ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§ط¹ط§ط¯ ط·ظپظ„ ظٹط¯ط¹ظ‰ ط´ط¹ظٹط¨ ط¹ظ…ط± ط§ظ„ظ…ط¹ظ…ط±ظٹ طŒ ظˆط§ظ„ط°ظٹ ظٹط³ظƒظ† ظپظٹ ظ…ط¯ظٹط±ظٹط© ط§ظ„ط´ظٹط® ط¹ط«ظ…ط§ظ† ط¨ظ…طط§ظپط¸ط© ط¹ط¯ظ† طŒ ظ…ط¬ظˆظ‡ط±ط§طھ ط°ظ‡ط¨ظٹط© ط¨ظ‚ظٹظ…ط© 2,5 ظ…ظ„ظٹظˆظ† ط±ظٹط§ظ„ ظپظ‚ط¯طھ ط¹ظ„ظ‰ طµط§طط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ† ظ…طظ…ط¯ ط§ظ„ط¹ظˆظ„ظ‚ظٹ ط£طط¯ ط³ظƒط§ظ† ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط´ط¨ظˆط© ظˆط§ظ„ط°ظٹ ط®ط±ط¬ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط³ظˆظ‚ ظ„ط¨ظٹط¹ ط§ظ„ظ…ط¬ظˆظ‡ط±ط§طھ ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ ظ†ط¬ظ„ط© ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¹ط§ظ†ظٹ ظ…ظ† ظ…ط±ط¶ ط§ظ„ط³ظˆط§ط¦ظ„ ط¨ط£طط¯ ط§ظ„ظ…ط³طھط´ظپظٹط§طھ ظ„ط§ظ†ظ‚ط§ط° طظٹط§طھظ‡طŒ.
ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط®ط¨ط± ط§ظ„ط¬ظ…ظٹظ„ ظˆط§ظ„ظ†ط§ط¯ط± ظٹط¹ظƒط³ ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„طط³ظ†ط© ظˆظ…ظ†ط¸ظˆظ…ط© ط§ظ„ظ‚ظٹظ… ظˆط§ظ„ط§ظ…ط§ظ†ط© ظˆط§ظ„طµط¯ظ‚ ظˆط§ظ„ط®ظٹط± طŒ ظˆظ‡ظˆ ظ…ط§ظٹظپطھظ‚ط¯ ط§ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ظƒط¨ط§ط± ظˆط§ظ„طµط؛ط§ط± ظپظٹ ط²ظ…ظ† ط§ظ„ظپط±طµ ظˆط§ظ„ظ…ط§ط¯ط© ظˆط§ظ„ظ†طµط¨ ظˆط§ظ„ط§ططھظٹط§ظ„ ظˆط§ظ„ظپظ‚ط± ظˆط§ظ„ط¬ظˆط¹ طŒ ظ…ط§ظٹط¯ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ† ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط¯ ظˆظ„ط§ط¯ط© ط¨ط§ظ„ط®ظٹط± .
طظٹط« ظ†ط´ط± ط§ظ„طµطظپظٹ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ط±طظ…ظ† ط£ظ†ظٹط³ طŒ ظپظٹ طµظپططھظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ†طµط© ط£ظƒط³ طŒ ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط®ط¨ط± ط§ظ„ظ†ط§ط¯ط± ظˆط§ظ„ط³ط¹ظٹط¯ ط§ظ„ط°ظٹ ط§ط¹ط§ط¯ ط§ظ„ط«ظ‚ط© ظˆط§ظ„ط±ظˆط ط§ظ„ظ‰ ظ…ط§ظ„ظƒ ط§ظ„ط°ظ‡ط¨ ظˆط§ظ„ط³ظ…ط¹ط© ط§ظ„ط·ظٹط¨ط© ظ„ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ظƒظپظ„ ط§ظ„ط§ظ…ظٹظ†.
