بوابة الفجر:
2025-03-15@20:38:39 GMT

درة تخطف الأنظار إليها في مهرجان كان

تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT

خطفت الفنانة درة الأنظار إليها من مهرجان كان السينمائي الدولي وذلك من خلال صور لها عبر حسابها الشخصي على موقع إنستجرام ".

 

وظهرت درة بفستان أسود بأكمام بيضاء وتسريحة شعر بسيطة مما لفت انتباه متابعيها 

 

ومن ناحية اخري، اعلنت درة مؤخرا عدم عرض أحدث أعمالها مسلسل "إثبات نسب" في موسم رمضان 2024، المسلسل من تأليف محمد ناير وشاركه كتابة السيناريو صاحب القصة جمال رمضان ويخرجه أحمد عبده، وظهرت درة وهي ترتدي الحجاب وثياب محتشمة أنيقة، وكشفت أن اسمها في المسلسل "نوال"، يشارك في بطولة مسلسل "إثبات نسب" صدقي صخر ومحمود عبد المغني وهند عبد الحليم ومحسن محي الدين وإسلام جمال وولاء الشريف ولبنى ونس.

 

وايضا انتهت درة من تصوير مسلسل "الذنب" مع هاني سلامة، ميرهان حسين، ماجد المصري، بسنت شوقي، ريم سامي، طارق النهري، قصة شاهيناز الفقي وسيناريو وحوار وإخراج رضا عبد الرازق، وتدور أحداث مسلسل "الذنب" في إطار تشويقي ومن المقرر عرضه خلال الفترة المقبلة على إحدى المنصات الرقمية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحدث أعمال الفنانة درة أحدث إطلالة درة

إقرأ أيضاً:

الدراما اليمنية.. بين إثبات الذات وتجاوز التحديات

 

استطاعت الدراما اليمنية خلال السنوات الأخيرة، القفز عدة خطوات للأمام، من خلال الارتقاء بمستواها وتطوير محتواها، وجذب أنظار المشاهد اليمني، رغم تعدد التحديات وقلة الإمكانيات وندرة الأدوات وضعف التمويل وشح الكادر الفني الأكثر إبداعًا.

 

وتُحاول الأعمال الدرامية في اليمن، أن تكون مرآة حقيقية تعكس من خلالها واقع البلاد عبر التطرق إلى مناقشة قضاياه الاجتماعية والثقافية والسياسية، بجانبيها السلبي والإيجابي.

 

وشهدت الدراما اليمنية، مؤخرًا، غزارة عالية في الإنتاج، ووفرة في الأعمال المقدمة، وبعد أن كان يقتصر إنتاج المسلسلات على التلفزيون الحكومي الرسمي، بات اليمنيون أمام أعمال عديدة تصل في الموسم الرمضاني الواحد إلى أكثر من 10 أعمال، كما هو الحال مع موسم هذا العام.

 

 وتعتمد الدراما عمومًا على النص المؤلف، والذي يعد ركيزة أي عمل فني، ومستوى الحبكة الدرامية وواقعيته، بالإضافة إلى قوة الحوار والسيناريو، علاوةً على الجوانب الفنية الأخرى كالإخراج ونظرة المخرج القادر على التعامل مع نص كتابي وتحويله إلى مشاهد مرئية، بالإضافة إلى جودة الصورة ودقة الصوت.

   

*غزارة الإنتاج*

 

وتتباين الرؤى الشخصية لدى المشاهد اليمني المتابع للأعمال الفنية المحلية، في الأمور التقنية للمسلسلات اليمنية، بين من يرى أنها تطورت في جوانب بعينها، فيما أهملت جوانب أخرى ذات أهمية بالغة، وبين من يرى أنها تطورت في كافة الجوانب، وإن كانت في أدنى مستوياتها.

 

في هذا الصدد يقول الصحفي فكري قاسم، إن "الدراما اليمنية، تطورت عما كانت عليه قبل سنوات، وتطور فيها مستوى الإخراج وتقنيات الصورة، وتدفق إليها نجوم كثر".

 

واستدرك قاسم في سياق حديثه لـ"إرم نيوز": "ولكنها لا تزال تعاني معضلة النص، بسبب ندرة كتاب الدراما الاحترافيين".

 

من جانبه، لا يتفق الفنان اليمني سامح عقلان وهو ممثل مسرحي وتلفزيوني مع قاسم، إذ يرى عكس ذلك، قائلًا: "هناك تطور ملحوظ في الدراما اليمنية، من حيث غزارة الإنتاج وتنوع الأفكار ومواقع التصوير المتعددة التي تتناسب مع رؤية العمل وتتسق مع الفكرة العامة".

