المعرض السنوي التاسع عشر لمشروعات تخرج طلبة كلية الفنون الجميلة والتصميم بجامعة الشارقة “مخرج 19 “
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
بهدف تعزيز جهود الطلبة وإبراز معارفهم النظرية والعملية خلال العام 2023-2024، نظمت كلية الفنون الجميلة والتصميم في جامعة الشارقة المعرض السنوي التاسع عشر لعرض مشروعات تخرج طلبتها تحت شعار “مخرج 19 “. وجاءت محاور المشاريع حول الحفاظ على الهوية الوطنية والثقافة والتراث وتعزيز مجال الاستدامة والحفاظ على اللغة العربية، إلى جانب مشاريع ابتكارية تتضمن مقترحات وتصاميم لتطوير عدد من المشاريع القائمة في إمارة الشارقة.
ضم المعرض (84) مشروع من قسم التصميم التطبيقي وقسم الفنون الجميلة، والتي ركزت على المهارات الفنية التصميمية، واليدوية، والرقمية من خلال الدمج بين المعرفة النظرية والمهارات التطبيقية في مشروعات التخرج المعروضة. كما ضم المعرض العديد من المشاريع المتميزة بمشاركة (25) مشروع ضمن برنامج الاتصال المرئي و(45) مشروع مقدم من برنامج التصميم الداخلي و(7) مشاريع قدمها برنامج تصميم الأزياء والمنسوجات. كما ضم برنامج الفنون الجميلة مشاركة (7) مشاريع.
وخلال جولة أعضاء لجان التحكيم، المتكونة من أكاديميين زائرين وممثلي الصناعة الإبداعية، أشادوا بالأفكار الإبداعية والفنية التي تميزت بها مشاريع الطلبة والتي تجسد شغفهم وطموحهم في مختلف مجالات الفنون والتصميم.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الفنون الجمیلة
إقرأ أيضاً:
استرجاع بيانات الوسائط المتعددة في رسالة ماجستير بجامعة حلوان
استضاف مجمع الفنون والثقافة بجامعة حلوان مناقشة رسالة ماجستير مقدمة من الباحث أحمد أيمن سعد سعيد، بعنوان: "استرجاع بيانات الوسائط المتعددة القائمة على التشابه من بيئة مستودع البيانات".
يأتي ذلك تحت رعاية الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان ورئيس مجلس إدارة مجمع الفنون والثقافة، وإشراف الدكتور أشرف رضا، المدير التنفيذي للمجمع، أصبح المجمع وجهة رئيسية لاستضافة مناقشات رسائل الماجستير والدكتوراه في بيئة مجهزة بأحدث الإمكانيات الأكاديمية.
حضر المناقشة الدكتور أحمد زكي بدر، وزير التربية والتعليم الأسبق، كمناقش، كما شارك في المناقشة الدكتور أحمد شرف الدين كمشرف ورئيس، الدكتورة دعاء سعد الزنفلي كمناقشة.
يأتي هذا الحدث في إطار تعزيز دور مجمع الفنون والثقافة كمنصة لدعم الباحثين وإثراء الحركة الأكاديمية، من خلال توفير بيئة مثالية تجمع بين الإمكانيات التقنية المتطورة والخبرات الأكاديمية المتميزة.