أحمد فريد يكشف لـ "الفجر الفني" سر كتابته شكرًا لتامر حسني في كليب "أيام ونسيتها" (خاص)
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
حقق الفنان أحمد فريد نجاحًا كبيرًا بألبومه الجديد "بتقولي آسف" وقد تصدرت التريند، ولكن الذي جذب انتباه الجمهور هو كتابته شكر لنجم الجيل تامر حسني على كليب أغنية "أيام ونسيتها".
أحمد فريدوكشف لنا الفنان أحمد فريد في تصريح خاص لـ "الفجر الفني" عن سر كتابته شكر لنجم الجيل تامر حسني في كليب "أيام ونسيتها".
حيث صرح قائلًا: "تامر حسني هو أخويا الكبير اللي بثق في رأيه وبشاركه دائمًا أغلب شغلي لكي أخذ رأيه وعندما سمع أغنية "أيام ونسيتها" نصحني أصورها كليب وسمعت بنصيحته، وأقل شئ أني أشكره لأنه دائمًا فاتحلي بابه".
تامر حسني وأحمد فريدتفاصيل أغنية "أيام ونسيتها" لـ فريد
والجدير بالذكر أن أغنية "أيام ونسيتها" تم طرحها على طريقة الفيديو كليب وذلك عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" وقد لقت الأغنية تفاعل كبير من الجمهور، وصلت نسبة مشاهداتها عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" نحو 660 ألف مشاهدة، والأغنية من كلمات زياد حسن وألحان محمود أنور
والذي لفت انتباه الجمهور كثيرًا هو كتابة فريد في نهاية الفيديو كليب شكر خاص لتامر حسني.
كلمات أغنية "أيام ونسيتها"
أيام ونسيتها خلاص ياحبيبنا نهارك أبيض
أنا عمري في يوم ماهخليك تهدى ونارك تبرد
وعشان بأمانة أنساك وتكون قصة وخلصانة
آه زعلت عليك بالظبط يومين لا أطول ولا أعرض
ربنا يديك
زي ماعوضني بناس أحسن منك بعديك
اقعد مع ناس قلبها أبيض يمكن تعديك
انا لو هرجع أدمر نفسي عارف يرضيك
مأخدتش وقت بجد ومشغلتش تفكيري
ومبانش عليا آثارك زي ما بان تأثيري
وريني ازاي انت هتعرف تفرح مع غيري
ربنا يديك
زي ماعوضني بناس أحسن منك بعديك
اقعد مع ناس قلبها أبيض يمكن تعديك
انا لو هرجع أدمر نفسي عارف يرضيك
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد فريد خاص الفجر الفني يوتيوب أغنية أيام ونسيتها أحمد فرید تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
خاص | تامر روجلي يكشف كواليس فيلم وحشتيني
في أجواء تأخذنا للذكريات بين شوارع الزمالك والإسكندرية على البحر وأغاني عبد الحليم ونجاة الصغير، عرض فيلم "وحشتيني" بالأمس، داخل مسرح الهناجر بدار الأوبرا المصرية، ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ليكشف المخرج المصري السويسري تامر روجلي في تصريح خاص لبوابة الوفد الإلكترونية، عن كواليس الفيلم والصعاب التي واجهته، خاصًة بأن الفيلم مستوحى بجزء من حياته الشخصية، وأنه إنتاج مشترك بين سويسرا، فرنسا، قطر، مصر.
الفيلم من بطولة نادين لبكي، فاني أردانت، ليلى عز العرب، هاني عادل، كريمة منصور، إنعام سالوسة، سلوى عثمان، منحة البطراوي، حازم إيهاب، حسن العدل، ومن إخراج تامر روجلي، وشارك في كتابته المخرج يسري نصر الله.
تدور أحداثه بعد ٢٠ عامًا من الغياب، تعود سو إلى وطنها مصر لرؤية والدتها المنفصلة عنها فيروز، الأرستقراطية الرائعة وغريبة الأطوار.