 

ويرى عقلان، في إطار حديثه لـ"إرم نيوز": "مع تنوع الأفكار وغزارة الإنتاج يُصاحب ذلك حبكات درامية مختلفة من عمل لآخر، إذ يحاول المؤلفون أن يقدموا أفكارًا مغايرة عن أعمال سابقة، تماشيًا مع التنوع الدرامي العام في الدراما العربية، مع الاحتفاظ بالخصوصية اليمنية والطابع المُحافظ".

 

وذكر عقلان: "بتنا نلحظ تعدد الأفكار في الموسم الواحد، مما يعطي ذلك خيالًا واسعًا في حبكات متجددة ومتنوعة، بخصوصية يمنية خارجة عن المألوف".

 

 بدوره يرى سامح عقلان، بأن "أسباب غزارة الإنتاج تعود إلى تنافس القنوات الخاصة من خلال إنتاجهم الخاص أو عن طريق شركات الإنتاج التي عملت بقوة خلال السنوات الأخيرة، لإنتاج العديد من الأعمال الدرامية بنوعيها (سيت كوم والمسلسل الدرامي)".

 

ويضيف عقلان: "سابقًا لم يكن هذا التتافس موجود بسبب سيطرة الإنتاج الحكومي على الإنتاج الدرامي، وكانت الأفكار محصورة وضيقة، لكن في الفترة الأخيرة أصبحنا نلحظ في هذا التنافس تنوع مواقع التصوير في أكثر من بلد عربي وغير عربي، وهذا يمنح المتابع اليمني، مشاهدة مغايرة على ما اعتاد عليه".

 

وعن إمكانية رؤية أعمال درامية يمنية في القنوات العربية، وجذب مشاهدات لا تقتصر على المتابعين اليمنيين فقط، يقول عقلان: "كل خطوة تسبقها خطوات متعددة، فمن الطبيعي أن تحظى غزارة الإنتاج الدرامي المحلي بنجاحات عديدة تلقى قبولا عربيا، مما يمنح فرص عرض الدراما اليمنية في القنوات العربية".

 

*حجم المشاهدات*

 

ويلفت عقلان، إلى أنه "مع تعدد الوجوه التمثيلية الشابة الممتازة ومع تجرد الحبكات الدرامية من الواقع النمطي المجتمعي، ولربما تكون هناك أعمال درامية مشتركة محلية وعربية طالما والقنوات اليمنية التي في الخارج تعمل إنتاجات بهذه الجودة الرائعة، ولا يقتصر ذلك فقط على العرض في القنوات العربية".

 

وبعيدًا عن التوجه العام والرسالة المراد توصيلها من خلال هذا العمل الدرامي اليمني أو ذاك، والحبكة الدرامية المحدودة، باتت المسلسلات اليمنية في نسق آخر أكثر تطورًا، ويحرص على الرُقي الاحترافي، ويتمكن من جلب الكثير من المشاهدات والمتابعات.

 

في هذا الإطار، تعج المنصات الرقمية اليمنية بالآراء المتباينة السلبية والإيجابية، على الأعمال المعروضة، وكذلك النقد المبني على أُسس فنية، بالإضافة إلى التعليقات الساخرة، والآراء الهجومية، مع ذلك يُظهر عداد المشاهدات في مواقع التواصل الاجتماعي لا سيما موقع "يوتيوب" حجم عدد المشاهدات الذي يصل إلى ملايين المشاهدات، التي تحظى بها بعض تلك الأعمال.

 

 كما تظهر بعض التعليقات مدى إعجابهم بالعمل المقدم، فضلًا عن التعليقات الأخرى والتي يدونها متابعون يشير أصحابها إلى أنهم ينتمون إلى دول عربية أخرى، إلا أن إعجابهم بالعمل جذبهم لمتابعته، وهو ما يعكس إقبال غير اليمنيين للدراما اليمنية.

مقالات مشابهة

  • الفوانيس المُضيئة تُزيّن مهرجان ليالي رمضان الباحة
  • صغرت 20 سنة...أصالة تخطف الأنظار في أحدث ظهور
  • بفستان بسيط.. مريم الخشت تخطف الأنظار في أحدث ظهور لها
  • بقفطان تايجر.. بوسي تخطف الأنظار بإطلالة جديدة
  • الدراما اليمنية.. بين إثبات الذات وتجاوز التحديات
  • فستان دانتيل .. هيفاء وهبي تبهر متابعيها بإطلاله جذابة
  • بالقفطان ..مي عمر تخطف الأنظار بإطلالة جذابة
  • نيو لوك..لقاء الخميسي تخطف الأنظار عبر إنستجرام
  • جامب سوت.. هيفاء وهبي تخطف الأنظار بإطلالة جذابة
  • خطفت الأنظار .. سلمى أبو ضيف تتألق في أحدث ظهور لها من باريس|شاهد