سواليف:
2025-02-05@09:10:01 GMT

حصيلة عمليات القسام في اليوم 225 / تفاصيل

تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT

#سواليف

تواصل #كتائب_القسام لليوم الـ 225 على التوالي، التصدي للقوات الصهيونية المتوغلة في عدة #محاور، والتي أسفرت حتى اللحظة عن مقتل (628) ضابطاً وجندياً وإصابة أكثر من (3502) آخرين حسب اعتراف #جيش_العدو، وما يزيد عن (7189) جريح حسب تقارير المستشفيات الصهيونية مضافاً إليها بيانات جيش الاحتلال، بالإضافة إلى #تدمير مئات #الآليات كلياً أو جزئياً، كما واصلت قصف مواقع ومغتصبات العدو في غلاف #غزة، ودك تحشداته العسكرية في مختلف محاور التوغل.

الإعلام العسكري لكتائب الشهيد عز الدين القسام، أصدر اليوم السبت 10 ذو القعدة 1445هـ، الموافق 18 مايو 2024م عدداً من البلاغات العسكرية حول تصدي مجاهدينا لقوات العدو المتوغلة في عدد من محاور القتال، ومواصلة خوضهم الاشتباكات الضارية مع جنود وآليات العدو بالعبوات الناسفة والقذائف المضادة للدروع والأفراد، إضافة إلى استمرار دك التحشدات العسكرية للعدو بالصواريخ وقذائف الهاون في مختلف المناطق.

كما نشر الإعلام العسكري مقطع فيديو يوثّق تمكُّن مجاهدي القسام من إطلاق صاروخ “سام 7” تجاه طائرة مروحية للعدو الصهيوني من طراز “أباتشي” شمال مخيم جباليا شمال قطاع غزة.

مقالات ذات صلة قرار حكومي بشأن الموظفين يدخل حيز التنفيذ الاسبوع القادم 2024/05/18

وقد زفت كتائب الشهيد عز الدين القسام إلى أبناء شعبنا وجماهير أمتنا العربية والإسلامية القائد القسامي المجاهد/ شرحبيل علي السيد “أبو عمرو” من بلدة المنارة في البقاع الغربي، والذي ارتقى شهيداً ضمن معركة طوفان الأقصى، مساء يوم أمس الجمعة 09 ذو القعدة 1445هـ، الموافق 17 مايو 2024م؛ إثر عملية اغتيال جبانة نفّذتها طائرات الغدر الصهيونية في البقاع الغربي اللبناني.

وبدأت معركة طوفان الأقصى فجر السبت السابع من أكتوبر لعام 2023م بسلسلة من عمليات اقتحام المجاهدين للمغتصبات والمواقع العسكرية في غلاف غزة براً وبحراً وجواً، وقتل وأسر مئات الجنود والمغتصبين الصهاينة.

وفيما يلي متابعة لما صدر عن الإعلام العسكري لكتائب القسام هذا اليوم:

08:50 | كتائب القسام تستهدف دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه 4” بقذيفة “الياسين 105” في حي التنور شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة

09:18 | تمكن مجاهدو القسام من الإجهاز على 15 جندياً صهيونياً بعد استهداف مجموعة قسامية لمنزل تحصن فيه عدد كبير من الجنود بعبوة مضادة للأفراد “رعدية” وبعدها اقتحم مجاهدونا عليهم المنزل واشتبكوا مع من تبقى من الجنود من مسافة الصفر بالرشاشات الخفيفة والقنابل اليدوية في حي التنور شرق مدينة رفح جنوب القطاع

09:28 | كتائب القسام تدك قوات العدو المتواجدة داخل معبر رفح البري جنوب القطاع بقذائف الهاون

11:39 | تمكن مجاهدو القسام من إطلاق صاروخ “سام 7” تجاه طائرة مروحية من طراز “أباتشي” شمال مخيم جباليا شمال قطاع غزة

13:17 | كتائب القسام تستهدف دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه” بقذيفة “الياسين 105” في محيط المقبرة شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة

14:20 | كتائب القسام تدمّر دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه 4” بقذيفة “الياسين 105” شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة

