أعمال فنية ناقشت قصص حياة الفنانين الذين تعرضوا للمرض القلق والضغوط النفسية(تقرير)
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
من المهم أن نتذكر أن القلق والضغوط النفسية هما تحديان شائعان يمكن أن يواجههما العديد من الأشخاص، بما في ذلك الفنانين.
يجب على الأفراد البحث عن الدعم المناسب والعلاج اللازم للتعامل مع هذه التحديات والحفاظ على صحتهم النفسية والعاطفية.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أعمال فنية ناقشت قصص حياة الفنانين الذين تعرضوا للمرض القلق والضغوط النفسية
تعتبر هذه اللوحة أحد أبرز الأعمال الفنية التي تعبر عن القلق والضغوط النفسية.
"Starry Night" (1889) بواسطة فنسنت فان جوخ
تم رسم هذا اللوحة أثناء إقامة فان جوخ في مصحة نفسية. تعكس اللوحة حالة من القلق والتوتر النفسي من خلال الألوان الداكنة والتصوير الحركي للسماء والنجوم.
The Persistence of Memor" (1931) بواسطة سالفادور داليتعتبر هذه اللوحة رمزًا للتوتر والقلق النفسي. يظهر في اللوحة ساعات ذائبة ومشوهة، مما يمثل تلاشي الزمن وعدم الثبات الذي يمكن أن يشعر به الأفراد الذين يعانون من القلق.
"The Weeping Woman" (1937) بواسطة بابلو بيكاسوتعتبر هذه اللوحة جزءًا من سلسلة من الأعمال التي تمثل امرأة تبكي. تعبّر اللوحة عن الألم والضيق النفسي الذي يمكن أن ينتاب الفرد في حالات القلق الشديد.
كتب:
"The Bell Jar" بواسطة سيلفيا بلاث
يتناول الكتاب قصة شابة تعاني من الاكتئاب والقلق والضغوط النفسية في رحلتها للتعافي واكتشاف هويتها.
يروي الكتاب قصة عالمة نفسية تعاني من اضطراب ثنائي القطب وتقدم نظرة موضوعية وشفافة حول تجربتها الشخصية.
"Reasons to Stay Alive" بواسطة مات هيج:
يشارك الكاتب تجربته الشخصية في التعامل مع الاكتئاب والقلق ويقدم نصائح وملاحظات قيمة للأفراد الذين يعانون من التحديات النفسية.
أغاني:"Breathe Me" بواسطة Sia
تعبر الأغنية عن تجربة الفنانة مع اضطراب الهوية الانفصامية والقلق.
تناقش الأغنية الصراعات الداخلية والقلق الذي يمكن أن ينتاب الأفراد.
هذه مجرد بعض الأمثلة على الأعمال الفنية التي تناقش موضوع القلق والضغوط النفسية. يعتبر الفن وسيلة قوية للتعبير عن التحديات النفسية وتسليط الضوء على قصص الفنانين والأفراد الذين يعانوا من هذه التحديات. قد يكون من المفيد استكشاف هذه الأعمال للتعرف على تجارب الآخرين ورؤية كيف تم تصويرها ومعالجتها في الفن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني مشاهير هوليود
إقرأ أيضاً:
تحدٍ فني في “توب شيف 8”: أطباق تعكس هوية كل مشترك!
متابعة بتجــرد: مع وصول التحديات إلى أسبوعها العاشر، باتت المنافسات أكثر صعوبة، ليأتي التحديد الجديد ليمزج بين الرسم والطهي ضمن حلقة جديدة من الموسم الثامن من برنامج “TOP CHEF”، الذي يُعرض على MBC1 و”MBC العراق”. وبعد حلقة متميزة مزجت الفن بالذكريات والإبداع، كان ضيفها الفنان التشكيلي السعودي أحمد السليماني، اعتبرت اللجنة أن أمين هو صاحب أفضل طبق فيما خرج أميدايو لكونه قدم أضعف طبق.
