صابرين تعترف: نعم تزوجت وكلام الناس لا يشغلني
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: علقت الفنانة صابرين على خبر زواجها من المنتج عامر الصباح، بعدما انتشرت صورة لها بجانبه خلال حضورهما حفل زفاف ريم سامي.
وقالت صابرين في تصريحات صحفية: “بالفعل أنا وعامر تزوجنا منذ أكثر من سبعة أشهر على سنة الله ورسوله، وهو شخص محترم وأنا سعيدة للغاية معه، وأتمنى أن يدعو لنا الناس جميعهم بالسعادة”.
وردت على انتقادات الجمهور لها، قائلة: “لا أهتم بانتقادات الجمهور، وربنا كرمني بعامر وزواجنا جاء في سن عقلاني”.
ووجهت رسالة لزوجها قائلة: “أعرفه منذ سنوات كثيرة خاصة أنه من عائلة فنية كبيرة وكنا نتقابل بحكم عملي في الفن، ثم تقربنا من بعضنا مؤخرًا وتم الزواج، وأشكره على معاملته الحسنة معي”.
يُذكر أن صابرين شاركت في الموسم الرمضاني الماضي 2024، بمسلسل “مسار إجباري”، والعمل بطولة عصام عمر، أحمد داش، بسمة، محمود البزاوي، ياسمين العبد، ومن إخراج نادين خان.
main 2024-05-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
سميرة عبد العزيز: لا أقبل أي عمل لا يرضيني ومجدي أبو عميرة مخرج استثنائي
لا تزال الفنانة القديرة سميرة عبد العزيز متمسكة برأيها حول قلة الأعمال الدرامية الجيدة التي قد تدفع المخرج الكبير مجدي أبو عميرة للعودة إلى الساحة الفنية.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، قائلة: مجدي أبو عميرة مخرج رائع، يهتم بدراسة النصوص جيدًا ويختار الممثلين الأنسب لكل دور بعناية شديدة. في إحدى المرات سألته: (هو أنا ماليش دور؟)، فأجابني بوضوح: (لا، مفيش دور مناسب لكِ في هذا العمل). على الرغم من صداقتنا القوية، إلا أنه لا يجامل في اختياراته، وهذا ما أقدره وأحترمه فيه كثيرًا."
وعند سؤالها حول ما إذا كانت شعرت بالندم على أي عمل قدمته، أجابت بحزم: أبدًا، لم أقبل يومًا أي عمل لم يرضِ قناعاتي أو لم أشعر بأنه مناسب لي، ولهذا لم أندم على أي عمل شاركت فيه."
وتحدثت الفنانة سميرة عبد العزيز عن تجربتها داخل مجلس الشيوخ، قائلة: عندما تم اختياري كعضو في مجلس الشيوخ، استغربت الأمر كثيرًا، وقلت: (مين اللي اختارني؟ أنا مالي ومال السياسة؟)، فقد كنت دائمًا بعيدة عن المجال السياسي، لكنهم أوضحوا لي أن المجلس لا يقتصر على السياسة فقط، بل يتناول قضايا اجتماعية وثقافية، وهو ما شجعني على خوض التجربة."
وأضافت: في البداية كنت مستمعة فقط، لكن في إحدى الجلسات، وقف أحد الأعضاء ليطالب بإلغاء قصور الثقافة، مدعيًا أنها بلا فائدة وأن العاملين بها يتقاضون رواتب دون عمل حقيقي! لم أتمالك نفسي ورفعت يدي فورًا، وبمجرد أن سمح لي رئيس الجلسة، قلت بحزم: (أنا مثال حي على دور قصور الثقافة، فقد بدأت حياتي الفنية من خلال قصر ثقافة الحرية، حيث تعرفت على مخرجين عظماء وتعلمت الكثير وأي شاب لديه موهبة فنية لن يجد مكانًا لصقلها إلا في قصور الثقافة".
واختتمت حديثها قائلة "الفن الجيد هو قضيتي الأساسية، وسأظل أدافع عنه سواء في أعمالي أو في أي موقع أكون فيه."