وزير المالية :الدعم السعودي للموازنة اليمنية سيشكل فارقًا كبيرًا في تعزيز الوضع الاقتصادي بشكل عام
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وزير المالية الدعم السعودي للموازنة اليمنية سيشكل فارقًا كبيرًا في تعزيز الوضع الاقتصادي بشكل عام، أوضح وزير المالية سالم بن بريك، بأن الدعم السعودي للموازنة اليمنية بـ1.2 مليار دولار، سيشكل فارقًا كبيرًا في تعزيز الأمن الغذائي والوضع الاقتصادي .،بحسب ما نشر مأرب برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير المالية :الدعم السعودي للموازنة اليمنية سيشكل فارقًا كبيرًا في تعزيز الوضع الاقتصادي بشكل عام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أوضح وزير المالية سالم بن بريك، بأن الدعم السعودي للموازنة اليمنية بـ1.2 مليار دولار، سيشكل فارقًا كبيرًا في تعزيز الأمن الغذائي والوضع الاقتصادي بشكل عام، وهذا ليس بغريب على المملكة وحكومتها بالنسبة لدعم اليمنيين. وأشار بن بريك، في تصريحات تلفزيونية له، إلى أن الوديعة الجديدة ستعزز أيضًا استدامة المالية العامة، وستساهم في التخفيف من حِدة الوضع الإنساني الصعب الذي يعانيه المواطن جراء الحرب الاقتصادية التي تمارسها مليشيات ال
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير المالية :الدعم السعودي للموازنة اليمنية سيشكل فارقًا كبيرًا في تعزيز الوضع الاقتصادي بشكل عام وتم نقلها من مأرب برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر المالیة
إقرأ أيضاً:
فيبي فوزي: تعزيز بيئة أعمال مرنة وفعالة يسهم بشكل مباشر في تحقيق الطفرة الاقتصادية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت النائبة فيبي فوزي، وكيل مجلس الشيوخ، إننا نتفق جميعًا على أهمية الدور الذي تلعبه الشركات التجارية في دفع عجلة التنمية الاقتصادية، وفي خلق فرص العمل، ومواكبة المتغيرات العالمية في مجالات التكنولوجيا والتصنيع والخدمات، ما يسهم في رفع مستوى التنافسية على الصعيدين المحلي والدولي، لذلك فمن الضروري تبسيط إجراءات تأسيس هذه الشركات لتشجيع المبادرات الاستثمارية، خصوصاً في ظل التحديات القانونية والإدارية المعقدة التي قد تشكل عائقاً أمام تطورها.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، التي يتم خلالها مناقشة تقرير اللجنة المشتركة بين لجنة الشئون المالية ولجنة الشئون الدستورية بشأن دراسة الأثر التشريعي لأحكام قانون التجارة رقم 1883، خاصةً ما يتعلق بشركات الأشخاص.
وتابعت النائبة فيبي فوزي: "ولا شك أن تعزيز بيئة أعمال مرنة وفعالة يسهم بشكل مباشر في تحقيق الطفرة الاقتصادية التي تسعى لتحقيقها الجمهورية الجديدة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي".
وقالت: "على جانب آخر، فقد مرّ أكثر من مئة وخمسين عامًا منذ وضع الإطار التشريعي الذي ينظم شركات الأشخاص، وخلال هذه الفترة شهدت الساحة الاقتصادية والتجارية تطورات هائلة على الصعيدين المحلي والدولي. هذه التطورات جعلت من الضروري إعادة النظر في التشريعات الحالية لتواكب المتغيرات الجديدة في بيئة الأعمال، فقد أصبحت القوانين المعمول بها غير كافية لمواكبة التحديات الحالية والتطورات التكنولوجية والاقتصادية، لذا، من الأهمية بمكان تحديث الإطار التشريعي لضمان مواكبة شركات الأشخاص لمتطلبات الحاضر واستعدادها لمواجهة التحديات المستقبلية.
واختتمت كلمتها قائلة: "أخيرا، فإنه من الملفت للنظر أن الإبقاء على النصوص المتعلقة بشركات الأشخاص بعد صدور قانون التجارة رقم 17 لسنة 1999 كان لفترة انتقالية محددة، وكان الهدف من ذلك انتظار صدور تنظيم قانوني شامل للشركات التجارية، إلا أن هذه الفترة الإنتقالية امتدت لنحو ستة وعشرين عامًا دون إتمام الإصلاح التشريعي المطلوب، الأمر الذي بات يحتم ضرورة السعي الجاد لتحديث الإطار القانوني لشركات الأشخاص في أقرب وقت ممكن".