يمن مونيتور:
2024-12-22@14:13:34 GMT

مهرجان المانجو.. إعادة اعتبار للمنتج الوطني

تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT

مهرجان المانجو.. إعادة اعتبار للمنتج الوطني

يمن مونيتور/ وحدة التقارير/ من عبد الرحمن المحجري

احتضنت حديقة السبعين بأمانة العاصمة صنعاء، فعالية المهرجان الوطني الأول للمانجو اليمني، الهادف للترويج والتسويق لثمار فاكهة المانجو، ولإعادة الاعتبار له، وذلك عقب استهدافه بحملة تشويه واسعة، تسبّبت بخسائر كبيرة للمزارعين.

وأعلن اعتماد 12 مايو من كل عام يوماً وطنياً لفاكهة المانجو، رداً على الإشاعات التي استهدفت المنتج الوطني، وزعمت وجود “ديدان”، داخل الفاكهة، الأمر الذي أضر بالمزارعين وتراجع نسبة مبيعاتهم، وأدى إلى كساد هائل في الأسعار.

 

مهرجان المانجو

“نتمنى أن يكون هناك معارض لكل الفواكه الموسمية”، بهذه الكلمات عبّر المزارع محمد علي عن سعادته بالمهرجان، وأضاف في حديثه لريف اليمن: “الدعاية السلبية على وسائل التواصل أثرت بشكل كبير على نسبة المبيعات، وعرّضتنا لخسائر كبيرة”.

وقال محمد الذي شارك بالمهرجان: “للأسف حملة التشويه أثّرت على المواطنين، كثير منهم تجنب الشراء، وأُجبرنا على البيع بأسعار أقل تفاديا للخسارة المضاعفة في حال فسدت الفاكهة”، لافتا إلى أن مشاركته في المعرض جاءت لعرض جودة المانجو اليمني وتحسين صورته ودحض الادعاءات الكاذبة.

وتقدر الهيئة العامة للتنمية الزراعية والريفية، عدد أشجار المانجو المزروعة في اليمن بحوالي 2 مليون و17 ألف شجرة منها 30% أشجار غير مثمرة، ويتوقع أن تبلغ إنتاجية اليمن من فاكهة المانجو خلال العام الجاري 2024 أكثر من 477 ألف طن، بحسب بيانات تقديرية رسيمة نشرتها مصادر رسمية، بإرتفاع بنسبة 16% خلال العاميين الماضيين.

بدوره قال صالح ناجي: “إن عملية التصدير استمرت بشكل طبيعي ولم تتأثر بالدعايات السلبية”، مُرجعا السبب إلى أن العملاء في الخارج يثقون بجودة المانجو اليمني، وما يصل لهم إلا عبر فحص المقاييس والجودة، ولهذا لم يصدق أحد الشائعات.

ويضيف ناجي وهو مسؤول في أحد شركات تصدير المانجو: “منذ بدء الموسم، كُنا نصدر شاحنة إلى شاحنتين يومياً، حتى وصل الموسم للذروة التي كنا نصدر فيها ما يصل أحيانا لـ5 شاحنات، واستقر العدد عند 3 شاحنات بسبب اقتراب نهاية الموسم”.

مشيرا إلى أن المانجو اليمني يُصدر إلى جميع دول الخليج والعراق. أما التاجر محمود ناصر، فأوضح أن التصدير لا يعود دائماً بالربح على التجار، فالموضوع يعتمد على حالة المانجو عند وصوله إلى الدولة المستهدفة، لافتا إلى أن بعض الشحنات التي تُصدّر تحدث فيها خسارة، وبعضها تأتي بالتعويض وهكذا.

 

إنتاج وفير للمانجو اليمني

وتحتل اليمن المرتبة 21 حسب التصنيف العالمي لكمية إنتاج فاكهة المانجو بنسبة 0,69% وفق بيانات موقع التجارة الدولية Tridge، وتصل مساحة الأراضي المزروعة بفاكهة المانجو في اليمن إلى نحو 26,815 هكتارا، ومن المتوقع أن تصدر اليمن ما نسبته 28% من إنتاجية هذا الموسم إلى دول الخليج العربي.

وبلغ عدد المشاركين في المهرجان 120 مشاركا، منهم عشر جمعيات زراعية، و26 مشاركا ما بين وكلاء محليين ومصدرين خارجيين، بالإضافة إلى كبار المزارعين، وجمعيات تسويقية.

ويقول المزارع ياسر علي: “كان من المفترض أن يُقام المهرجان في شهر فبراير أو مارس ذروة الموسم، لكن أن تأتي متأخراً خير من أن لا تأتي”.

وبيّن ياسر خلال حديثه لريف اليمن قائلا: “الجهود المجتمعية المدافعة عن المنتج الوطني التي كان بطلها رواد مواقع التواصل، أنقذت البيع داخلياً إلى درجة بسيطة، ولو كان المهرجان أقيم عقب الإشاعات مباشرة كان سيكون له تأثير أكبر”.

من ناحيته قال المزارع صالح سنان لريف اليمن: “الموسم شارف على الانتهاء، أبيع مخزوني هنا في المهرجان بخسارة، شاركت فقط من أجل إظهار المانجو بعكس ما روجت له الدعايات السلبية”.

