البترا تقترب من تخطي حاجز ٨٠٠ ألف زائر
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن البترا تقترب من تخطي حاجز ٨٠٠ ألف زائر، صراحة نيوز اقتربت مدينة البترا الأثرية من تخطي حاجز 800 ألف زائر، فيما زار المدينة خلال الأشهر السبع الأولى من العام الحالي نحو 770767 زائر من .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البترا تقترب من تخطي حاجز ٨٠٠ ألف زائر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز-اقتربت مدينة البترا الأثرية من تخطي حاجز 800 ألف زائر، فيما زار المدينة خلال الأشهر السبع الأولى من العام الحالي نحو 770767 زائر من مختلف الجنسيات.
وزار المدينة منذ بداية العام الحالي نحو 652795 زائر من الجنسيات الأجنية، و25526 زائر عربياً، و66435 زائراً أردنيا و20011 زائراً ضمن برنامج أردنا جنّة.
وبلغ مجموع زوار المدينة خلال شهر تموز الماضي نحو 72665 زائر من مختلف أنحاء العالم، وكان أغلبهم من الجنسيات الأجنبية، وبلغت أعدادهم نحو 46795 زائر.
وبحسب احصائية مبيعات التذاكر في مركز زوار البترا، فقد ارتفع عدد زوار المدينة خلال تموز، بنسبة 24% عن ذات الفترة من العام 2019 والذي شهد مليونية السياحة الأولى، و4% عن العام الماضي، و249% عن العام 2021.
استدامة حركة السياحةوقال رئيس مجلس مفوضي إقليم البترا الدكتور سليمان الفرجات، إن السلطة تسعى ومن خلال جهودها بالتشارك مع الجهات الرسمية المعنية والقطاع الخاص والمجتمعات المحلية، إلى استدامة حركة السياحة والقضاء على الموسمية.
وأضاف الفرجات، أن هذا التوجه يأتي بالتزامن مع عدة برامج وفعاليات لتنويع المنتج السياحي واستقطاب مزيد من الزوار إلى المدينة، مشيراً إلى أنه تم افتتاح بعض هذه المشروعات والبرامج، فيما سيتم بدء العمل ببعضها الآخر قريباً.
ووصف الفرجات العام السياحي الحالي بالأقوى في تاريخ البترا، متوقعاً بأن تستقبل المدينة الزائر رقم مليون في شهر تشرين أول القادم.
وبحسب الفرجات فإنه تم افتتاح مشروع المنطاد الثابت في البترا لاستقطاب السياحة المحلية والعربية وإثراء تجربة السياح الأجانب، إضافة إلى افتتاح القرية الثقافية في منطقة البيضاء والتي ستشهد نهاية هذا الشهر عودة فعاليات مهرجان ليالي البترا الوردية.
وكشف الفرجات عن حزمة أخرى من المشروعات سيتم اطلاقها، كسيارات الدفع الرباعي في منطقة البيضاء لتمكين الزوار من اكتشاف سحر ودهشة المدينة من خلال المغامرة، إلى جانب استثمارات أخرى نوعية في مجال الخدمات السياحية والفنادق.
وأكد أن السلطة حريصة على دعم وتسهيل إقامة كافة الاستثمارات التي من شأنها إضافة قيمة جديدة للمنتج السياحي في البترا، من أجل النهوض والارتقاء بهذه المدينة السياحية الهامة، وبما يتماشى مع مكانتها السياحية.
وأوضح الفرجات، أن السلطة تواصل جهودها في تطوير واقع البنى والخدمات وأنه سيتم اطلاق حزمة جديدة، تتضمن الارتقاء بواقع الطرق وتحسين المرافق والخدمات المقدمة للمواطنين والزوار على حد سواء.
وبين أن ما تحققه المدينة من نجاح سياحي متواصل يأتي نتيجة للدعم الموصول من قبل جلالة الملك وولي العهد والحكومة، وكذلك تتويجاً للشراكة مع القطاع الخاص والمجتمعات المحلية في لواء البترا.
وجدد حرص سلطة إقليم البترا التنموي السياحي على تقديم كل ما بوسعها من جهود في سبيل النهوض بالبترا ودفع عملية التنمية الشاملة فيها، وبما يعزز مكانتها السياحية العالمية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البترا تقترب من تخطي حاجز ٨٠٠ ألف زائر وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المدینة خلال صراحة نیوز زائر من
إقرأ أيضاً:
روسيا تقترب من محاصرة القوات الأوكرانية بكورسك
أظهرت خرائط مفتوحة المصدر أمس الجمعة أن القوات الروسية تقترب من محاصرة آلاف الجنود الأوكرانيين، الذين دخلوا منطقة كورسك الروسية الصيف الماضي، وعزلهم عن خطوط إمدادهم الرئيسية، فيما أكدت واشنطن مجددا عزمها إنهاء الحرب بأقرب وقت.
وأظهرت الخرائط نفسها تدهور وضع أوكرانيا في منطقة كورسك بشكل حاد في الأيام الثلاثة الماضية بعد أن استعادت القوات الروسية أراضي ضمن هجوم مضاد مكثف كاد يقسم القوات الأوكرانية إلى نصفين.
ويثير الوضع الخطير لأوكرانيا احتمال إجبار قواتها على التراجع إلى داخل أوكرانيا أو المخاطرة بالوقوع في الأسر أو القتل في وقت تتعرض فيه كييف لضغوط متزايدة من الولايات المتحدة للموافقة على وقف إطلاق النار مع روسيا.