تنطلق سو في رحلة مفاجئة من القاهرة إلى الإسكندرية، وتعيد الاتصال بأحبائها وتواجه ذكريات مذهلة ومؤلمة لتتصالح مع ماضيها، وتصبح أخيرا المرأة القوية التي يجب أن تكونها.
تامر رجليمخرج الفيلم يكشف سر اختيار إسم "وحشتيني" ومعانيه العميقة
وكشف المخرج تامر روجلي سر اختيار إسم الفيلم "وحشتيني"، خاصًة وأنه كان في البداية إسمه "العودة إلى الإسكندرية"، قائلًا: "اخترت وحشتيني لأنه يحمل جميع معاني الحب والمشاعر، كما أنه عائد على البلد وأيضًا على والدة "سو" وصديقتها راندا، عكس الإسم القديم، فلم يكن حاملًا لجميع المعاني التي أريد توصيلها للجمهور".
وعند سؤاله عن كتابة سكريبت الفيلم، ومن الدي إعتمد عليه أكثر ذاكرته أم ما قيل له من العائلة، أوضح "روجلي"، أن أي شخص في طفولته يكون مثل "القماشة" التي تمتص كل ما حولها، وكذلك ما حدث له، حيث قام بتجميع كل ما حدث له في طفولته، وأبرزها في تلك الصورة، أي أنه إعتمد أكثر على رؤيته الشخصية.
وعن فكرة الفيلم والإنتاج المشترك للفيلم بين سويسرا وفرنسا وقطر وفرنسا، قال أنه وهو صغير كان يخاف من السيدات الكبار في السن، مما تسببوا في بناء "تروما" لديه، قائلًا: " كنت بشوفهم أرشانات"، كما أنه فضّل التحدث عن التنوع الذي عاش فيه منذ طفولته، بنقله من مصر إلى الحياة في بلد آخرى، رغم أن والدته ولدته في الدقي، وقبلها جدته التي عاشت في الإسكندرية بسان ستيفانو.
وعن شعوره بخوض هذه التجربه المميزة بالإستعانه بفنانين من مختلف البلاد، كشف لبوابة الوفد الإلكترونية: " فكرة تنوع الجنسيات كانت جيدة جدًا، وحرصت على التعامل مع أوجه جديدة وآخرى قامة في السينما، مثل الفنانة المصرية القديرة إنعام سالوسة".
موضحًا أن التعامل مع جنسيات مختلفة اكتسبته معرفه أكثر باللغة خاصةً المصرية، كونه يعيش منذ الصغر في بلد غربية، ليستعيد المصطلحات المصرية من جديد وينميها، موضحًا أن السينما المصرية مدرسة مميزة ومختلفة عن مدرسة السينما في الخارج، مما اكتسبته الخبرة الكبيرة.
كما أشاد بمجهودات طاقم العمل أجمع قائلًا: " كل شخص شارك في العمل قدم كل ما لديه بصدق، مما أظهر الفيلم بشكل طبيعي ولافت".
فيلم وحشتينيرحلة سو من القاهرة إلى الإسكندرية.. تصالح مع الذكريات والماضي
أما عن العلاقة بين الأم والجدة وكيف تتوارث "التروما" من جيل إلى آخر، أوضح "روجلي" أن في فيلم وحشتيني، كانت الجدة مؤذية أكثر، لكن الأم تحاول كثيرًا كي تكسر تسلسل التروما في العائلة مع نجلها، لأنها أكثر شخص شعر بمدى الأذى التي وقعت عليها بسبب والدتها الأرستقراطية غريبة الأطوار.
"وحشتيني".. أول أعمال تامر روجلي المصرية ورحلة إلى عالم السينما المحلية
وكشف المخرج السويسري المصري أن فيلم وحشتيني هو أول عمل مصري يقدمه وليس الأخير، معربًا عن سعادته بردود أفعال الجمهور في العرض الخاص، ويرى أنه خطوة هامة في مسيرته المهنية.