الإعلان عن صدور لعبة جديدة من سلسلة “أساسينز كريد”
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تصدر في 15 نوفمبر (تشرين الثاني) لعبة “أساسينز كريد شادووز”، التي تشكل أحدث ألعاب السلسلة الشهيرة، وتدور أحداثها في مرحلة النظام الإقطاعي في اليابان، بحسب ما أعلنت شركة “يوبيسوفت” الفرنسية.
وستكون اللعبة متاحة على أحدث جيل من أجهزة “بلاي ستايشن 5″، و”إكس بوكس سيريز إكس إس”، بالإضافة إلى أجهزة الكمبيوتر وأجهزة “ماك”.
وأشارت الشركة إلى أنّ “اللاعبين سيكونون جزءاً من القصص المرتبطة بشخصيتي ناوي وياسوكي، وسيلتقون بشخصيات تاريخية، ويؤدون دوراً في المصير المشترك لشخصيتي اللعبة الرئيسيتين، خلال حقبة جديدة لليابان”.
واحتلت “أساسينز كريد ميراج”، وهي أحدث لعبة من السلسلة الناجحة صدرت في أكتوبر(تشرين الأول) الفائت وتدور أحداثها في بغداد خلال القرن التاسع، المركز العاشر في سوق ألعاب الفيديو الفرنسية مع بيع أكثر من 300 ألف نسخة منها، بحسب تقرير نُشر في مارس (أذار).
ومن المقرر أن تطلق “يوبيسوفت” في 30 أغسطس (آب) لعبة رئيسية أخرى هي “ستار وورز أوتلز”، المنبثقة من سلسلة الأفلام الشهيرة.
ويتقمّص اللاعب في هذه اللعبة التي ابتكرتها “يوبيسوفت” بالتعاون مع “لوكاس فيلم”، شخصية كي فيس الخارج عن القانون، وتدور اللعبة بين أحداث فيلمي “ذي امباير سترايكس باك” و”ريتورن اوف ذي جيدي”.
وستظهر في اللعبة أيضاً شخصيات من عالم “ستار وورز”، على ما يبيّن الشريط الترويجي.
وستكون اللعبة متاحة “عبر الإكس بوكس والبلاي ستيشن 5” وأجهزة الكمبيوتر.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
دعت إلى التفكير في سبل جديدة.. “الصحة العالمية” تحذر من مخاطر أدوية إنقاص الوزن
جددت منظمة الصحة العالمية قلقها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن، وقالت إنه في حال عدم استعداد الأنظمة الصحية بشكل صحيح قد تؤدي الأدوية إلى تشتيت جهود الاستجابة لأزمة السمنة العالمية، مما يعرض الناس للخطر، ويطغى على تدابير أخرى لتحسين الصحة.
وقال نخبة من خبراء المنظمة إن الأدوية الجديدة قادرة على إحداث تغيير كبير، لكنها لن تكون كافية لمعالجة أزمة السمنة، ودعوا إلى التفكير في سبل جديدة لدفع الأطباء والحكومات وشركات صناعة الأدوية والجمهور نحو اعتبار الحالة مرضًا مزمنًا، يحتاج إلى مزيد من الدراسة لإيجاد أفضل طرق الوقاية منه وعلاجه.
وأشاروا إلى أنه في حين توجد أدلة جيدة على فاعلية السياسات التي تهدف إلى اتباع أنظمة غذائية صحية، وممارسة نشاط بدني منتظم، إلا أنها فشلت حتى الآن في علاج السمنة، والجمع بين التمارين والأدوية الجديدة يمكن أن يُحدث تغييرًا.
وأوردوا معلومة مهمة، تتمثل في أن أكثر من مليار شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من السمنة، وأن عام 2019 وحده شهد خمسة ملايين حالة وفاة مرتبطة بالسمنة، مما جعل هذا المرض الأكثر شيوعًا في العالم كله تقريبًا.