بيسكوف: الاستعدادات جارية لزيارة بوتين إلى كوريا الشمالية
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، السبت، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يستعد لزيارة كوريا الشمالية.
إقرأ المزيدوأكد بيسكوف في حديث وكالة "تاس" الروسية أن التحضيرات جارية لزيارة بوتين لكوريا الشمالية.
هذا وعقد الرئيس بوتين في وقت سابق اجتماعا استمع فيه إلى تقرير من وزير الموارد الطبيعية والبيئة ألكسندر كوزلوف، الذي يرأس اللجنة الحكومية للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والتقني مع كوريا الشمالية، حول العمل على تطوير التفاعل بين البلدين.
وردا على سؤال عما إذا كان هذا الاجتماع يعني بدء الاستعدادات لزيارة بوتين إلى كوريا الشمالية، أشار بيسكوف إلى أن ما تمت مناقشته يختلف عن الاستعدادات الجارية للزيارة.
وقال: "ما قيل مختلف تماما، وفي الواقع نحن نتعاون بشكل كبير مع بيونغ يانغ حول التدابير البيئية، وهذا التعاون بين البلدين سيستمر".
هذا ودعا الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، بوتين خلال زيارته إلى روسيا في سبتمبر 2023، لزيارة كوريا الشمالية، وذكرت العديد من المصادر أنه سيتم الاتفاق على موعد الزيارة لاحقا
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الكرملين بيونغ يانغ دميتري بيسكوف فلاديمير بوتين كيم جونغ أون موسكو کوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
ترامب يخطط لزيارة مرتقبة إلى السعودية والامارات وقطر قريبا
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطط لزيارة المملكة العربية السعودية والتواصل مجددًا مع زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، مما يعكس توجهات إدارته في تعزيز العلاقات الدولية.
وأكد الرئيس ترامب عزمه القيام بزيارة إلى المملكة العربية السعودية في منتصف مايو المقبل، وذلك كأول رحلة خارجية له في ولايته الثانية، وايضا خططه لزيارة الامارات وقطر كذلك
وتهدف هذه الزيارة إلى تعزيز التعاون الاقتصادي وتأمين استثمارات سعودية بقيمة تصل إلى تريليون دولار في الاقتصاد الأمريكي، بما في ذلك مشتريات من المعدات العسكرية.
كما تسعى الزيارة إلى تعزيز العلاقات الثنائية ومناقشة القضايا الإقليمية، مثل جهود التوصل إلى وقف لإطلاق النار في النزاع الروسي الأوكراني.
وفي مقابلة مع قناة فوكس نيوز، أعلن الرئيس ترامب نيته التواصل مجددًا مع زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، واصفًا إياه بأنه "رجل ذكي".
وأشار ترامب إلى أنه يعتزم إعادة فتح قنوات الاتصال مع كيم، في محاولة لتعزيز العلاقات والعمل نحو نزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية.
وتأتي هذه التحركات في سياق سعي إدارة ترامب لتعزيز الدبلوماسية والعلاقات الدولية، مع التركيز على تحقيق الاستقرار والأمن في المناطق ذات الاهتمام الاستراتيجي.