وقال باسي باروينين المحلل العسكري في مركز بلاك بيرد جروب التي تتخذ من فنلندا مقرا لها لرويترز إن "الوضع بالنسبة لأوكرانيا سيئ للغاية". وأضاف "الآن لم يتبق الكثير قبل أن تُطوق القوات الأوكرانية أو
تُجبر على الانسحاب. والانسحاب يعني خوض معركة خطيرة، إذ ستتعرض القوات للتهديد المستمر من الطائرات المسيرة والمدفعية الروسية".
ولم يكن هناك تأكيد رسمي للتقدم الروسي من وزارة الدفاع الروسية أو الجيش الأوكراني، وكلاهما يميل إلى تأخير الإبلاغ عن التغيرات في ساحة المعركة.
وفي تطورات ميدانية أخرى قال ممثلو الادعاء في منطقة دونيتسك بشرق أوكرانيا إن خمسة من سكان المنطقة قتلوا اليوم الجمعة في هجمات روسية على عدد من القرى.
إعلانوأضافوا في رسالة على تطبيق تيليغرام أن أحد السكان قُتل في بلدة بوكروفسك، وهي نقطة محورية للتقدم الروسي غربا عبر منطقة
دونيتسك.
وقتل شخصان في هجمات على قرى بالقرب من مدينة كوستيانتينيفكا إلى الشمال الشرقي، فيما سقط آخر في قرية بالقرب من بلدة كوراخوف والتي قال الجيش الروسي إنه سيطر عليها في يناير كانون الثاني.
وتتقدم القوات الروسية ببطء لكن بثبات عبر منطقة دونيتسك كجزء من حملة للسيطرة على دونباس التي تتكون من منطقتي دونيتسك ولوجانسك.
من جهتها نقلت وكالة أسوشيتدبرس عن مسؤولين أن روسيا هاجمت الجمعة منشآت الطاقة الأوكرانية بعشرات الصواريخ والمسيرات، مشيرين إلى أن الهجوم الروسي أعاق قدرة أوكرانيا على توصيل الطاقة لمواطنيها وتشغيل مصانع الأسلحة لدفاعاتها.
وأفاد سلاح الجو الأوكراني أن روسيا استخدمت 194 طائرة مسيرة و 67 صاروخا من أنواع مختلفة في هجوم مشترك وأنها أسقطت ما يزيد قليلا عن نصفها، فيما فشل ثلث آخر في الوصول إلى أهدافه ولم يتسبب في أي أضرار.
ووفقا للتصريحات الروسية ، استهدف الهجوم البنية التحتية للغاز في أوكرانيا.
وأبلغت شركة نفتوجاز الأوكرانية المملوكة للدولة عن أضرار لحقت بمنشآت إنتاج الغاز.
سياسيا قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إنه أجرى اتصالا هاتفيا مع نظيره الأوكراني أندريه سيبيا وأبلغه بأن الرئيس دونالد ترامب عازم على إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا في أقرب وقت ممكن.
وذكرت وزارة الخارجية الأميركية في بيان "أكد الوزير أن الرئيس ترامب شدد على أنه يتعين على جميع الأطراف أن تتخذ خطوات لضمان تحقيق سلام دائم".
وأمس الجمعة قال ترامب على منصته "تروث سوشل" إنه يجد التعامل مع روسيا "أسهل" من التعامل مع أوكرانيا في إطار الجهود الرامية إلى إنهاء الحرب وإنه يثق بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "يريد وضع حدّ للحرب".
إعلانوصرّح ترامب "أصدّقه. بصراحة أجد التعامل مع أوكرانيا أكثر صعوبة وهم لا يملكون الأوراق. قد يكون التعامل مع روسيا أسهل".
من جهته كرّر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الجمعة دعوته إلى هدنة في الجو والبحر ، ورأى في الغارات الأخيرة التي وقعت في خضمّ مباحثات بشأن وقف محتمل لإطلاق النار دليلا جديدا على قلّة استعداد موسكو لخوض مسار سلام.
وكتب زيلينسكي على إكس "الخطوات الأولى لإرساء سلام حقيقي يجب أن تكون إجبار المصدر الوحيد لهذه الحرب، أي روسيا، على إنهاء هذه الهجمات"، داعيا إلى "وقف" استخدام "الصواريخ والمسيرات البعيدة المدى والقنابل" الجوية.
وقال زيلينكسي في خطابه اليومي الذي يبثّ على شبكات التواصل الاجتماعي "جرى عمل مكثّف مع طاقم الرئيس ترامب طوال اليوم على مستويات عدّة مع مكالمات عدّة. والعنوان واضح: السلام في أقرب ما يمكن".
ويزور زيلينسكي الإثنين السعودية للقاء ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عشية لقاء من المقرر أن يُعقد في الثلاثاء المقبل بين وفد أميركي وآخر أوكراني، بهدف إنهاء الحرب الدائرة بين كييف وموسكو.
ويرمي اجتماع الوفدين الأميركي والأوكراني إلى تحديد "إطار اتفاق سلام ووقف لإطلاق النار"، بحسب الموفد الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.
وكان مسؤولون أميركيون وروس كبار بينهم وزيرا خارجية البلدين الأميركي ماركو روبيو والروسي سيرجي لافروف أجروا محادثات في الرياض تهدف إلى إصلاح العلاقات المتوترة بين واشنطن وموسكو، والتباحث بشأن أوكرانيا، تمهيدا لقمة محتملة بين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب في السعودية.
والجمعة، قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إنه يؤيد فكرة الهدنة "في الجو والبحر" التي اقترحها زيلينسكي في أسرع وقت كإجراء لبناء الثقة بين الطرفين"، وعرض مجددا استضافة محادثات بين روسيا وأوكرانيا.
إعلان