في نصف ساعة.. أسرع خطوات وإجراءات لتغيير كارت شحن عداد الكهرباء
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
كتب- محمد صلاح:
يطرح العديد من مستخدمي العداد مسبوق الدفع عن الإجراءات التي يجب أن يقوم بها في حال فقدان أو تلف كارت شحن العداد؛ للحفاظ على استمرار التغذية الكهربائية.
ويستعرض "مصراوي" في السطور التالية الخطوات الواجب اتباعها حال حدوث المشكلات المتعلقة بفقد أو تلف كارت الشحن الخاص بالعداد مسبق الدفع.
وأعلنت الشركة القابضة لكهرباء مصر، عن 4 إجراءات يجب أن يتبعها مشتركو جميع فروع وشبكات وإدارات وفروع شركات توزيع الكهرباء في جميع المحافظات لإستعادة كارت شحن عداد الكهرباء المفقود أو التالف كالتالي:-
الخطوة الأولى:-
يتجه المشترك مباشرة إلى إدارة الكهرباء التابع لها؛ لتقديم طلب استخراج كارت شحن عداد الكهرباء بدل تالف أو بدل فقد، ولا يتطلب الأمر كتابة أي محضر، حيث يتم الاكتفاء بكتابة إقرار كتابي يُشير إلى فقد كارت شحن عداد الكهرباء.
الخطوة الثانية:-
يُقدّم المشترك مستندات استخراج بدل تالف أو مفقود لكارت شحن العداد تتضمن بطاقة الرقم القومي، وإيصال شحن سابق أو كود المشترك، وإقرار كتابي بفقد كارت العداد.
الخطوة الثالثة:-
يفحص الموظف المختص المستندات المقدمة، وبعدها تُسدد الرسوم المقررة.
الخطوة الرابعة:-
يستغرق الأمر بين 25 إلى 30 دقيقة لإصدار كارت شحن للعداد وتفعيله.
الخطوة الخامسة:-
يُسدد رسوم إصدار كارت شحن جديد بقيمة 45 جنيهًا، بجانب قيمة الشحن التي يريد المشترك أن يُضيفها في الكارت من الممكن أن يقوم بشحن رصيد بأي قيمة من 50 إلى 10 آلاف جنيه.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان كارت الكهرباء تغيير كارت الكهرباء کارت شحن عداد الکهرباء
إقرأ أيضاً:
القدس الدولية”: العدو يوظف السياح غير المسلمين لتغيير هوية المسجد
الثورة نت/
كشفت مؤسسة القدس الدولية عن أن شرطة العدو الإسرائيلي توظف السياح غير المسلمين وسيلة لتغيير هوية المسجد الأقصى المبارك.
وقالت المؤسسة في بيان اليوم الأربعاء: إن “شرطة العدو تتعمد إدخال السائحات إلى المسجد الأقصى دون غطاء للرأس وبملابس فاضحة لا تراعي الحد الأدنى من قدسية المسجد ومن الحِشمة التي يقتضيها احترامه كمقدس؛ حتى أثناء دخولهم إلى الجامع القبلي بين الصلوات”.
واعتبرت هذا عدوان تقصد به شرطة الاحتلال السعي إلى نزع صفة القداسة الإسلامية عن المسجد الأقصى.
وأضافت أن “شرطة العد رعت رفع علم العدو داخل الأقصى بيد مجموعة من السياح الألمان المناصرين للصهيونية في رابع أيام “الفصح” العبري، ليكملوا بذلك عدوان المستوطنين، وليشكلوا أداة عدوان جديدة على المسجد وهويته تحت رعاية الشرطة”.
وأوضحت أن شرطة العدو تسمح للسياح غير المسلمين بالتجول الحر في أنحاء المسجد أفرادًا ومجموعات دون مرافقة أي مرشد أو دليل من الأوقاف يضبط الزيارة وفق ما تقتضيه قدسية المسجد.
وتابعت أن “هذا ما يجعل من المتكرر جلوسهم على مصاطبه وفي صحن الصخرة وعلى أدراجها، وتحويلها إلى مواقع لجلسات التصوير بمختلف الأشكال، وهو ما يضيف شكلًا آخر من أشكال امتهان قدسية المسجد”.
وأكدت أن زيارة السياح للأقصى أو لأي مقدس من مقدسات المسلمين هو قرار إسلامي خالص، وشأن حصري للإدارة التي تتولى المسؤولية عنه وهي الأوقاف الإسلامية التابعة للحكومة الأردنية.
وبينت أن منعه أو السماح به يُفترض أن يُتخذ وفق اعتبارات تحفظ هوية الأقصى كأحد أقدس مقدسات المسلمين، وضمن اعتبار الدعوة إلى الله وتبيان الحق للناس باعتباره المقصد الأول للرسالة الإسلامية.
وقالت: إن “الوضع الحالي الذي توظف فيه شرطة العدو دخول السياح كأداة عدوان على المسجد تكمل اقتحامات المستوطنين”.
ووجهت القدس الدولية نداءً لأهالي القدس والأراضي المحتلة عام 1948 والضفة الغربية لاستنهاض الهمم، والمبادرة الفردية والجماعية لشد الرحال إلى الأقصى.
ودعت إلى عقد حلقات القرآن ومجالس العلم فيه رغم التضييق، منعًا لاستفراد العدو به، ووقوفًا في وجه عدوانها المستمر على هويته، وتحقيقًا لمعنى الرباط ذودًا عنه.