تركيا.. أردوغان يصدر عفوا عن جنرالات متقاعدين مدانين في انقلاب فبراير 1997
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أصدر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عفوا عن 7 جنرالات متقاعدين مدانين في انقلاب 28 فبراير 1997.
ووفق القرار المنشور في الجريدة الرسمية تم العفو عن فوزي توركيري (82 عاما)، ويلدريم توركر (82 عاما)، وسيفات تيميل أوزكايناك (78 عاما)، وإيرول أوزكاسناك (77 عاما)، وشفيق بير (85 عاما)، وتشتين دوغان (83 عاما)، وأيدان إيرول (84 عاما) لأسباب صحية والشيخوخة.
ومن الأسماء الأخرى التي صدر بشأنها العفو حاجي سولوك، أليفتر أصلان، أفني يلماز، سيفدا يوكسل، غولبي ساريوغلو، سليمان تونا، وعبد الحكيم يلماز.
/ resmigazete.gov.tr / resmigazete.gov.tr / resmigazete.gov.tr / resmigazete.gov.tr / resmigazete.gov.tr / resmigazete.gov.tr / resmigazete.gov.tr / resmigazete.gov.tr / resmigazete.gov.tr / resmigazete.gov.tr / resmigazete.gov.tr / resmigazete.gov.tr / resmigazete.gov.tr / resmigazete.gov.trوكانت وكالة الأناضول التركية قد نشرت سابقا تقريرا في العام 2020 تطرقت من خلاله لعملية الانقلاب، حيث قالت إنه وفي 28 فبراير 1997 عقد مجلس الأمن القومي التركي اجتماعا أفضى إلى قرارات تعد نقطة البداية للانقلاب الذي عجل بإسقاط رئيس الوزراء السابق نجم الدين أربكان زعيم حزب الرفاه وإنهاء حكومته الائتلافية.
وواجهت الحكومة الائتلافية التي تأسست في 28 حزيران 1996 والمكونة من حزبي "الرفاه" و"الطريق القويم" برئاسة الراحل أربكان، اتهامات بـ"تشكيل خطر على النظام" و"دعم الرجعية"، بعد فترة وجيزة من تسلمها مهام عملها.
وتعرضت الحكومة التركية عام 1996 لانتقادات من المجلس العسكري الأعلى واتهامات لأعضائها بممارسة "أنشطة رجعية".
المصدر: صحيفة "صباح" التركية + الأناضول
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أنقرة السلطة القضائية انقلاب تركيا رجب طيب أردوغان
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية تركيا يصل دمشق للقاء الشرع
وصل وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إلى قصر الشعب بالعاصمة السورية دمشق للقاء القيادة السورية الجديدة برئاسة أحمد الشرع قائد هيئة تحرير الشام .
وأعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، أن وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، سيزور سوريا قريبًا للعمل مع الإدارة السورية الجديدة على إعادة بناء البلاد.
وأضاف أردوغان، أن الصراعات والحرب المستمرة في سوريا أدت إلى تدمير المدن والبنية التحتية للدولة، كما أصبح إعادة إعمار المدن ضرورة لتضميد الجراح.
وبحسب الرئيس التركي، فإن تسهيل عودة اللاجئين السوريين طوعًا وتأمين حياة مستدامة يتطلب حلًا لمسألة السكن، مؤكدًا دعم ترميا للشعب السوري في إدارة العملية الانتقالية بسلاسة، دون التسبب في أي حوادث.
وقال أردوغان إنه "اعتبارًا من الآن، ومع تشكيل الإدارة الجديدة، نأمل أن نأخذ العلاقات السورية التركية إلى مكان مختلف كثيرًا"، أضاف الرئيس التركي، مؤكدًا أن تركيا ستنهض على قدميها بطريقة مختلفة كثيرًا في العصر الجديد.
وفي 12 من كانون الأول الحالي، أي بعد أربعة أيام من سقوط نظام الأسد المخلوع في 8 من الشهر نفسه، وصل وفد دبلوماسي تركي العاصمة السورية، دمشق، في زيارة هي الأولى من نوعها منذ 13 عامًا.