ظˆظ‚ط§ظ„ ط§ظ†ظٹط³ .. ططµظ„ ط§ظ„ط·ظپظ„ ط´ط¹ظٹط¨ ط¹ظ„ظ‰ طظ‚ظٹط¨ط© ظپظٹظ‡ط§ ظ…طµظˆط؛ط§طھ ط°ظ‡ط¨ظٹط© ط¨ظ‚ظٹظ…ط© 2 ظ…ظ„ظٹظˆظ† ظˆظ†طµظپ ط§ظ…ط§ظ… ظ…طظ„ ظˆط§ظ„ط¯ظ‡ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¹ظ…ظ„ ظپظٹظ‡ ظپظٹ ط¨ظٹط¹ ط§ظ„ط¹ط·ظˆط± طŒ ظپطھط ط§ظ„طظ‚ظٹط¨ط© ظ„ظٹط¨طط« ظپظٹظ‡ط§ ط¹ظ…ط§ ظٹظˆطµظ„ظ‡ ظ„طµط§طط¨ظ‡ط§ طŒ ظپظˆط¬ط¯ ط¨ط¯ط§ط®ظ„ظ‡ط§ ط³ظ†ط¯ ظ‚ط¨ط¶ طھط§ط¨ط¹ ظ„ظ…ط³طھط´ظپظ‰ ظˆط§ط³ظ… ط§ظ„ظ…ط±ظٹط¶ ظ…ظˆط¬ظˆط¯ ظپظٹظ‡ طŒ ظˆط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظپظˆط± طھظ… ط§ظ„طھظˆط§طµظ„ ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ظˆط§ظ„ط¯ ط§ظ„ط·ظپظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ظ…ط³طھط´ظپظ‰ ظˆط³ط£ظ„ظ‡ظ… ط¹ظ† ط±ظ‚ظ… ظ‡ط§طھظپ ط§ظ„ظ…ط±ظٹط¶.
ط§ظ„ط¹ظˆظ„ظ‚ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ط¶ط§ط¹ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ط°ظ‡ط¨ ط§ط¨ظ†ظ‡ ظ…ط±ظٹط¶ ط¨ط³ظˆط§ط¦ظ„ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ…ط§ط؛ ظˆظƒط§ظ† ط¨طµط¯ط¯ ط¨ظٹط¹ ط§ظ„ط°ظ‡ط¨ ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ظ‡ ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ط¶ط§ط¹ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ط°ظ‡ط¨ طŒ ط¹ط§ط¯ ظٹط§ط¦ط³ط§ ط§ظ„ظ‰ ط´ط¨ظˆط©.
طھظ… ط§ظ„طھظˆط§طµظ„ ظ…ط¹ ط§طµطط§ط¨ ط§ظ„طظ‚ظٹط¨ط© طŒ ظˆط³ط£ظ„ظ‡ظ… ط¹ظ…ط§ ط§ط°ط§ ظپظ‚ط¯طھظ… ط´ظٹط¦ط§ ظ‚ط§ظ„ظˆط§ ظ†ط¹ظ… ظپظ‚ط¯ظ†ط§ طظ‚ظٹط¨ط© ظˆظٹط£ط³ظ†ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ط«ظˆط± ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظˆظ‡ط°ظ‡ ظ…ظˆط§طµظپط§طھظ‡ط§ طŒ ظپط±ط¯ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… : ط·ظپظ„ظٹ ط¹ط«ط± ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظˆظ‡ظٹ ط¹ظ†ط¯ظ†ط§ ط¨ط§ظ„طظپط¸ ظˆط§ظ„طµظˆظ†.
ظˆظ‚ط¯ ط£ط¹ط±ط¨ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط±ظˆط§ط¯ ط§ظ„طھظˆط§طµظ„ ط§ظ„ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ†طµط© ط£ظƒط³ ط¹ظ† ط³ط¹ط§ط¯طھظ‡ظ… ظˆط§ط´ط§ط¯طھظ‡ظ… ط¨ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ط§ظ…ظٹظ† ط§ظ„ط°ظٹ ططµظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طظ‚ظٹط¨ط© ظˆط§ط¹ط§ط¯ظ‡ط§ ظˆظˆط§ظ„ط¯ظ‡ ط§ظ„ظ‰ طµط§طط¨ظ‡ط§ .. ظ…ط¹ط¨ط±ظٹظ† ط¹ظ† ط´ظƒط±ظ‡ظ… ظ„ظˆط§ظ„ط¯ ط§ظ„ط·ظپظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط© ظˆط³ظ„ظˆظƒ ظˆط§ظ…ط§ظ†ط© ط§ظ„ط·ظپظ„ ..
