: إندونيسيا مبادرة طريق مكة طریق مکة
إقرأ أيضاً:
ترامب: ديبسيك الصيني “جرس إنذار” للشركات الأمريكية
واشنطن – وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نموذج الذكاء الاصطناعي الصيني الجديد “ديبسيك”(DeepSeek) بأنه “جرس إنذار” للشركات الأمريكية.
جاء ذلك في كلمته، امس الاثنين، أمام أعضاء الكونغرس الجمهوريين في اجتماع حزبه بولاية فلوريدا.
وتعليقا على تطوير شركة “ديبسيك” الصينية نموذج ذكاء اصطناعي أسرع وأقل تكلفة، قال ترامب: “إنه أمر جيد، لأنه ليس عليك إنفاق كثير من المال”.
وأضاف: “إطلاق شركة صينية تقنية (ديبسيك) يجب أن يكون جرس إنذار لصناعاتنا، ويذكرنا بضرورة التركيز على المنافسة للفوز”.
وفي 20 يناير/ كانون الثاني الجاري، أطلقت “ديبسيك” في الصين نموذج ذكاء اصطناعي طورته بتكلفة منخفضة وباستخدام عدد قليل من الرقائق مقارنة بشركات الذكاء الاصطناعي الأخرى.
والنموذج الذي بدأ استخدامه على نطاق واسع في أنحاء العالم خلال مدة قصيرة، تجاوز تطبيق (تشات جي بي تي) الأمريكي ليصبح أكثر تطبيقات الذكاء الاصطناعي استخداما.
وأثار إطلاق الشركة الصينية نموذج ذكاء اصطناعي منخفض التكلفة، شكوكا في هيمنة الشركات الغربية، لا سيما الأمريكية، على هذا القطاع وفي الإنفاق الكبير الذي تخصصه لهذا المجال.
الأناضول