تفاصيل الحلقة ومجرياتها
حين دخل المشتركون إلى المطبخ، كانت الشيف منى تقف أمام علبة السكاكين في إشارة إلى أن المطلوب منهم سحب السكاكين لاكتشاف طبيعة التحدي، وقالت أن “لا شك بأن الأعصاب مشدودة أكثر مع اقترابكم من النهائيات”، متوعدة بتحدي ربع نهائيات مرتقب الأسبوع المقبل من المستحيل أن تعيشوه إلاّ في “توب شيف”. وقد بدأ التحدي بسحب السكاكين، وكان المكتوب عليها كلمات مثل قماش، حديد، حجر، زجاج وخشب. وأضافت موصلي أن “تحدي اليوم هو مزيج ممتع من الفنون وفن الطهي، حيث أن كل منكم، يغوص في ذكرياته مع الفنان التشكيلي أحمد السليماني الذي يحولها بدوره إلى قطعة فنية”، مشيرة إلى أن هذا الفنان معروف بابتكاره أسلوباً فنياً خاصاً في مجال الخط العربي، ما يخلق تناغماً بين القطعة الفنية وبين ذكريات كل مشترك. وخلصت موصلي إلى القول أن “لديكم فرصة استثنائية، كي تشاركوا قطعة من نفسكم من خلال أطباق تستوحونها من جمال الفن”.
بدأ السليماني المهمة مع علاء الدين الذي اختار القماش عند سحبه للسكين، فسأله عن ماضيه وذكرياته، وكان عليه تقديم طبقاً مستوحى من كل ما تحدث عنه وكتبه السليماني على اللوحة، تبعه أمين الذي اختار الحديد، ثم غيداء الذي كان نصيبها الحجر، وشهاب الذي كان عليه العمل بمادة الزجاج ثم أميدايو الذي عمل بمادة الخشب.
استلهم المشتركون أطباقهم من العمل الفني في التحدي الذي استوحاه السليماني من ذكرياتهم الخاصة ليعكس جوهر مشاعرهم. وأشارت موصلي إلى أن “لديكم ساعتين ونصف الساعة، لتحضير أطباقكم ثم ساعة مع الفنان أحمد السليماني، ليضيف لمساته الفنية عليها”. وقد بدأ المشتركون التحضير محاولين أن يستوحوا أطباقاً متميزة من اللوحة الفنية. وقبل انتهاء التحضير، وصل أعضاء اللجنة الثلاثة وقد اعتبرت الشيف منى أن كل انواع الفنون تشبه بعضها، وأن الفن الذي قدمه السليماني ليس بعيداً عن فنون الطهي، حيث أخذ الأخير قصص المشتركين وسجلها في لوحاته. وأثنى الشيف مارون، على طريقة المزج بين فن الطبخ وفن الرسم والخط العربي، فيما لفت الشيف بوبي إلى أن الفن يعبر عن الحياة، ونحن نعمل في مجال فن الطهي، وكسائر الفنون نروي قصة. انتهى وقت التحضير وحان وقت تقديم الأطباق إلى اللجنة، دخل كل مشترك ليشرح كيف استوحى الطبق الخاص به من اللوحة، ثم عرض الفنان أحمد السليماني كيف استوحي اللوحة من حكاية كل مشترك، وقام أعضاء اللجنة بتقييم لاطباق.
وعند انعقاد طاولة القرار، اخوا المشتركين إلى المستودفي انتظار الشيف منى، التي استدعت المشتركين كلهم للوقوف أمام اللجنة، التي اعتبرت أن الأفضل في التحدي هو الطبق الذي قدمه أمين، بينما الأضعف هو أميدايو.
يُعرض برنامج “TOP CHEF” على MBC1، كل ثلاثاء في تمام الساعة 21:30 ليلاً.
يُعرض برنامج “TOP CHEF” على “MBC العراق”، كل ثلاثاء الساعة 22:00 ليلاً.
main 2025-02-06Bitajarod