مجاهد الزيات: التعنت الإسرائيلى أدى لفشل أى جهود لتحقيق الهدنة فى قطاع غزة
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور محمد مجاهد الزيات، مستشار المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، أن انسحاب مصر من دعواها أمام محكمة العدل الدولية.. هي مجرد شائعات.. لا أساس لها من الصحة.
وقال خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم السبت، أن شائعات الجانب الإسرائيلي تعكس جزءًا كبيرًا من التوتر في الشارع الإسرائيلي وحتى على مستوى القيادة الإسرائيلية.
وأضاف أن هناك مواقف إسرائيلية اعتبرتها مصر تمس الدور المصري بصفة عامة والجهود المبذولة لتحقيق السلام وإقرار الهدنة، ولكن التعنت الإسرائيلي أدى إلى فشل أي جهود مبذولة لتحقيقها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجانب الإسرائيلي الهدنة في قطاع غزة التعنت الإسرائيلي الشارع الإسرائيلي القيادة الإسرائيلية تحقيق السلام قطاع غزة محكمة العدل الدولية
إقرأ أيضاً:
رئيس الاحتلال الإسرائيلي: ترامب سيلتقي بولي العهد السعودي والرئيس المصري
يمن مونيتور/ رويترز
قال رئيس الاحتلال الإسرائيلي إسحق هرتسوغ اليوم الأحد إن من المقرر أن يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنظيره المصري عبد الفتاح السيسي وربما بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، دون أن يحدد موعدا للمحادثات.
جاء ذلك في تصريحات لقناة فوكس نيوز ردا على سؤال عن اقتراح ترامب في الآونة الأخيرة بالسيطرة على قطاع غزة وإعادة بنائه.
ولم يذكر هرتسوغ موعد أو مكان عقد هذين الاجتماعين، كما لم يناقش محتواهما المحتمل. كما أشار إلى أن من المقرر أن يجتمع ترامب بالعاهل الأردني الملك عبد الله في الأيام المقبلة، وهو ما أوردته وكالة الأنباء الأردنية بالفعل.
وقال هرتسوغ “من المقرر أن يلتقي الرئيس ترامب بكبار الزعماء العرب، وفي مقدمتهم ملك الأردن ورئيس مصر وأعتقد أيضا ولي عهد السعودية”.
وأضاف “هؤلاء هم الشركاء الذين يتعين علينا الاستماع إليهم، ويجب مناقشتهم. ويتعين علينا أيضا احترام مشاعرهم ورؤية كيفية بناء خطة مستدامة للمستقبل”.
رفضت السعودية رفضا قاطعا خطة ترامب بشأن غزة، مثلما فعل العديد من زعماء العالم.
ونقلت رويترز قبل أيام عن ثلاثة مسؤولين أردنيين كبار، طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم، أن العاهل الأردني الملك عبد الله يعتزم تحذير ترامب من أن إعادة توطين سكان غزة ونقلهم إلى الأردن هي وصفة للتطرف سوف تنشر الفوضى في الشرق الأوسط وتعرض السلام بين المملكة و”إسرائيل” للخطر.
ولم يرد البيت الأبيض حتى الآن على طلب للتعليق. ولم يتسن بعد التواصل مع مسؤولين في القاهرة والرياض.