تصدرإسم الفنانة صابرين تريند محركات بحث جوجل نظرًا، لإنتشار أنباء حول زواجها منذ فترة من رجل الأعمال والمنتج اللبناني عامر الصباح بعد قصة حب دامت ثلاثون عاما. 


 

وأكدت صابرين خلال تصريحات صحفية أن الزواج تم منذ ستة أشهر، لكنها لم تعلن عنه للجمهور واكتفت بإعلانه للعائلة والمقربين.

لا يفوتك تفاصيل قصة الحب التي جمعت صابرين بالمنتج عامر الصباح 
 

وقالت:"أعرفه على المستوى الشخصي منذ ثلاثين عامًا، فهو من أكبر موزعي الأفلام السينمائية في الوطن العربي، كما أنني قدمت فيلم من إنتاجه بعنوان "أنا والعذاب وهواك" بمشاركة المطرب اللبناني وليد توفيق، وكذلك فيلم "لست قاتلا" بطولة الراحل فريد شوقي".




 

وأضافت: "منذ ذلك الوقت كان هناك إعجاب متبادل بيننا أصبح بعدها حبًا، لكن الأمر لم يكتمل خاصة أن كلًا منا تزوج بآخر، ومرت سنوات طويلة ولم يكن بيننا أي اتصال، فأصبح لكل منا حياته".
 

وتابعت:"أن هناك أصدقاء مشتركين بيني وبين عامر الصباح، وأخبره أحد الأصدقاء أنني انفصلت عن زوجي منذ فترة طويلة لكني لم أعلن ذلك الخبر، ففوجئت بمكالمة تليفونية منه، وسأل عن حقيقة الأمر، فأكدت له بأنه صحيح، حيث أنني انفصلت منذ أشهر طويلة لكن لم أخبر أحدا، فطلب مني وقتها الزواج، ولم يتردد في ذلك حيث إن تلك المكالمة قد أحيت قصة الحب القديمة مرة أخرى، وبعدها تم الارتباط الرسمي بيننا بعد موافقة الأسرتين".
 

صابرين تكشف عن موقف أبنائها من الزواج
 

وأشارت: "كما أنهم أصدقائي ودائما نتناقش في كل الأمور بشكل حضاري سليم، لذلك عندما أخبرتهم بفكرة زواجي من عامر الصباح قد تقبلوا الأمر ووافقوا خاصة أنهم يعرفون بأن المنتج عامر الصباح شخص جيد السمعة ويحظى باحترام الكثيرين، كما أن أبناء عامر الصباح قد وافقوا أيضا على الزيجة، وكان هناك توفيق من الله ولم تواجهنا أية مشكلات".

 

زيجات صابرين السابقة
 

وعلى صعيد آخر، فقد ارتبطت الفنانة صابرين في بداية مشوارها الفني بالمطرب محمد فؤاد، بعد ظهورها معه في كليب أغنية "اسألي من قلبك" وأعلنا بعدها خطبتهما لكن لم يكتمل المشوار وانفصلا بعدها.

وتزوجت صابرين للمرة الأولى، من رجل الأعمال ياسر عبداللطيف، وأنجبت منه ابنها نور، وانفصل الثنائي بعد اعتزال صابرين وارتدائها الحجاب.

وبعد انفصالها بفترة عن ياسر عبداللطيف، تزوجت صابرين من رجل الأعمال طارق صادق جلال، وهو زوجها الثاني والأخير، وأنجبا ثلاثة أبناء، هم: يوسف وعلي وعمر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفجر الفني

إقرأ أيضاً:

مصطفى عامر: أتذكّر ٢٦ مارس، ٢٠١٥م، جيّدًا!

 

أتذكّر ٢٦ مارس، ٢٠١٥م، جيّدًا!

وأتذكّر الأيّام التي تليه.

كلّ المواقف التي شكّلت فارقًا أتذكّرها تمامًا، وإذا نسيتُ فإنّ في الأرشيف ما يُعينني على إنعاش الذّاكرة.

عندما يتعلق الأمر بالتاريخ فالتّوثيق- بالطّبع- ضرورة، وقراءة البدايات والنّهايات متعة، وغدًا سوف نرحل جميعنا إلى حياةٍ باقية، ولا أريد لأحفادي أن يسمعوا تاريخًا مزوّرًا، أو تنقصه الأدلة.

وهذه الحرب منذ يومها الأوّل كانت حربًا شاملةً بين النقائض كلّها:

بين حضارة مُنتهاها إرم بن سام بن نوح، وحضارةٍ مُبتداها سروال المؤسّس.

وقبل أعوامٍ- عند بدء العدوان- بدا أنّ سلمان قد اشترى كلّ شيء!

السّلاح والجنود والجامعة العربيّة والمؤتمر الإسلاميّ والأمم المُتّحدة، والدّعاةُ والتّقاةُ والقوميّين العرب والاشتراكيين العرب، وكَتَبَة الأعمدة وقُرّاء الصّحف وأئمة المساجد وحفّاريّ القبور وولاة الأمور، والإنس والجانّ ومصر وباكستان والمغرب والسّودان وعبدالملك المخلافيّ وياسين سعيد نُعمان!

