عزت إبراهيم: وقف إطلاق النار بغزة في مصلحة بايدن قبل الانتخابات الأمريكية
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
قال الكاتب الصحفى عزت إبراهيم، رئيس تحرير الأهرام ويكلى، إن أمريكا تسعى للتحرك لإيجاد منفذ بديل لمعبر رفح البرى لإدخال المساعدات لغزة، مشيرا إلى أنه من الصعب استبدال معبر رفح بالخطط الامريكية لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة.
ونوه خلال لقائه ببرنامج في المساء مع قصواء تقديم الإعلامية قصواء الخلالي المذاع على فضائية سي بي سي، إلى أن وقف إطلاق النار في مصلحة بايدن قبل الانتخابات الأمريكية ويفتح الباب على التفاوض من جديد حول مسألة المحتجزين.
وتابع أنه توجد أطراف داخل الإدارة الأمريكية تنظر إلى العلاقة مع إسرائيل بشكل مختلف، بمعنى وجود تباين في بعض الأفكار، فضلا عن وجود تنسيق بين أمريكا ومصر بشأن الأوضاع في غزة، ومصر تطرح طوال الوقت حلولا لوقف اطلاق النار لأن علاقاتنا مع أمريكا لا يمكن استبدالها، كما أن الولايات المتحدة تدرك قيمة مصر.
واختتم أن هناك اعتراف بان الولايات المتحدة، لا ترى سوى تحقيق المصلحة الإسرائيلية، واعتقد انه لا بد ان يكون هناك حوار استراتيجي اكثر انفتاحا وصراحة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمريكا غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
مقتل شاب يمني برصاص الشرطة الأمريكية
وقد تم تحديد هوية الضحية الذي قتل خارج محطة وقود على أنه عبد الرحمن الجبل، المقيم في غونزاليس.
ووفقاً للشرطة فإن علي “خرج من سيارته وهو يحمل مسدسًا، ورغم تلقيه أوامر متكررة من الضباط بإلقاء السلاح، إلا أنه أطلق النار في الهواء قبل أن يوجه السلاح نحو الضباط، مما دفع نائب رئيس شرطة مقاطعة أسينشن وضابطًا من شرطة غونزاليس إلى إطلاق النار عليه”.
وتم نقله إلى المستشفى، حيث فارق الحياة متأثرًا بجراحه.
إلا أن نشطاء يمنيين أميركيين نشروا مقطع فيديو يُظهر لحظة إطلاق النار، ويؤكدون أن الضحية لم يكن مسلحًا وقت وقوع الحادث، وهو ما يتعارض مع رواية الشرطة.
وذكرت مصادر إعلامية ان علي كان موظفًا سابقًا في محطة الوقود التي قتل خارجها، وعاد إلى هناك حوالي منتصف ليل 10 فبراير لاستلام آخر راتب له.
وتشير المصادر إلى أنه، في مرحلة ما، قام بتهديد أمين الصندوق وسرقة الأموال من الخزينة، قبل أن يخرج إلى ساحة الانتظار ويطلق عدة أعيرة نارية في الهواء، بعضها أصاب مبنى المحطة.
ووصلت الشرطة إلى الموقع بعد تلقي بلاغ من أحد موظفي المحطة، فيما لم تُكشف حتى الآن تفاصيل حول هوية مالكها.
المصدر:صفحة المغترب اليمني في امريكا