 

سر الجودة

وللمانجو اليمني تحديداً مذاق متميز ومختلف، وقد انتشرت مقاطع لمواطنين من دول الخليج وهم يتغنون بطعم المانجو اليمني، كما أن له فوائد كثيرة أبرزها الوقاية من السرطان، وتسهيل عملية الهضم، وعلاج فقر الدم، وتقوية المناعة، وتعزيز صحة ووظائف الدماغ.

وعن سر جودة المانجو اليمني، قال المهندس الزراعي وليد الزريقي: “إن الأراضي الزراعية في اليمن غنية بمادة البوتاسيوم التي تزيد من حلاوة الفواكه بشكل طبيعي دون الحاجة لأسمدة بشكل كبير”.

وأضاف الزريقي لريف اليمن: “ليس فقط المانجو، ولكن جميع الفواكه اليمنية تتميز بالجودة الفريدة، وعند تصديرها إلى الدول الأخرى تلقى استحسان المستهلكين أكثر من الفواكه المنافسة من الدول الأخرى”.

وتتميز اليمن بزراعة أصناف كثيرة ومتنوعة من المانجو مثل: التيمور، التيمور المصري، قلب الثور، السمكة، البركاني، أبو سنارة، الحافوص، الفونس، الباميلي، السوداني، خدود البنات، بالمر، آرتش، كود 10، كِنت، وغيرها.

 

*نشر باتفاق تعاون مع منصة ريف اليمن

يمن مونيتور19 مايو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام لماذا فشلت الولايات المتحدة في حشد الدعم لمواجهة هجمات الحوثيين المتصاعدة؟! مقالات ذات صلة لماذا فشلت الولايات المتحدة في حشد الدعم لمواجهة هجمات الحوثيين المتصاعدة؟! 18 مايو، 2024 مع زيادة الطلب عليها في اليمن.. مخاطر وتداعيات الاستخدام العشوائي لأقراص منع الحمل 18 مايو، 2024 انهيار جديد للريال اليمني أمام العملات الأجنبية 18 مايو، 2024 السعودية تعلن تقديم 330 شاحنة إغاثية لليمن خلال ثلاثة أشهر 18 مايو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية السعودية تعلن تقديم 330 شاحنة إغاثية لليمن خلال ثلاثة أشهر 18 مايو، 2024 الأخبار الرئيسية لماذا فشلت الولايات المتحدة في حشد الدعم لمواجهة هجمات الحوثيين المتصاعدة؟! 18 مايو، 2024 مع زيادة الطلب عليها في اليمن.. مخاطر وتداعيات الاستخدام العشوائي لأقراص منع الحمل 18 مايو، 2024 انهيار جديد للريال اليمني أمام العملات الأجنبية 18 مايو، 2024 السعودية تعلن تقديم 330 شاحنة إغاثية لليمن خلال ثلاثة أشهر 18 مايو، 2024 الجيش الأمريكي: إصابة ناقلة نفط بصاروخ أطلقه الحوثيون 18 مايو، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لكم لماذا فشلت الولايات المتحدة في حشد الدعم لمواجهة هجمات الحوثيين المتصاعدة؟! 18 مايو، 2024 مع زيادة الطلب عليها في اليمن.. مخاطر وتداعيات الاستخدام العشوائي لأقراص منع الحمل 18 مايو، 2024 انهيار جديد للريال اليمني أمام العملات الأجنبية 18 مايو، 2024 السعودية تعلن تقديم 330 شاحنة إغاثية لليمن خلال ثلاثة أشهر 18 مايو، 2024 الجيش الأمريكي: إصابة ناقلة نفط بصاروخ أطلقه الحوثيون 18 مايو، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 21 ℃ 26º - 19º 33% 6.7 كيلومتر/ساعة 26℃ الأحد 26℃ الأثنين 27℃ الثلاثاء 28℃ الأربعاء 28℃ الخميس تصفح إيضاً مهرجان المانجو.. إعادة اعتبار للمنتج الوطني 19 مايو، 2024 لماذا فشلت الولايات المتحدة في حشد الدعم لمواجهة هجمات الحوثيين المتصاعدة؟! 18 مايو، 2024 الأقسام أخبار محلية 26٬575 غير مصنف 24٬158 الأخبار الرئيسية 13٬454 اخترنا لكم 6٬766 عربي ودولي 6٬425 رياضة 2٬199 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬111 كتابات خاصة 2٬027 منوعات 1٬910 مجتمع 1٬788 تراجم وتحليلات 1٬618 تقارير 1٬530 صحافة 1٬466 آراء ومواقف 1٬443 ميديا 1٬322 حقوق وحريات 1٬261 فكر وثقافة 860 تفاعل 783 فنون 465 الأرصاد 230 أخبار محلية 122 بورتريه 63 كاريكاتير 29 صورة وخبر 26 اخترنا لكم 13 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر أخر التعليقات yahya Sareea

What’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...

Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال store.divaexpertt.com...

Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال...

Fathi Ali Alfaqeeh

الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...