وكُنّا وحدنا، نحنُ وهذه الأرضُ وكرامةٌ منذ آدم، يرافقنا صوتُ الأسلاف  العظام: لا تبتئسوا.

وإيمانٌ قبله بأنّ الله معنا.

هكذا يمرّ بذاكرتي الشريط ذاته، والسردية كلها، وأسماء المنحطّين، والانتشاءة الكذوب الأولى: لدى أراذلها في حينه!

حتى على منعطفات ما بعد الطوفان، في غزة منذ البدايات.. أو حاليًّا في لبنان!

شطحات العسيري أو هراء نتنياهو! يبدو لي دائمًا أن الأحداث دائمًا تتكرر، والأكاذيب حتى بنفس العناوين؛ وهذا- بالطبع- ما يمنحني يقينًا إضافيًّا، وتصور منضبط، عن ماهية النتيجة!

والنّاس صفحاتٌ في خاتمة المطاف، وقد مررنا منذ بداية العدوان على بلادنا بسرديّات المرذولين سِقط المتاع وسفلة القوم،

تلك التي تقول بأنّ العين لن تكسر المخرز، وقوّة الحقّ تغلبها وفرة المال، والكرامة على أيّة حالٍ لا يمكنها إسقاط الإف١٦، وحضارة آلاف السنين تسحقها دبابة ابرامز، أو عَرَبَة برادلي!!

وقد كانت على أيّة حالٍ معركةً هائلةً بين مصفوفتين متعارضتين من القِيم، وأعترف: في بداية العدوان علينا لم أكن واثقًا من النّصر،  بقدر ما كنتُ مؤمنًا بضرورة الانحياز لما نؤمن به حتى لو ذهبنا جميعنا إلى القيامة.

فيما بعد فقد عرفت أنّ أكبر خطأٍ قد يعتريك: أن يعتريك بنصر الله الحتميّ شك! وفي كل الأحوال ينبغي أن تثق، بأنها- فحسب- مسألة وقت!

في ٢٠١٥م كنت منحازًا للحق من منطلق الواجب، فحسب! وأعترف: لقد كان من الصعب أن تأتمر دعاية العالم كلها عليك! وبعد عشر سنواتٍ أيقنتُ بأنّ العالم لن يضرّك إلا أذى، وما دمت مع الله فلا تخف! إنه بالتأكيد معك!

أعرف؛ القرآن واضحٌ بهذا الشأن، ولم أكن بحاجةٍ للمرور العملي بتجربة عدوان عشر سنوات، لتشرّب ما قاله الحق سبحانه “لَن يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى ۖ وَإِن يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ”!

لكنه الإنسان الشّاكّ المتوجس المتخوّف الخطّاء، وأستغفر الله عمّا ران في حينه من شك!

وها نحن، بفضل الله، إذ نمسك البحر من أطرافه، ونمسك المجد أيضًا من أطرافه!

ها نحن وخلال بضعة أعوامٍ مررنا بدروس مائة عام، وبدا التّاريخ مستمتعًا بأداء دور الحكواتي، أمّا أنا فلم أكن أتوقّع على الإطلاق بأن يتفوّق الجنديّ اليمنيّ على سرديّات الزّيف إلى هذا الحدّ، وبولّاعة سجائرِهِ الصّفراء يُشعل حضارة مُحدثيّ النعمة برمّتها.

بمالها وسلاحها ونفطها وعبيدها ونعاجها التي لم تفهم بعد، ولن تفهم قط!

كما أنّها وفق أغلب المؤرخين تقاوم الفهم منذ بدء الخليقة.

مقالات مشابهة

  • نصر الدين عامر.. من حارس شخصي إلى ”عرّاب الأكاذيب” في ماكينة الحوثي الإعلامية
  • تخدم 11 قرية محرومة.. تفاصيل مشروعات معالجة مياه الصرف الصحي بالجيزة 
  • مصطفى عامر: أتذكّر ٢٦ مارس، ٢٠١٥م، جيّدًا!
  • اختلال عجلة القيادة.. تفاصيل إصابة 4 أشخاص في انقلاب ميكروباص بمنشأة القناطر
  • أمطار رعدية وشبورة| الأرصاد تكشف تفاصيل طقس اليوم.. وتُحذر من هذا الأمر
  • حكاية صورة جمعت راغب علامة بـ محمد صلاح
  • صابرين تطلب الطلاق بعد 25 سنة زواج.. شقة الميراث كشفت سر دمر حياتها
  • 3 دقات تشعل الأجواء.. يسرا وعمرو دياب في وصلة رقص .. شاهد
  • في عيد ميلادهما.. أعمال فنية جمعت بين أحمد حلمي ومنى زكي
  • وزارة قطاع الأعمال العام تنجح في استعادة بريق شركاتها الصناعية.. تفاصيل