لهذا السبب٠٠ الشامي يتصدر التريند الثالث على اليوتيوب
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تصدر الفنان الشامي التريند الثالث، وذلك بعد طرح أغنيته الجديدة "خدني" باللهجة المصرية، علر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير " يوتيوب" ٠
الأغنية هي من كلمات وألحان الشامي ومن توزيع فؤاد جنيد وهي تحكي عن قصّة إحساسه المسبق في علاقة لم تستمرّ: "...ما فيش حاجه بتكسرني، غير انك بتكسرني، ما انا عارف حتخسرني، ما لنا قلبي دليل".
"خدني" من توزيع شركة "وتري" هي متاحة على كلّ المتاجر الرقمية العالميةّ.
كلمات أغنية الشامي خدني
في بينا خطوة طيب قرب ليا حبيتين خديني من اللي فيا حطي فيا كل خير ما تبعديني عنك حانسى مري بي ايديك مش كده يا قلبي مرة وحده ليلي طال في حزن جوايه مش سيعاه حتى الحيطان ياما قلبي ضحى فداهم بس ما حدش دام طب خدني من اللي فيا وحزني فحضنك اوعديني اني ابقى فقربك ابعديني عنهم قبلك قلبي مش عاوز غيرك خدني من اللي فيا وحزني فحضنك اوعديني اني ابقى فقربك ابعديني عنهم قبلك قلبي مش عاوز غيرك وعيونك مالت فيكي اكتفت نورتي عمري وبعدك طفت يا عيون اللي فقلبي طغت ما تسيبي ديا هم وخلص وازااايي اللي فقلبي بس يتقال ما بحبهاش اومال يرخص لمين الناس والمال المال المال خدني من اللي فيا وحزني فحضنك اوعديني اني ابقى فقربك ابعديني عنهم قبلك قلبي مش عاوز غيرك طب خدني من اللي فيا وحزني فحضنك..
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب أغنية هي
إقرأ أيضاً:
تظل حيا في قلبي .. رسالة مؤثرة من حسين الجسمي عن شقيقه الراحل
كتب الفنان حسين الجسمي، منشورا طويلا ومؤثرا عبر حسابه الرسمي على موقع اكس -تويتر سابقًا- عبر فيها عن أحزانه لوفاة شقيقه جمال، الذي رحل عن عالمنا قبل عدة أيام.
كتب حسين الجسمي في منشوره: «وداع شقيقي جمال: ألم لا يمحوه الزمن .. فراق الأخ الشقيق يشبه السهم الذي يخترق القلب ويترك جرحاً عميقاً لا يندمل بسهولة.. إنها خسارة تجرد الروح من جزء أساسي من وجودها.. من أقسى اللحظات هي لحظة وداع شقيقي جمال، الشخص الذي كان روح الحياة وأساسها».
وتابع حسين الجسمي: «حين أتذكرك يا جمال، تعتريني مشاعر مختلطة من الفرح والحزن. كنا نضحك كثيراً، وكانت أيامنا مليئة بالمرح والسعادة.. لن أنسى تلك الأمسيات التي قضيناها بلعب الورق، ومزاحنا وضحكاتنا التي كانت تملأ الأجواء. ورحلات الصيد، يا لها من ذكريات جميلة! كنا نصطاد السمك في رحلات الحداق، نستمتع بجمال الطبيعة وسكينة البحر».
واستطرد حسين الجسمي: «تلك الأوقات كانت تمنحنا سعادة لا مثيل لها، تبني بيننا روابط لا يمكن أن يفصلها الزمن أو المسافات.. كنا نسافر معاً، ونتبادل الأحاديث على الطريق، نتخطى الصعوبات معاً ونتقاسم النجاح.. كنت دائماً نعم السند ونعم الأخ، قوتك ومعنوياتك العالية كانت تدفعني دائماً للأمام.. ليس من السهل عليّ أن أكتب عنك بصيغة الماضي، جمال».
وداع شقيقي جمال: ألم لا يمحوه الزمن
فراق الأخ الشقيق يشبه السهم الذي يخترق القلب ويترك جرحاً عميقاً لا يندمل بسهولة.
إنها خسارة تجرد الروح من جزء أساسي من وجودها.
من أقسى اللحظات هي لحظة وداع شقيقي جمال، الشخص الذي كان روح الحياة وأساسها.
حين أتذكرك يا جمال، تعتريني مشاعر… pic.twitter.com/zIZEJJee3W
وأضاف حسين الجسمي: «وجودك كان جزءاً لا يتجزأ مني، والذكريات الجميلة تمنحني بعض العزاء.. لن أنسى ذكرياتنا ونحن صغار، وأنت تعلمني الملاكمة على جدار المنزل.. ولن أنسى أسرار الطفولة من لعب وإزعاج للجيران، كانت أياماً مليئة بالضحك والمغامرات.. لا أزال أراك أمامي: ضحكتك الجميلة والدائمة التي كانت تضيء حياتنا».
واستكمل حسين الجسمي: «كنت محباً للمسابيح، وصوت حركتها بين أصابعك لا يزال عالقاً في ذاكرتي. كم مرة طلبت منك أن تتوقف عن تلمسها لأن الصوت كان يزعجني، فترد مازحاً "خلاص mute"، وتضحك ضحكتك الجميلة التي لا تنسى.. في غيابك، افتقدك البحر والمسرح والبرزة المعتادة والشباب المحبين والأصدقاء. وبالتأكيد نحن، عائلتك، نفتقدك بكل ما أوتينا من حب وحنين. كنت جميلاً في كل شيء، وكان لاسمك نصيب في روحك وابتسامتك وتعاملك ولطفك.. كنت طيب الذكر وسيرتك الطيبة مشهود بها من الجميع».
دعاء مؤثروزاد حسين الجسمي: «جمال الجسمي، كنت جندياً قوياً ومحارباً، نفخر بك ويفخر بك وطنك وأهلك.. لقد كنت رمزاً للشجاعة والتضحية، وسوف تظل ذكراك حية بيننا إلى الأبد.. رحلت، لكن روحك باقية معنا، تمنحنا السكينة والقوة لنواجه الحياة أنا وإخوانك وأخواتك وأبنائك وأسرتك بدونك».
واختتم حسين الجسمي منشوره المطول قائلًا: «أدعو الله أن يتغمدك برحمته ويسكنك فسيح جناته، وأن يجمعنا بك في مستقر رحمته.. ونحن ندعو الله أن يكون صبرك وتحملك للمرض حسنات لك وكفّارة لك ورفعة في الدرجات وخيراً لآخرتك.. يقول الله تعالى في كتابه الكريم: **"وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ"** (البقرة: 155-156).. ستظل حياً في قلبي وذاكرتي يا شقيقي وصديقي العزيز، وتلك الذكريات ستبقى نافذة أطلّ منها على روحك.. توقيع: أخوك حسين».