أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" فى خبر عاجل، بأن قصف إسرائيلي مكثف يستهدف عددا من المناطق الوسطى في قطاع غزة.

ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد 35.386 مواطنًا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 79.366 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.

ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض، بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

اقرأ أيضاًشهداء وجرحى في غارة إسرائيلية وسط قطاع غزة

متحدث «جيش الاحتلال» يكشف عن عدد المحتجزين الإسرائيليين في غزة

الأونروا: انهيار المنظومة الصحية فى غزة والنازحون يعيشون ظروفًا صعبة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: معبر رفح رفح رفح الفلسطينية رفح المصرية اجتياح رفح عملية رفح اقتحام معبر رفح العملية العسكرية في رفح اقتحام رفح دخول رفح شرق مدينة رفح شرق رفح احتلال رفح معبر رفح من الجانب الفلسطيني معارك رفح العملية في رفح قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

"حماس" جنّدت آلاف المقاتلين منذ اندلاع الحرب مع إسرائيل

كشف مصدران في الكونغرس عن أعداد العناصر التي قامت حركة "حماس" بتجنيدها منذ اندلاع الحرب مع إسرائيل في أكتوبر 2023.

وقال مصدران في الكونغرس مطلعان على معلومات مخابرات أميركية، إن حركة "حماس" جندت ما بين 10 آلاف و15 ألفا منذ بداية حربها مع إسرائيل.

وتشير معلومات المخابرات إلى مقتل عدد مماثل من مقاتلي حماس منذ بداية الحرب، حسبما أوردت "رويترز".

وأضاف المصدران المطلعان على معلومات المخابرات، التي وُضعت في سلسلة من التحديثات قدمتها وكالات مخابرات أميركية في الأسابيع الأخيرة لإدارة الرئيس السابق جو بايدن، أنه رغم نجاح "حماس" في تجنيد أعضاء جدد، فإن عددا كبيرا منهم من الشباب غير المدربين الذين ينفذون مهام أمنية بسيطة.

وكان وزير الخارجية الأميركية السابق أنتوني بلينكن قد قال في 14 يناير إن الولايات المتحدة تعتقد أن العدد الذي جندته "حماس" يماثل العدد الذي فقدته تقريبا في غزة، محذرا من أن ذلك "مؤشر على استمرار التمرد والحرب".

ولم يقدم بلينكن مزيدا من التفاصيل بشأن التقييم لكن بيانات إسرائيلية تقول إن إجمالي عدد القتلى من المسلحين في غزة يصل إلى نحو 20 ألفا.

ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حماس" حيز التنفيذ بعد مفاوضات متقطعة على مدى أشهر توسطت فيها قطر ومصر ودعمتها الولايات المتحدة وأوقفت القتال للمرة الأولى منذ هدنة قصيرة لم تدم سوى أسبوع في نوفمبر 2023.

ووافقت حماس على الإفراج عن 33 رهينة في المرحلة الأولى مقابل مئات المعتقلين في سجون إسرائيلية.

وفي المرحلة التالية، سيتفاوض الجانبان على تبادل باقي الرهائن وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة الذي دمره القتال والقصف الإسرائيلي في حرب دامت 15 شهرا.

وشنت إسرائيل الحملة العسكرية على قطاع غزة بعد هجوم نفذته حركة "حماس" في السابع من أكتوبر 2023.

وتشير إحصاءات إسرائيلية إلى أن هجوم "حماس" أسفر عن مقتل 1200 واقتياد أكثر من 250 رهينة إلى غزة.

وتقول السلطات الصحية في قطاع غزة إن الحملة العسكرية الإسرائيلية قتلت منذ ذلك الحين أكثر من 47 ألف فلسطيني.

مقالات مشابهة

  • كاتب صحفي: مصر خاضت معركة دبلوماسية صعبة من أجل إنقاذ غزة
  • رغم وقف إطلاق النار.. الاحتلال الإسرائيلي يستهدف النازحين وسط غزة
  • الأمم المتحدة: لابد من إزالة 42 مليون طن من الأنقاض في غزة
  • "حماس" جنّدت آلاف المقاتلين منذ اندلاع الحرب مع إسرائيل
  • تصعيد إسرائيلي.. هل تخطط دولة الاحتلال لضم الضفة الغربية؟
  • انتشال 170 جثماناً من تحت الأنقاض منذ بدء هدنة غزة
  • الأمم المتحدة: تقارير تشير إلى أن مستشفى جنين الحكومي لا يزال دون مياه وكهرباء
  • تحديات قطاع غزة بعد العدوان الإسرائيلي.. تدمير شامل وجثث تحت الأنقاض
  • استشهاد مواطنيْن باستهداف مدفعي إسرائيلي غرب رفح
  • لواء إسرائيليّ لا يزال في جنوب لبنان.. واجتماع مُرتقب برئاسة نتنياهو مساء اليوم