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ط ظٹ ط ط ط ظ ظٹط ط ط ظ ط ظٹط ط ظ ط ظپظ ط ظ ظٹظ ط ط طھظ ط ظ ظٹظ ظ ظٹظ ط ظپظٹ ط
إقرأ أيضاً:
مقتل عبد الملك الحوثي كيف سيؤثر على الحوثيين وإيران؟ .. تقرير أمريكي يناقش التداعيات ويكشف عن الخليفه المحتمل
يناقش موقع اتلانتيك كاونسل وهو " مؤسسة بحثية امريكية مؤثرة في مجال الشؤون الدولية، تداعيات مقتل زعيم مليشيا الحوثي في اليمن ومن هو الخليفه الابرز له خاصة والهيكل القيادي يتسم بالمحسوبية العائلية" .
يقول التقرير انه في التاسع والعشرين من سبتمبر/أيلول، بدأت الشائعات تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي بأن مروحية تحمل قادة من الحرس الثوري الإسلامي والحوثيين المتمركزين في اليمن تحطمت في جنوب غرب إيران.
وبحسب ما ورد، أسفر الحادث عن مقتل العديد من كبار أعضاء الحرس الثوري الإيراني وقادة الحوثيين، بما في ذلك رئيس التنسيق للحوثيين، محمد عبد السلام، والقائد الحوثي عبد الملك الحوثي.
لكن المحللين دحضوا هذه الادعاءات بسرعة، مشيرين إلى أن وسائل الإعلام الحكومية الإيرانية لم تذكر شيئًا يشير إلى صحة هذه الشائعات.
وأثبت الحوثي لاحقًا أنه على قيد الحياة وبصحة جيدة عندما ألقى القائد خطابًا بالفيديو في ذكرى 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تاريخ هجوم حماس على إسرائيل. وبينما لا يزال الحوثي على قيد الحياة اليوم، فإن وفاته في الأمد القريب ستؤثر على قدرة المجموعة على العمل وتوسع فراغ القيادة داخل محور المقاومة الإيراني.
وباستغلال الفراغ الأمني الذي خلفته الولايات المتحدة في المنطقة، أثبت الحوثي فائدته لأنصاره في طهران من خلال شن هجمات غير مسبوقة على الأراضي الإسرائيلية والشحن الدولي في حين قاوم في الوقت نفسه الضربات الجوية من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وإسرائيل.
وفي سبتمبر/أيلول، أطلق الحوثيون صاروخا باليستيا أرض-أرض سافر لمسافة تزيد عن 1200 ميل إلى تل أبيب، وتعرضت العديد من المدمرات التابعة للبحرية الأميركية لـ"هجوم معقد" بالصواريخ المجنحة والطائرات بدون طيار في البحر الأحمر. وقد أدت هذه الجهود إلى رفع مكانة المجموعة الدولية بشكل كبير، مما منحها نفوذا قبل مفاوضات السلام مع المملكة العربية السعودية ووضعها في موقف يسمح لها بتولي دور أكثر مركزية في الاستراتيجيات الثورية للحرس الثوري الإيراني.
إن الدور الحاسم الذي يواصل الحوثي لعبه في اليمن وداخل شبكة حلفاء ووكلاء إيران قد يجعله هدفًا لإسرائيل، وهو الخوف الذي من المؤكد أنه سيزداد في ضوء وفاة الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله وزعيم حماس يحيى السنوار مؤخرًا.
ولكن بغض النظر عن السبب المباشر لوفاة الحوثي، فإن وفاته لن تعني نهاية سريعة للحوثيين تمامًا: بل إنها ستؤدي بدلاً من ذلك إلى فترة من عدم اليقين للمنظمة والتي قد تتطلب منهم تحويل تركيزهم بعيدًا عن العمليات خارج حدود اليمن.