15:57 | كتائب القسام تدك مقراً للقيادة والسيطرة شرق مخيم جباليا شمال القطاع بقذائف الهاون من العيار الثقيل

16:27 | كتائب القسام تستهدف جرافة عسكرية من نوع “D9” بقذيفة “الياسين 105” في حي التنور شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة

17:13 | أبو عبيدة: قيادةُ العدو تزجّ بجنودها في أزقة غزة ليعودوا في نُعوشٍ من أجل البحث عن رفات بعض الأسرى الذين تعمّدت استهدافهم وقتلهم سابقًا، ونتنياهو يُفضّل أن يُقتَل جنودُه وهم يبحثون عن رفاتٍ وجثامين على الذهاب لتبادل أسرى لا يخدم مصالحه السياسية والشخصية

17:50 | كتائب القسام تستهدف جرافة صهيونية من نوع “D9” بعبوة “شواظ” شرق مسجد هارون شرق مدينة رفح جنوب القطاع

18:49 | تمكن مجاهدو القسام من استدراج قوة صهيونية راجلة وتفجير عبوة مضادة للأفراد بها وأكد مجاهدونا مقتل 5 جنود من أفرادها وإصابة آخرين في محيط مسجد التابعين شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة

18:59 | كتائب القسام تستهدف ناقلة جند صهيونية بقذيفة “الياسين 105” في محيط المقبرة شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة

21:22 | بعد عودة الاتصال مع عدد من المجاهدين وعودتهم من خلف الخطوط شرق مدينة جباليا شمال قطاع غزة.. مجاهدونا يبلغون عن استهداف دبابتي “ميركفاه” بقذيفتي “الياسين 105” وناقلة جند بعبوة العمل الفدائي واستهداف قوة خاصة متحصنة في مبنى بقذيفة “TBG” ثم استدراج جنود الاحتلال إلى إحدى فتحات الأنفاق المفخخة مسبقاً وتفجيرها بهم

21:34 | كتائب القسام بالاشتراك مع سرايا القدس تستهدفان مقر قيادة العمليات شرق جباليا شمال القطاع بعدد من قذائف الهاون

21:48 | تمكن مجاهدو القسام من قنص جندي صهيوني في محور “نتساريم” جنوب مدينة غزة

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام محاور جيش العدو تدمير الآليات غزة شرق مدینة رفح جنوب قطاع غزة تمکن مجاهدو القسام من جبالیا شمال قطاع غزة کتائب القسام تستهدف مخیم جبالیا شمال صهیونیة من نوع الیاسین 105

إقرأ أيضاً:

أرملة محمد الضيف تكشف تفاصيل جديدة عن "القائد الشهيد"

غزة - الوكالات

أزاحت أرملة القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام، محمد الضيف، الستار عن معلومات تُكشف لأول مرة، بعد الإعلان رسميا عن استشهاده.

وكشفت غدير صيام "أم خالد" زوجة الضيف، في حوار خاص مع موقع"الجزيرة نت" القطري، تفاصيل نجاته من محاولات اغتيال عدة، وتمكنه من التخفي والإفلات من قوات الاحتلال على مدار 30 عاما بعدما كان الهدف الأول لإسرائيل.

وتعود غدير صيام بذاكرتها لعام 1998؛ حيث بداية العلاقة التي نشأت بين محمد الضيف ووالدتها المناضلة الفلسطينية فاطمة الحلبي بعدما حصل منها على قطعة سلاح أخفاها شقيقها الشهيد عندها.

في صيف عام 2001 تزوج الضيف غدير التي دخلت مرحلة جديدة من الحياة تصفها بالمعقدة أمنيا، بسبب ملاحقة الاحتلال لزوجها. واستبدلت غدير اسمها بمنى، وباتت تعرف بـ"أم فوزي" في إطار الإجراءات الأمنية التي اتخذها "منصور" وهو الاسم المستعار الذي أطلقه الضيف على نفسه بعدما تزوج في سرية تامة.

