فيلم «El Sombreron» يجمع بين الممثلين أدريا أرجونا وإدجار راميريز
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تعاقدت الممثلة الأمريكية أدريا أرجونا، والممثل إدجار راميريز، للعب دور البطولة في فيلم El Sombreron، وهو فيلم تشويق من إخراج جيرو بوستامانتي، ويعد تجربته الثانية بعد فيلم «La Llorona» الذي حصد جائزة أفضل مخرج وأفضل فيلم في مهرجان البندقية السينمائي.
قصة فيلم El Sombreronوتدور أحداث الفيلم حول قصة (ليلى)، وهي امرأة طموحة محاصرة في الجحيم باعتبارها زوجة رئيس عصابة عنيفة، وفي محاولة يائسة للتحرر، تغتنم الفرصة التي يقدمها لها شخص غريب غامض يدعى رامون، الذي وعدها بتهريبها شمالا، ومع ذلك، بينما تسافر معه، تكتشف الحقيقة المروعة بشأن رفيقها وتجد نفسها مدفوعة في أعماق الجحيم، وفقًا لما نشره موقع «فارايتي».
وفي بيان صحفي، قال منتج الفيلم: «في فيلم El Sombreron، يدمج جايرو بين الواقعية السحرية والفولكلور والرعب ليستحضر بوضوح الجحيم الذي تخلقه الحدود، لم يكن بوسعنا اختيار ممثلين أفضل من أدريا أرجونا وإدجار راميريز الموهوبين للغاية».
أدريا أرجونا تنتظر عرض «Hit Man» و«Blink Twice»وتعيش أدريا أرجونا حالة من النشاط الفني، إذ تشارك في بطولة فيلم «Hit Man» للمخرج ريتشارد لينكلاتر أمام جلين باول، الذي سيُعرض في السينما في 24 مايو الجاري، وستظهر أيضًا في الفيلم الإخراجي الأول لزوي كرافيتز بعنوان «Blink Twice»، وسيُعرض في السينما في 23 أغسطس المقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هوليوود فيلم رعب فيلم
إقرأ أيضاً:
بن صالح: الغرياني صوت الحق الوحيد الذي ما زال مرتفعاً مجلجلاً
اعتبر عضو المجلس البلدي مصراتة السابق، سليمان بن صالح، أن المفتي المعزول الصادق الغرياني، صوت الحق الوحيد في الأمة.
وقال بن صالح، عبر حسابه على “فيسبوك” إن الشيخ الصادق الغرياني مفتي البلاد أكاد أجزم أنه صوت الحق الوحيد في هذه الأمة الذي مازال مرتفعاً مجلجلاً يقض أسماع العملاء قبل الأعداء، كم من مرة أرادوا إسكاته؟ وكم من مرة أرادوا تشويهه؟ وكم من مرة أرادوا التشويش عليه؟”، على حد قوله.
وأضاف بن صالح:” فعلوا وأقصد هنا العملاء كل ما يستطيعون من تزوير وكذب وادعاءات باطلة لتشويه صورته أمام الناس فما زاده ذلك إلا حباً في قلوب الناس، وما زاد نجمه إلا تلألأً في سماء العلم وتميزاً بين العلماء”.
وتابع:” لعل أكثر من يعمل على ذلك هم ألسِنة الحكام وسياطهم الذين يختفون تحت مظاهر التديّن بينما هم في الحقيقة أشدّ أعداء الدّين، وأشدّ أعداء من يعارضون سياسات الانبطاح والعمالة”، على حد زعمه.
وادعى أن هؤلاء الذين يتخذون من الدّين ستاراً لطعن الأمة في مقتلها عندما يتآمرون على رموزها الصادقة لأشد خطراً عليها من أي عدو يأتيها من خارج الحدود، فهؤلاء لا يهمهم من أمر الدنيا شيء إلا العيش الرغيد في كنف الحكام الظلمة الطغاة، وفي سبيل ذلك هم مستعدون لتزوير الفتاوى وقلب المفاهيم والطعن في الصادقين”.
واستطرد:” قد اُبتليت الأمة بهم في كل بلد من بلدانها فكانوا عوناً للحكام على شعوبهم وللظالم على المظلومين وللشر على الخير وللباطل على الحق، فوجب على كل مسلم أن يحذرهم وأن يراجع نفسه مائة مرة قبل أن يستمع إليهم أو يقرأ ما يكتبون”، على حد تعبيره.
وزعم:” إنني هنا لا أقصد بكلامي هذا إخوتنا السلفيين الذين تظهر عليهم علامات التدًين لباساً وشكلاً وسمتاً وأخلاقاً ووطنية ومجافاة للظلم والظلمة، ولكنني أقصد التبّع الذين يعملون تحت سلطة الحكّام فيفعلون ما يأمرهم به الحكام حتى وإن كانت هذه الأفعال لا ترضي الله ورسوله”.
الوسومالغرياني بن صالح صوت الحق ليبيا