وإذا فشل زعيم الحوثيين القادم في الوصول إلى مستوى سلفه، فقد يؤدي ذلك إلى فقدان الروح المعنوية والدعم من مقاتلي الحوثيين، فضلاً عن ثلثي سكان اليمن المقدرين الذين يعيشون تحت سيطرة المجموعة. ومع وجود عدد سكان إجمالي تقريبي يزيد عن 32 مليون شخص، أغلبهم في حاجة إلى مساعدات إنسانية، تظل القدرة على حكم السكان المحليين بنجاح ضعيفة ولكنها ضرورية للحفاظ على السلطة.
وبما أن كاريزما الحوثي وقيادته الكاملة داخل الجماعة أدت إلى صعود الحوثيين السريع على الساحة العالمية، فإن استبداله سيكون صعباً. وفي حين يبدو شقيقه الأصغر عبد الخالق الحوثي هو البديل الأكثر منطقية، نظراً لأنه يعمل بالفعل كنائب في قيادة الحوثيين وقاد أكبر لواء عسكري حوثي منذ سيطرت الجماعة على صنعاء في عام 2014، إلا أنه لم يتم تسميته علناً كخليفة. وهذا الغموض يعني أنه قد يواجه تحدياً من أفراد الأسرة الآخرين، مثل أبناء عمومته علي حسين الحوثي ومحمد علي عبد الكريم أمير الدين الحوثي أو الأخ غير الشقيق الأكبر يحيى بدر الدين الحوثي.
ولكن الصراع الداخلي قد يمتد إلى ما هو أبعد من عائلة الحوثي. ففي حين نادراً ما تتم مناقشته علناً، فإن الاقتتال الداخلي بين قادة الحوثيين المحليين والموالين من المحافظات الشمالية كان منذ فترة طويلة قضية بالنسبة للمتمردين.
وعلى الرغم من أن هيكل القيادة الحوثي يتميز بالمحسوبية العائلية، فإن الأطراف المتحاربة قد ترى في وفاة الحوثي فرصة لإنشاء فصيل منافس أو الإطاحة بخليفته وربما تغيير علاقة المجموعة بإيران أو تركيز عملياتها.
وعلى الرغم من دعم إيران لعقد من الزمان بالأسلحة والاستخبارات، فإن العلاقة بين صنعاء وطهران معقدة ولا تدوم بأي حال من الأحوال مثل علاقة إيران بوكلائها الإقليميين الآخرين في لبنان أو العراق. إن خسارة القائد ستكون ضربة لإيران، على الأقل في البداية.
الحوثيون، الذين طالما كانوا حذرين بشأن سلامته، يدركون جيداً أن زعيمهم هو هدف رئيسي لأعدائهم. في عام 2009، قبل عدة سنوات من سيطرة المجموعة على العاصمة اليمنية وإثارة التدخل الدولي، أفادت وسائل الإعلام اليمنية زوراً أن الحوثي قُتل في غارة جوية.
ومنذ ذلك الحين، عاش الحوثي حياة عابرة لتجنب تعقبه، ولم يلتق قط بوسائل الإعلام، ونادراً ما يُرى في الأماكن العامة.
وإيران أيضاً على علم بهذا التهديد، حيث زعمت تقارير على وسائل التواصل الاجتماعي بعد وقت قصير من وفاة نصر الله أن الحوثيين، إلى جانب المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، نُقلوا إلى مواقع آمنة لتجنب الهجمات الإسرائيلية.
ومع إدراك أن العمليات الاستخباراتية الإسرائيلية البارزة الأخيرة مثل هجمات الاتصالات في لبنان واغتيال زعيم حماس إسماعيل هنية على الأراضي الإيرانية قد أثارت الخوف في الجماعة، فإن موت الحوثي لن يؤدي إلا إلى مقاطعة أنشطة الجماعة الخبيثة في الأمد القريب.
والحلول طويلة الأجل مثل منع إيران من إعادة إمداد الجماعة المسلحة وتجهيز الحكومة المعترف بها دولياً ضرورية لمعالجة التهديد الحوثي في المنطقة وخارجها.
الترجمة عن الموقع بوست