مهرجان كان السينمائي: المغرب ضيف شرف في لقاء المنتجين الفرنكوفونيين
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
نظم المركز الوطني للسينما والصور المتحركة وشركائه الناطقين بالفرنسية، واتحاد والونيا بروكسل، وصندوق الفيلم لوكسمبورغ، وسوديك، و تيلي فيلم كندا، والمكتب الفيدرالي السويسري للثقافة، بالتعاون مع المركز السينمائي المغربي (CCM) ، لقاء على هامش الدورة 77 لمهرجان كان السينمائي، يومه الجمعة 17 ماي الجاري.
وخلال هذا اللقاء، تم استعراض مختلف آليات الدعم المغربية للإنتاج السينمائي المشترك، من قبل السيد “عبد العزيز البوجدايني” مدير المركز السينمائي المغربي. كما قام باستعراض الإصلاحات والمشاريع الكبرى التي أطلقها المركز السنمائي بمعية وزارة الشباب والثقافة والتواصل من قبل مراجعة المنظومة القانونية و إعداد مدونة الصناعة السنمائية وإخراج مشروع إنجاز 150 قاعة سنمائية بالمراكز الثقافية و إطلاق مشروع إنجاز 25 مركب سنمائي و مشروع إحداث المدينة السنمائية بورزازات إلى غير ذلك
وقد حضر اللقاء ما يزيد على 147 منتجا سينمائيا، من بينهم ثمانية مغاربة، الذين ناقشوا في إطار موائد مستديرة إنتاجاتهم الأخيرة ومشاريعهم الحالية، بهدف الانفتاح على تجارب جديدة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
«المؤتمر»: لقاء السيسي ومديرة «النقد الدولي» يعكس التزام مصر بتحقيق التنمية
ثمّن حزب المؤتمر، برئاسة الربان عمر المختار صميدة، عضو مجلس الشيوخ، لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع مديرة صندوق النقد الدولي.
وقال رئيس حزب المؤتمر، إن اللقاء بين الرئيس ومديرة صندوق النقد الدولي يعد خطوة مهمة نحو تحقيق الأهداف الاقتصادية للدولة المصرية، ويعكس التزام مصر بتحقيق التنمية المستدامة وتحسين حياة المواطنين.
وأكد حزب المؤتمر، في بيان له، أهمية هذا اللقاء في تعزيز التعاون بين مصر والمؤسسات المالية الدولية بما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني.
تخيف الأعباء الاقتصاديةوأشار حزب المؤتمر، إلى أن الرئيس السيسي وضع على رأس أولويات الدولة تخفيف الأعباء الاقتصادية عن المواطنين، ما يؤكد حرصه على تلبية احتياجاتهم الأساسية، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية العالمية الراهنة.
وأوضح حزب المؤتمر، أن الرئيس السيسي شدد خلال اللقاء على أن مصر ملتزمة بتحقيق توازن بين سياسات الإصلاح الاقتصادي ومراعاة الأبعاد الاجتماعية، لضمان عدم تحميل المواطن أعباء إضافية، حيث أبدى الرئيس تفهمه الكامل لصعوبات الحياة التي يواجهها العديد من الأسر المصرية، مؤكدًا أن الدولة تعمل بجد على تنفيذ حزمة من الإجراءات التي تستهدف توفير الحماية الاجتماعية للفئات الأكثر احتياجًا.
تعزيز العلاقات مع المؤسسات المالية العالميةوأضاف حزب المؤتمر، أن اللقاء يعكس حرص القيادة السياسية على تعزيز العلاقات مع المؤسسات المالية العالمية، بما يساهم في تحقيق الاستقرار الاقتصادي ويضمن مسارًا مستدامًا للنمو.
ولفت حزب المؤتمر، إلى أن الدولة المصرية قادرة على مواجهة التحديات الاقتصادية الراهنة بفضل السياسات الإصلاحية التي تبنتها خلال السنوات الماضية، والتي ساهمت في تعزيز القطاعات الإنتاجية وزيادة القدرة التنافسية للاقتصاد المصري على المستوى العالمي.
وتابع حزب المؤتمر، أن مصر تعتبر ركيزة أساسية للاستقرار الاقتصادي في المنطقة، حيث تلعب دورًا محوريًا في تحقيق التنمية المستدامة في الشرق الأوسط وأفريقيا.
وأكد حزب المؤتمر، أن القيادة السياسية مستمرة في توجيه الجهود نحو تعزيز البيئة الاستثمارية وتحسين مناخ الأعمال لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، بما يساهم في خلق فرص عمل جديدة ويعزز من مستوى النمو الاقتصادي.