عبدالملك يعلق على الوديعة السعودية ويأمل من الأشقاء والأصدقاء مساندة حكومته لمواجهة تحديات الاقتصاد
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن عبدالملك يعلق على الوديعة السعودية ويأمل من الأشقاء والأصدقاء مساندة حكومته لمواجهة تحديات الاقتصاد، علق معين عبدالملك، رئيس الوزراء اليمني، على إعلان المملكة العربية السعودية، تقديم وديعة جديدة لدعم اقتصاد اليمن ومواجهة عجز موازنة الحكومة .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عبدالملك يعلق على الوديعة السعودية ويأمل من الأشقاء والأصدقاء مساندة حكومته لمواجهة تحديات الاقتصاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
علق معين عبدالملك، رئيس الوزراء اليمني، على إعلان المملكة العربية السعودية، تقديم وديعة جديدة لدعم اقتصاد اليمن ومواجهة عجز موازنة الحكومة الشرعية، مبديًا أمله من الأشقاء والأصدقاء بالوقوف إلى جانب حكومته لمواجة التحديات الاقتصادية.
وقال عبدالملك، في تصريحات رصدها "المشهد اليمني"، إن "المواقف المشرفة للأشقاء في المملكة وبتوجيهات وحرص من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد تتجدد بتقديم دعم اقتصادي جديد لبلادنا بقيمة 1,2 مليار دولار لتمويل عجز الموازنة، استجابة لطلب مجلس القيادة والحكومة للإيفاء بالتزاماتها الحتمية ومواصلة مسار الإصلاحات".
وأضاف أن "هذا الدعم الحيوي يُمثل أهمية استثنائية في ظروف بالغة التعقيد، لدعم الاقتصاد اليمني بما فيه: عجز الموازنة العامة والأجور والأمن الغذائي واستقرار العملة، وتجدد المملكة بقيادتها الشقيقة ما عهده اليمنيون عنها وخبروه طويلاً من الوفاء والبذل الكريم والالتزام التاريخي لروابط الإخاء".
وجدد رئيس الوزراء اليمني، الشكر "لقيادة المملكة لمواقفها الراسخة بدعم اليمن قيادة وشعبا"، وعبر عن امتنانه "لدعمها الاقتصادي للتخفيف من معاناة شعبنا وتعزيز قدرات اقتصادنا الوطني الذي تعمل مليشيا الحوثي الإرهابية على تدميره".
ًوكان الدكتور رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، من جانبه، قال إن الدعم السعودي "رسالة أخرى حاسمة للمليشيا الحوثية، أن الشعب اليمني ليس وحده، و أنه آن الآوان لهذه المليشيا بعد أن جربت كل وسائل الخراب، تغليب مصلحة شعبنا على مصالح قياداتها، والاصغاء لصوت الحكمة، والانحياز لخيار السلام العادل الذي طال انتظاره".
وأضاف: الدعم السعودي الجديد يؤكد موقف المملكة المشرف بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده رئيس مجلس الوزراء الامير محمد بن سلمان، ونهجها الملتزم بدعم الشعب اليمني، وشرعيته الدستورية، وتخفيف معاناته الانسانية، وحماية حقوقه المشروعة في إعادة إعمار وبناء مؤسسات الدولة، والسلام والاستقرار، والتنمية.
وأشار إلى أن هذا النهج الاخوي، والانساني للمملكة العربية السعودية، مثل باستمرار "صمام أمان ليس فقط للدولة الوطنية في اليمن، وانما لدول وشعوب المنطقة برمتها، والسلم والامن الدوليين".
وأشاد العليمي باسمه وأعضاء المجلس بالجهود الحكومية، والفريقين الاقتصاديين في البلدين، والبرنامج السعودي لتنمية و إعمار اليمن التي اثمرت هذا الدعم السخي للوفاء بالالتزامات الحتمية للدولة، ومواصلة اصلاحاتها الشاملة في مختلف المجالات.
وفي وقت سابق من مساء اليوم، أعلنت المملكة العربية السعودية، رسميا، تقديم دعم اقتصادي جديد لليمن بقيمة 1,2 مليار دولار .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عبدالملك يعلق على الوديعة السعودية ويأمل من الأشقاء والأصدقاء مساندة حكومته لمواجهة تحديات الاقتصاد وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العربیة السعودیة
إقرأ أيضاً:
السلطة الفلسطينية في رام الله تقمع مظاهرة مساندة لغزة
الثورة نت/..
استنكرت “لجنة أهالي المعتقلين السياسيين” ما وصفته بـ “الجريمة المشينة التي أقدمت عليها أجهزة أمن السلطة الفلسطينية اليوم (الاثنين)، باعتقال عدد من الشبان من داخل المسيرة الإسنادية التضامنية مع أهلنا في قطاع غزة، والاعتداء على المشاركين، من بينهم فتاة، على يد عناصر أمنية بلباس مدني”.
وأوضحت اللجنة، التي تعنى بشؤون المعتقلين السياسيين في سجون السلطة الفلسطينية، في بيان لها، أوردته وكالة شهاب الفلسطينية، أن ما جرى “ليس مجرد تجاوز فردي، بل هو سلوك ممنهج يكشف الوجه القمعي لأجهزة السلطة التي باتت ترى في كل صوت حر خطرًا على وجودها، وتتعامل مع أبناء شعبها وكأنهم أعداء”.
وأضافت أن “الاعتداء على مواطنين خرجوا نصرةً لغزة تحت القصف، واعتقالهم بهذه الطريقة الهمجية، هو خيانة صريحة للقضية الوطنية، وتساوق مع سياسات الاحتلال التي تسعى إلى إسكات الشارع الفلسطيني وكسر إرادته”.
وأكدت اللجنة أن إقدام عناصر أمنية تابعة لأجهزة السلطة على ضرب المتظاهرين والاعتداء الجسدي والنفسي عليهم، بما في ذلك الاعتداء على فتاة فلسطينية، “يمثل انحدارًا خطيرًا في السلوك الأمني للسلطة، ويتطلب وقفة وطنية وشعبية جادة لوضع حد لهذه الانتهاكات”.
وحملت اللجنة السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية كامل المسؤولية عن سلامة المعتقلين، وطالبت بالإفراج الفوري وغير المشروط عنهم، مشددة على أن “استمرار سياسة القمع لن يوقف المد الشعبي، ولن يُسكت صوت الشارع الذي سينتصر للكرامة والحرية رغم القمع والبطش”.