تقول غدير "لم يكن زفافا عاديا، كان الضيف يمتلك ألف دولار فقط من قيمة المهر، وغابت جميع الأجواء الاحتفالية، واقتصرت المراسم على ذبح خروف للمقربين، ومنذ ذلك الحين لم يكن لنا بيت، ونتنقل من مكان إلى آخر من دون استقرار".

تشير الزوجة إلى زُهد زوجها في حياته؛ إذ لم يكن بمنزلها سوى 4 فرشات فقط ومفرش من الحصير، وخزانة بلاستيكية لثيابهما. وعندما أهداه الشيخ أحمد ياسين مبلغا ماليا بمناسبة زفافه تبرع به لكتائب القسام، وأهدى غرفة نوم قدمه له الشهيد صلاح شحادة لشاب آخر كي يستطيع إتمام زواجه.

كانت غدير تدّعي أمام الناس أن زوجها مغترب، وذلك لتبرير وجودها وحدها، وأضافت "معظم اللقاءات مع زوجي تكون خارج المنزل الذي أقيم فيه، وكثيرا ما يغيب أسابيع من دون تواصل لا سيما إذا طرأ تدهور على الأوضاع الأمنية مع الاحتلال".

مرت زوجة الضيف في كثير من الأحيان بإجراءات أمنية معقدة وتعصيب عينيها، ونقلها من سيارة إلى أخرى، ومن منطقة إلى ثانية، كي تتمكن من رؤية زوجها.

تزوج الضيف بثانية في عام 2007 بإلحاح من والدة زوجته الأولى بعدما لم يكتب له الإنجاب من ابنتها حتى ذلك الحين ورزق بـ4 أطفال، ومن ثم جاءت اللحظات التي فرح فيها القائد العام لكتائب القسام بحمل زوجته الأولى بـ3 توائم.

تكشف أم خالد عن محاولات عدة لاغتيال زوجها أصيب في اثنتين منها؛ الأولى عندما استهدفت قوات الاحتلال سيارته في شارع الجلاء وسط مدينة غزة في سبتمبر/أيلول 2002 وفقد على إثرها عينه اليسرى، والثانية باستهداف منزل في عام 2006 أسفر عن إصابته بحروق شديدة وكسور في الظهر تسببت في صعوبة مشيه.

تعلمت أم خالد أساسيات التمريض بعد إصابة زوجها وتحولت إلى ممرضته الخاصة التي تعالجه وتقدم دواءه وحقنه في أوقاتها.

فقد القائد العام لكتائب القسام زوجته الثانية واثنين من أطفاله عقب تعرض المنزل الذي وجدوا فيه لغارة جوية خلال عدوان عام 2014.

تؤكد أم خالد أن الضيف الذي أنهى دراسة البكالوريوس في تخصص الأحياء بالجامعة الإسلامية حثها على استكمال دراستها، وعندما وجدت صعوبة في مراجعة مادة اللغة الإنجليزية في اختبارات الثانوية العامة، أشرف على وضع ما وصفته "خطة نجاح" لتجاوزها الامتحان، وقدم لها دليلا للأسئلة والإجابات.

كان الضيف بعيدا عن المناسبات العائلية، فلم يشارك في دفن زوجته الثانية وطفليه، ولم يشهد عزاء والده ووالدته اللذين توفيا قبل سنوات، وغاب عن شهود ولادة أطفاله جميعا على خلاف المعتاد لدى الآباء.

تقول أم خالد "يقتنص الضيف الفرصة لإدخال الفرحة على أطفاله، وتعويضهم جزءا من غيابه عنهم، واعتمد الاحتفال بعيد ميلادهم جميعا بيوم واحد، عندما يتيح وقته فرصة للالتقاء بهم".

ولفتت إلى أنه في بعض الأوقات كان يصل غياب زوجها عنها إلى أكثر من 50 يوما، وذلك عندما كانت التهديدات الأمنية عالية، لكنها أكدت "لم يتنكر أبو خالد كما كان يشيع الاحتلال، ولم يغير في هيئته".

أوصى الضيف أبناءه بحفظ القرآن، وأشرف على مشروع مماثل لعناصر كتائب القسام، وحفزهم على التنافس فيما بينهم لإتمام حفظ كتاب الله وفهم معانيه والعمل بها.

