“حمل السلاح ليلحق برفيقه”.. مقطع متداول يظهر شجاعة المقاومة في جباليا (شاهد)
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
#سواليف
تداول مستخدمو منصات التواصل الاجتماعي مقطعا مصورا للمعارك الجارية حاليا بين #جيش_الاحتلال الإسرائيلي و #المقاومة_الفلسطينية في مخيم #جباليا شمال مدينة #غزة.
ويظهر المقطع أحد عناصر المقاومة وهو يشتبك من أعلى أحد الأسطح مع قوات إسرائيلية ومن ثم يستشهد ويتوقف الاشتباك، ليسارع رفيقه إلى حمل #البندقية ومواصلة الاشتباك حتى يستشهد هو الآخر.
وأشاد العديد من الذين نشروا المقطع بشجاعة المقاومين وإقدامهما على الاشتباك رغم التفوق العددي وحتمية #الاستشهاد.
في غزة رجال لم يشهد التاريخ مثيل لهم ، مقاوم فلسطيني اطلق النار من سطح منزل على قوة إسرائيلية مدججة بالسلاح ، اصيب بقدمة ولم يتوقف واكمل الاشتباك حتى استشهد ، ثم اتى رفيقه وحمل سلاحه واكمل الاشتباك حتى استشهد هو الاخر .
المشهد من جباليا pic.twitter.com/3hHVflBzOI
⚠يا الله على الفداء والإقبال على الجنة والشهادة!
◾لـحظة ارتقاء 2 من مـ..ـجـ ـاهدي القـ.ـ.سـ ـام في اشتباك مع قوات المظليين في جباليا.
-يصاب الأول بقدمه ،فيقاتل حتى يُقتل ، ورغم إيقان الاخ الثاني انه سيُقتل كأخيه ،أخذ سلاحه وأقبل بوجهه على ربه ،وقاتل أعداء الله بسلاحهم العتيد… pic.twitter.com/lkgIE21jPx
وأعلن جيش الاحتلال الأسبوع الماضي شروعه في عملية عسكرية “موسعة” بقلب مخيم جباليا، مبينا أنها شهدت “معارك شرسة”.
وفي 11 مايو/ أيار الجاري، طالب جيش الاحتلال بتهجير جميع السكان والنازحين في مناطق جباليا وأحياء السلام والنور وتل الزعتر ومشروع بيت لاهيا ومعسكر جباليا وعزبة ملين وأحياء الروضة والنزهة والجرن والنهضة والزهور بشكل فوري، والتوجه نحو “المأوى” في مناطق غربي مدينة غزة.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن “إسرائيل” حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 114 ألفا بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وحوالي 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.
وتواصل “إسرائيل” الحرب رغم صدور قرار من مجلس الأمن الدولي بوقف القتال فورا، وكذلك رغم أن محكمة العدل الدولية طالبتها بتدابير فورية لمنع وقوع أعمال إبادة جماعية، وتحسين الوضع الإنساني بغزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال المقاومة الفلسطينية جباليا غزة البندقية الاستشهاد
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقتل طفلا كل ساعة في غزة.. ومجازر دموية مستمرة (شاهد)
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، اليوم الثلاثاء، أن الاحتلال الإسرائيلي يقتل طفلا كل ساعة في قطاع غزة، فيما أعلنت وزارة الصحة ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى جراء حرب الإبادة المستمرة وتواصل المجازر الدموية.
وطالبت وكالة الغوث في بيان، بوقف فوري لإطلاق النار لحل الأزمة الإنسانية في القطاع، وقالت: "لا مكان للأطفال، فمنذ بداية الحرب تم الإبلاغ عن مقتل 14500 طفل في غزة بحسب منظمة (الأمم المتحدة للطفولة) اليونيسف".
وتابعت: "يُقتل طفل كل ساعة، هذه ليست مجرد أرقام، إنها حياة قُطعت"، مؤكدة عدم وجود مبررات لقتل الأطفال الفلسطينيين في قطاع غزة.
وأوضحت أن كل من نجا "من الأطفال أصيب بندوب جسدية ونفسية"، مشيرة إلى أن الأطفال الفلسطينيين محرومون من التعليم، حيث يقضي "الفتيان والفتيات في غزة وقتهم في البحث بين ركام الأنقاض".
وحذرت قائلة: "الوقت ينفد بسرعة لهؤلاء الأطفال، إنهم يخسرون حياتهم ومستقبلهم ومعظم آمالهم".
وفي يوليو/ تموز الماضي، قالت الأونروا إن "أطفال قطاع غزة يواجهون الفواجع والصدمات كل يوم".
وفي بيان الثلاثاء، قالت "أونروا": "في خان يونس (جنوب قطاع غزة)، يقف آلاف النازحين في طوابير طويلة لساعات متواصلة في انتظار حصولهم على الطعام. ومع نقص الإمدادات، يغادر العديد منهم دون الحصول على شيء".
وأردفت: "الوقت ينفد، بينما تستمر الاحتياجات في الزيادة بسرعة وبشكل كبير"، مؤكدة أنه "لن يكون هناك حلا لهذه الأزمة الإنسانية إلا من خلال وقف إطلاق النار الآن".
في غضون ذلك، أعلنت وزارة الصحة التقرير الاحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الاسرائيلي المستمر لليوم الـ445 على قطاع غزة.
وأشارت الوزارة إلى أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 21 شهيدا و51 إصابة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.
وذكرت أنه لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم، منوهة إلى أن حصيلة العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 45 ألفا و338 شهيدا و107 آلاف و764 إصابة منذ السابع من أكتوبر لعام 2023.
استيقظت من نومي والدم يسيل من أنفي بسبب شدة برد الخيام، فما بالكم بحال الأطفال الصغار، فما بالكم بالنساء والكبار، فما بالكم بالمرضى وأهل الأعذار !!
اللهم هون هذا البرد على أهل الخيام، اللهم أنزل دفء رحمتك عليهم، وفرج كربهم، ونفس همهم، وأطفئ حـربهم، عاجلاً غير آجل يارب العالمين !!
فيديو يوثق جرائم جنود الاحتلال بتفجير المنازل في بيت لاهيا شمال قطاع غزة pic.twitter.com/Gwi7KEQPvH
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) December 24, 2024حرب المستشفيات !!
3 مستشفيات في شمال غزة تواجه الإبادة بعد حصار تجاوز 80 يومًا:
- المستشفى الإندونيسي، تم إجبار الجرحى التوجه لمدينة غزة سيرًا على الأقدام.
- مستشفى كمال عدوان تعرض لعدة هجمات، آخرها الليلة، أُصيب 20 من المرضى والممرضين.
- مستشفى العودة، يتعرض لاستهداف متواصل،… pic.twitter.com/ujUIkMBuZx
قوم يمّا، قوم يا سند الدار"..
وداع مؤلم للشــــهيد أحمد محمد الشعراوي، من مخيم النصيرات وسط قطاع غزة pic.twitter.com/UhiooCzkxg
طفل غزي يرفع شارة النصر رغم إصابته وتلطخ وجهه بالدماء بعد استهدف منزله في شمال غزة #حرب_غزة #فيديو pic.twitter.com/dfKiZ7jdi0
— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) December 24, 2024