وزير روسي: موسكو وبيونغ يانغ تبادلتا مجموعات السياح بشكل واسع لأول مرة منذ العهد السوفييتي
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
قال وزير الموارد الطبيعية الروسي ألكسندر كوزلوف، إن روسيا وكوريا الشمالية تبادلتا المجموعات السياحية بشكل واسع لأول مرة منذ العهد السوفييتي.
وأوضح رئيس اللجنة الحكومية الدولية للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والتقني بين روسيا وكوريا الشمالية، وزير الموارد الطبيعية والبيئة ألكسندر كوزلوف، خلال اجتماعه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلا إن "روسيا وكوريا الشمالية تبادلتا المجموعات السياحية لأول مرة منذ زمن الاتحاد السوفييتي".
وأضاف: "لقد قمنا بتبادل جيد للمجموعات السياحية لأول مرة منذ زمن الاتحاد السوفييتي، وقام السياح بزيارة من إقليم بريمورسكي ومقاطعة كالينينغراد ومناطق أخرى من بلدنا، وتبادلنا السياح بشكل واسع".
وأكد أن "روسيا وكوريا الشمالية تناقشان التعاون في مجال الزراعة والبيئة ومجالات أخرى، ولدينا خطط لمواصلة هذا العمل".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاتحاد السوفييتي الزراعة السياحة في العالم السياحة في روسيا بيونغ يانغ كالينينغراد موسكو روسیا وکوریا الشمالیة لأول مرة منذ
إقرأ أيضاً:
سيؤول: بيونغ يانغ تستعد لإطلاق قمر صناعي للتجسس
قال الجيش الكوري الجنوبي اليوم الجمعة إنه من المفترض أن تسرع كوريا الشمالية الاستعدادات لنشر قوات إضافية في روسيا بينما تواصل المساعي من أجل إطلاق محتمل لقمر صناعي للتجسس أو صاروخ باليستي عابر للقارات.
ويأتي هذا التقييم في الوقت الذي اتهمت فيه كوريا الجنوبية والولايات المتحدة كوريا الشمالية بإرسال نحو 11 ألف جندي لدعم حرب روسيا ضد أوكرانيا.
وقالت وكالة الاستخبارات في سيؤول "إن ما لا يقل عن 300 جندي كوري شمالي قتلوا، بينما أصيب نحو 2700 آخرين"، وفقاً لوكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية.
وصرحت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية في تقييم مكتوب: "مع مرور نحو 4 أشهر منذ نشر القوات الكورية الشمالية في الحرب بين روسيا وأوكرانيا، من المفترض أن تسرع كوريا الشمالية من استعداداتها لاتخاذ تدابير إضافية ونشر قواتها وسط سقوط العديد من الضحايا ووقوع أسرى".
وتوقعت أن "تواصل كوريا الشمالية الاستعدادات لعمليات إطلاق تتضمن أسلحة متطورة، مثل قمر صناعي للتجسس أو صاروخ باليستي عابر للقارات، لكنها أشارت إلى أنه لا توجد علامات وشيكة على هذا".
وفي وقت سابق من هذا الشهر، أطلقت كوريا الشمالية صاروخين، أحدهما تضمن ما زعمت أنه صاروخ فرط صوتي، قبل أيام فقط من تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
الحكومة الكورية الجنوبية تحث كوريا الشمالية على العودة إلى الحوار لحل قضيتها النووية https://t.co/f5TFzBKKTt
— وكالة يونهاب للأنباء (@YonhapArabic) January 24, 2025ويسود التوتر شبه الجزيرة الكورية بسبب قيام كوريا الشمالية باختبار صواريخ باليستية، وبرنامجها الخاص بالأسلحة النووية ويتم فرض عقوبات دولية بسبب ذلك .