بذكرى النكبة الـ76.. مسيرات أمريكية للمطالبة بوقف العدوان على غزة
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
خرجت مسيرات في العديد من المدن الأميركية لإحياء ذكرى النكبة الـ76، وللمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة المستمر منذ أكثر من سبعة أشهر، بعد دعوات وجهت عبر مواقع التواصل الاجتماعي للنشطاء وأبناء الجاليات الفلسطينية والعربية.
واستغل النشطاء الحراك الجامعي المتضامن مع القضية الفلسطينية، ومشاركتهم في فعاليات إحياء ذكرى النكبة في التأكيد على رسالتهم بضرورة وقف الجرائم والمجازر التي ترتكب على يد جيش الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني.
وأحيا أبناء الجاليات الفلسطينية والعربية والإسلامية الذكرى الـ76 للنكبة الفلسطينية بمسيرات واعتصامات في مراكز المدن الأميركية، وهم يحملون المفاتيح "رمز حق العودة" والرايات المطالبة بالحرية لفلسطين.
شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، إجراءاتها العسكرية على حاجز تياسير شرق طوباس، وفقا ل"وفا"
وقال مراسلنا، إن الاحتلال شدد إجراءاته العسكرية على الحاجز، ما تسبب بحدوث أزمة مركبات للمتوجهين إلى الأغوار، خاصة مع توجه المدرسين والموظفين إلى تلك المناطق.
ويشهد الحاجز الذي يربط مدن الضفة الغربية بالأغوار الفلسطينية، ويعد منفذا أساسيا إلى الأغوار، منذ أشهر تشديدا وتفتيشا للمركبات، وإجراءات مشددة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ذكرى النكبة الـ76 العدوان الإسرائيلى غزة دعوات مسيرات القضية الفلسطينية النكبة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تحذر من حملة تضييقات الاحتلال على المنظمات الإنسانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية من خطورة حملة تضييقات الاحتلال الإسرائيلي ضد المنظمات الإنسانية الإغاثية، مطالبة بتدخل دولي فاعل لوقف إجراءات الاحتلال ضد المنظمات العاملة في المجال الإنساني.
وقالت الخارجية الفلسطينية، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، مساء أمس السبت: "إنها تنظر بخطورة بالغة لحملة التضييقات التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد المنظمات الإنسانية الإغاثية العاملة في الأرض المحتلة، والتي من شأنها وضع عراقيل كبيرة أمام ترخيصها وممارسة مهامها وأدوارها ومنعها من تقديم الإعانة والإغاثة الإنسانية لملايين الفلسطينيين، وكذلك تقليص دورها الرقابي والتوثيقي لجرائم وانتهاكات الاحتلال والمستعمرين ضد المدنيين الفلسطينيين، بشكل يترافق مع استمرار الاحتلال منع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لليوم الـ15 على التوالي، ومحاربة عمل المنظمات الأممية وعلى رأسها "الأونروا".
واعتبرت الخارجية الفلسطينية تلك الإجراءات التعسفية امتدادا لاستفراد الاحتلال بالشعب الفلسطيني ومحاولاته إخفاء ما يرتكبه من خروقات جسيمة للقانون الدولي واتفاقيات جنيف والاتفاقيات الموقعة، وكجزء من سياسة طمس الحقائق وإخفاء الأدلة.