"فجروا فضيحة أخلاقية في وجهه".. رجل أعمال جزائري يروي تفاصيل حملة فرنسية مسعورة لتحطيمه ـ فيديو
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
وجه رجل الأعمال الجزائري المغترب سعيد شعبان مالك نادي أنجيه الفرنسي لكرة القدم انتقادات لاذعة إلى من سعوا لتحطيمه، قائلا إنه "تعرض لحملة حاقدة بفرنسا وأخبروا عائلته بأنه سينتحر".
وتعرض سعيد شعبان لتهمة التورط في "فضيحة أخلاقية" بفرنسا، وتوبع قضائيا هناك، وهو ما أثر سلبا على نتائج فريقه أنجيه الذي نزل عند نهاية الموسم الماضي إلى القسم الثاني.
وقال شعبان في مقابلة مع إذاعة "آر إم سي سبورت" إن "بعض خصومه بلغت بهم الوقاحة إلى حد الاتصال بعائلته، وإخبارها بأنه سيتوارى عن الأنظار عاجلا أو آجلا، ثم ينتحر!".
????️ "Certains ont parié sur mon suicide", "Vous n'avez pas le droit d'attaquer ma famille", "Ils ont tout essayé !"
Le propriétaire d'Angers Saïd Chabane a profité de la remontée de son club en Ligue 1 pour régler quelques affaires personnelles pic.twitter.com/pA2jrZDRPj
وأضاف أنه تعرض لـ "حملة شعواء من الحقد والكراهية لا تطاق بفرنسا، ولا يتمناها حتى لألد خصومه".
وعن مستقبله في نادي أنجيه، بعد خطفه سهرة الجمعة بطاقة الصعود أو بالأحرى العودة إلى القسم الأول الفرنسي. قال شعبان إنه "سيبدأ من الآن في التخطيط للموسم المقبل"، علما أنه "ابتعد مؤخرا عن الحقل الرياضي بسبب خضوعه للإجراءات القضائية، وكلف نجله برئاسة النادي".
وكان رجل الأعمال الجزائري سعيد شعبان البالغ من العمر 60 سنة، قد درس بالمدرسة المتعددة التقنيات بالجزائر العاصمة، قبل أن يهاجر إلى فرنسا ويستقر هناك. وبعدها عانى الأمرين بسبب البطالة والعنصرية، لكنه تحدى الصعاب، وزاول تجارة الأعمال، لتثمر جهوده بالنجاح على المستوى الإقتصادي، وإطلاق شركة للصناعات الغذائية، تلاها عام 2011 شراء نسبة 80% من أسهم نادي أنجيه.
إقرأ المزيدالمصدر: RT + وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار الجزائر الدوري الفرنسي السلطة القضائية باريس قضاء منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي سعید شعبان
إقرأ أيضاً:
قصتي تصلح لفيلم: علياء سعيد تفضح انتهاكات التحقيقات الأمنية في سجون الأسد.. فيديو
وكالات
كشفت الممثلة السورية علياء سعيد لأول مرة عن تعرضها للتحرش خلال فترة التحقيقات الأمنية قبل عامين من سقوط نظام بشار الأسد.
وأوضحت علياء في مقابلة حصرية مع قناة “المشهد”، أن هذا التحرش لم يحدث أثناء فترة اعتقالها التي استمرت 57 يومًا، بل خلال استدعائها للتحقيقات الأمنية في مرحلة لاحقة.
أشارت علياء إلى أن الكلمات لا تستطيع التعبير بدقة عن المعاناة التي عاشتها، مؤكدة أن ما مرت به يمكن أن يكون مادة لفيلم سينمائي.
وأعربت عن عزمها على تحويل تجربتها إلى عمل فني لنقل ما حدث لها ولغيرها من المعتقلات والمعتقلين.
وتحدثت علياء عن الصعوبات التي واجهتها في السجن، مشيرة إلى أنها لم تشهد حالات تحرش مباشرة، لكنها سمعت الكثير من القصص حول هذا الموضوع.
وأكدت أنها لم تتنازل عن حقوقها المدنية بالتعاون مع محامين، حيث لم يصدر بحقها أي حكم قضائي، بل تم اعتقالها بشكل تعسفي.
وعبّرت علياء عن غضبها من بعض المعلقين الذين يشككون في روايات المعتقلين والمعتقلات، مؤكدة أنها شاهدت بأم عينها موت العديد من الشباب تحت التعذيب، وأن سيارات دفن الموتى كانت تنقل الجثث صباحًا ومساءً.
وشددت على ضرورة إيصال هذه القصص إلى العالم ليدرك حجم المعاناة التي تعرض لها المعتقلون والمعتقلات في سجون النظام السوري.
يُذكر أن علياء سعيد كانت قد اعتُقلت وهي قاصر في عام 2009، بعد أن كتب تقريرًا أمنيًا عنها من قبل أستاذتها في المدرسة وجارها في الحي. وتسعى علياء حاليًا لتحويل تجربتها وتجارب الآخرين في السجون إلى عمل فني يسلط الضوء على معاناة المعتقلين والمعتقلات في سوريا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ssstwitter.com_1742133554125.mp4إقرأ أيضًا
احتفالات السوريين بالذكرى الـ14 لانطلاق الثورة السورية.. فيديو