تستذكر أم خالد لحظات فارقة في حياة الضيف، وتسرد أكثر اللحظات حزنا التي مرت به عندما سحلت قوات الاحتلال المرابطات المقدسيات في باحات المسجد الأقصى، وكثيرا ما شعر أنه أمام حمل ثقيل جدا عندما هتفت الجماهير له "حط السيف قبال السيف، احنا رجال محمد ضيف".

لحظات أخرى أصابت الضيف بالحزن عندما استشهد القيادي في كتائب القسام ياسر طه في صيف عام 2003.

على النقيض، لم تر أم خالد القائد العام لكتائب القسام سعيدا كما كان لحظة خروج الأسرى في صفقة وفاء الأحرار عام 2011، حينها قال "اليوم أحيينا أناسا ميتين".

ورغم كل ذلك، ترى أن أبو خالد عاش بسيطا بعيدا عن الرفاهية، يحب الأكلات المتداولة من الملوخية والفاصولياء والبامية والرمانية، ويبرع في طهو "المجدرة".

وكشفت أم خالد "كان الضيف لاعبا جيدا لكرة القدم متابعا لكأس العالم، مشجعا برشلونيا وأهلاويا، ويتابع المحقق كونان".

حمل الضيف على عاتقه خدمة الفقراء، وذات مرة تابع بنفسه علاج سيدة فقيرة مريضة بالسرطان رغم انشغالاته، حتى أتمّت علاجها في الخارج، وكان يخصص الجزء الأكبر من راتبه الشهري للمحتاجين وأشرف في عام واحد على ترميم 270 منزلا للفقراء من عامة الناس بدعم من كتائب القسام، ومع ذلك غادر أبو خالد دنياه لا يملك منزلا، بحسب زوجته.

تعيش أسرة القائد العام لكتائب القسام في مركز إيواء، كآلاف العائلات التي نزحت وفقدت منازلها، وكان آخر عهدها بأبو خالد يوم السادس من أكتوبر 2023 قبل انطلاق معركة طوفان الأقصى بساعات، عندما قال "يجب أن نؤدي الواجب تجاه الأسرى والمسرى".

كان الضيف يتمنى أن يشهد تحرير المسجد الأقصى ويتخذ بيتا له في المدينة المقدسة، واجتمع عليه كل ما عاناه الشعب الفلسطيني من أسر وإصابة وفقدان الزوجة والأبناء، ومن ثم الشهادة، كما تقول أم خالد.

عكفت زوجة الضيف خلال سنواتها التي قضتها معه على توثيق مسيرته الجهادية، وكانت تحاوره في قضايا "الظل" التي لم تكن ظاهرة للعيان، وقريبا ستكشف عنها في كتاب يروي تفاصيل 30 عاما من المقاومة.

المصدر / الجزيرة نت

مقالات مشابهة

  • يديعوت: الجيش يعترف بتضخيم عدد شهداء قادة كتائب القسام
  • تحديات كبيرة تواجه دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.. تفاصيل
  • استشاري جراحة التجميل بمستشفى العريش: إجراء عمليات ترميم الكسور بأحدث الأجهزة
  • تواصل عمليات انتشال جثامين الشهداء في غزة.. حصيلة العدوان ترتفع
  • بعد عمليات تخريب وحرق.. إسرائيل تنسحب من مواقع جنوب سوريا
  • في اليوم الـ 16 لوقف اطلاق النار .. العدو الصهيوني يواصل خروقاته على غزة
  • الدفاع المدني السوري: عدة جرحى في حصيلة أولية لانفجار سيارة مفخخة في مدينة منبج شرق حلب
  • قائد كتائب القسام تلاعب باستخبارات إسرائيل قبل طوفان الأقصى.. وثيقة عملياتية تكشف مفاجأة.. عاجل
  • استمرار عمليات رصف 60 كيلومترًا بالمخططات التعويضية في صحم والخابورة
  • أرملة محمد الضيف تكشف تفاصيل جديدة عن "القائد الشهيد"