راي ااخر

ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: المانجو الیمنی فی الیمن إلى أن

إقرأ أيضاً:

خبراء: استهداف اليمن لن يضعف الحوثيين وسيعزز شعبيتهم

أجمع خبراء ومحللون على أن الضربات الإسرائيلية الأخيرة على اليمن تعكس محاولة إسرائيل لإعادة تأكيد قوتها الإقليمية بعد أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وترسيخ مكانتها كقوة رئيسة في الشرق الأوسط.

ويرى الكاتب المختص بالشأن الإسرائيلي، إيهاب جبارين، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى في نهاية حياته السياسية إلى تحقيق هدفين رئيسيين: بسط النفوذ الإسرائيلي بين البحر والنهر، وفرض هيمنة إسرائيلية بين النيل والفرات.

ويؤكد الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات، الدكتور لقاء مكي، أن الضربات الإسرائيلية على اليمن لن تؤدي إلى إسقاط جماعة أنصار الله (الحوثيين)، بل قد تزيد من شعبيتهم محليا.

ويشير إلى أن الحوثيين اكتسبوا شرعية جديدة من خلال دعمهم لغزة، مستفيدين من المشاعر القومية والتعاطف الشعبي مع القضية الفلسطينية في اليمن.

ومن جهته، يرى الدبلوماسي الأميركي السابق في اليمن، آدم كليمنس، أن الإدارة الأميركية تتخذ موقفا حذرا من الضربات الإسرائيلية، محاولة إيجاد توازن بين دعم إسرائيل والتعامل مع تداعيات الخسائر البشرية الكبيرة في غزة.

انكماش إيران

ويؤكد أن الأولوية الأميركية حاليا هي التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، معتبرا أن ذلك قد يساعد في تخفيف التصعيد في المنطقة ككل.

إعلان

وفيما يتعلق بالموقف الإيراني، يشير الدكتور مكي إلى وجود نقاش داخلي غير معلن في إيران حول مستقبل سياستها الإقليمية.

ويلفت إلى تصريحات وزير الخارجية السابق محمد جواد ظريف التي دعا فيها إيران إلى الانكماش للداخل وإعادة بناء نفسها، في حين يتحدث المرشد الأعلى علي خامنئي عن استمرار المقاومة.

ويقول الكاتب المختص بالشأن الإسرائيلي، إيهاب جبارين، إن إسرائيل تفضل التعامل مع إيران من خلال المنطقة "الرمادية" الاستخباراتية بدلا من المواجهة المباشرة، مشيرا إلى أن المشكلة الإسرائيلية ليست مع البرنامج النووي الإيراني بحد ذاته، بل مع النظام الإيراني ككل، ويرى أن إسرائيل تسعى إلى تحجيم قدرة إيران على تشكيل تهديد لها.

وحول مستقبل المواجهة، يؤكد كليمنس أن واشنطن ستتردد في التورط في نزاع جديد مع إيران أو الحوثيين، مشددا على ضرورة استخدام الأدوات الدبلوماسية بدلا من العمل العسكري.

ويشير إلى أهمية التنسيق مع دول الخليج للضغط على الحوثيين ورفع المعاناة عن الشعب اليمني.

نكسات إقليمية

ويلفت الدكتور لقاء مكي إلى أن إيران باتت تستشعر الخطر على نظامها بعد سلسلة من النكسات الإقليمية، بما فيها سقوط نظام الأسد في سوريا والضربات التي تلقاها حلفاؤها في لبنان وغزة.

ويرى أن المعركة المقبلة لإيران ستكون دفاعا عن نظامها أكثر من كونها دفاعا عن محور المقاومة.

وفي ظل هذه التطورات، يتفق الخبراء على أن الضربات الإسرائيلية على اليمن تعكس محاولة لإعادة ترتيب الأوراق في المنطقة، لكنها قد لا تحقق أهدافها المعلنة في ردع الحوثيين أو إضعاف النفوذ الإيراني.

ويؤكدون على أهمية البحث عن حلول دبلوماسية للأزمات المتعددة في المنطقة، بدءا من التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة.

مقالات مشابهة

  • التشكيلة الاساسية لمنتخبنا الوطني لمواجهة منتخب اليمن
  • رغم التألق خلال الموسم.. لماذا تراجع محمد صلاح في تصنيف الغارديان 2024؟
  • «موسم الدرعية».. احتفاء بالتاريخ والثقافة والفنون
  • بعد الضربة الإسرائيلية.. خريطة توضح مدى نفوذ الحوثيين في اليمن
  • إسرائيل تستعد لشن هجوم جديد على الحوثيين في اليمن
  • إعلام عبري: إسرائيل تستعد لهجوم جديد ضد الحوثيين في اليمن
  • خبراء: استهداف اليمن لن يضعف الحوثيين وسيعزز شعبيتهم
  • عضو الرئاسي اليمني طارق صالح يطالب الحوثيين تسليم السلاح
  • نتنياهو يتوعد الحوثيين في اليمن .. ماذا قال؟
  • “الرئاسي اليمني” يدين العدوان الإسرائيلي الجديد على اليمن ويحمل الحوثيين المسؤولية