مسؤول تأمين مباراة الزمالك ونهضة بركان يكشف خريطة وبوابات دخول الجماهير
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
كشف العميد محمود القاضي، مسؤول عمليات شركة المجموعة الأفريقية لتأمين مباراة الزمالك ونهضة بركان، عن البوابات التي سيدخل منها جمهور الفريقين، في إياب نهائي بطولة الكونفدرالية الأفريقية.
وأوضح خلال مداخلة ببرنامج «كلمة أخيرة»، المذاع على قناة ON، وتقدمه الإعلامية لميس الحديدي، أن خريطة دخول الجماهير تشمل عدة أمور مهمة، بداية من باب آل رشدان وهو الباب الغربي لاستاد القاهرة، ومخصص لجماهير المقصورة الرئيسية والدرجة الأولى، سواء الأولى يمين أو يسار أو الأولى العلوية.
وأشار إلى أن البوابة الثانية، المطلة على شارع صلاح سالم وهيئة الاستعلامات ودار المدرعات، وهي البوابة التي تستقبل جماهير الدرجة الثالثة «يسار»، والدرجة الثانية الموحدة.
وتابع: «جماهير الدرجة الثالثة، سيتوجهون مباشرة من البوابة لمقاعدهم في المدرج بعد التفتيش، أما الدرجة الثانية الموحدة فلهم مسار داخلي منفصل، وصولا إلى مقاعدهم المخصصة».
واستطرد: أن «الباب الثالث وهو باب طريق النصر المطل على نادي الزهور، والنصب التذكاري، وهو مخصص لجماهير الدرجة الثالثة للزمالك يمين، سيتوجهون للمدرج المخصص لهم».
ولفت إلى أن الصحفيين والمصورين مخصص لهم نحو 250 موقعا بالنسبة للصحفيين، و100 للمصورين، عبر كشوف معتمدة من باب الفروسية، وهو مطل على السور الخلفي لنادي الزهور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزمالك نهضة بركان
إقرأ أيضاً:
زفيريف إلى نصف نهائي بطولة أستراليا المفتوحة للمرة الثانية تواليا
ملبورن «أ.ف.ب»: تأهل الألماني ألكسندر زفيريف المصنف ثانيا عالميا إلى نصف نهائي بطولة أستراليا المفتوحة، أولى البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب، للمرة الثانية تواليا بعدما تغلب على الأميركي تومي بول الثاني عشر بنتيجة 7-6 (7-1) و7-6 (7-0) و2-6 و6-1 اليوم في ملبورن، ويلتقي زفيريف الساعي إلى أول لقب جراند سلام في مسيرته الإحترافية، في الدور المقبل مع الصربي نوفاك ديوكوفيتش السابع أو الإسباني كارلوس ألكاراس الثالث. وعانى زفيريف (27 عاما) لحسم المجموعتين الأولى والثانية حيث احتاج إلى شوط فاصل في كليهما في يوم حار وعاصف، ثم انهار في الثالثة وخسرها 2-6 قبل أن يستعيد قوته في الرابعة ويحسمها بسهولة 6-1. وهي المرة الثالثة التي يبلغ فيها زفيريف نصف النهائي في ملبورن بعد الأولى في عام 2020 عندما خسر أمام النمساوي دومينيك ثيم، والثانية العام الماضي عندما سقط أمام الروسي دانييل مدفيديف بخمس مجموعات علما أنه كسب المجموعتين الاولين.
كما هي المرة التاسعة التي يبلغ فيها الألماني نصف نهائي إحدى بطولات الجراند سلام دون أن ينجح في التتويج بأي لقب حيث خسر نهائي فلاشينج ميدوز عام 2020 على يد ثيم ونهائي رولان غاروس العام الماضي على يد الكاراس، وقال زفيريف الذي يسعى إلى أن يصبح أول ألماني يفوز ببطولة جراند سلام منذ بوريس بيكر في عام 1996: "بصراحة، كان من الممكن أن أتخلف بمجموعتين نظيفتين، لم أكن ألعب بشكل رائع، واعتقد أن الأمر كان كذلك، لكنني بطريقة ما فزت بالمجموعة الأولى، وبطريقة ما فزت بالثانية، وكانت المجموعة الرابعة بالتأكيد الأفضل التي لعبتها ومن الواضح أنني سعيد جدا بالعودة إلى نصف النهائي". وخسر زفيريف المجموعة الأولى في البطولة في الدور الرابع أمام الفرنسي أوجو أومبير، وتذوق الأمر ذاته أمام بول اليوم، وحصل الأمريكي البالغ من العمر 27 عامًا أيضًا، على أول كسر للإرسال في المباراة في الشوط الخامس، لكن زفيريف أنقذ الموقف محافظاً على إرساله وتقدم 3-2، وواصل بول الضغط بقوة وسدد ضربة قوية منحته ثلاث نقاط لكسر الإرسال في الشوط الحادي عشر عندما كانت النتيجة 5-5، وأنقذ زفيريف نقطتين لكن بول نجح في استغلال الثالثة عندما سدد الألماني ضربة خلفية في الشبكة فتقدم 6-5 وحصل على فرصة حسم المجموعة في صالحه والارسال بحوزته في الشوط الثاني عشر. لكن الألماني رد التحية مباشرة مدركا التعادل 6-6 وبالتالي فرض شوطا فاصلاً أنهاه في صالحه بسهولة 7-1 وبالتالي المجموعة في 59 دقيقة. واستعاد الأمريكي رباطة جأشه في المجموعة الثانية وكسر إرسال زفيريف في الشوط الثاني وتقدم 3- صفر ثم 5-2 وحصل على فرصة إنهاء المجموعة والإرسال بحوزته في الشوط التاسع (5-3) لكنه فشل في ذلك وسمح للألماني بتقليص الفارق إلى 4-5 ثم أدراك التعادل 5-5 و6-6، وبالتالي اللجوء إلى شوط فاصل حسمه في صالحه نظيفا (7- صفر) وكسب المجموعة في 65 دقيقة.
وكان بول البادئ بكسر الإرسال في المجموعة الثالثة وتحديدا في شوطها الأول ثم فعلها للمرة الثانية في الشوط السابع في طريقها إلى كسبها 6-2 في 36 دقيقة، واستعاد زفيريف أفضليته في المجموعة الرابعة وتقدم 5- صفر بعد كسر إرسال الأميركي في الشوطين الثاني والرابع قبل أن يحسمها في صالحه 6-1 في 46 دقيقة.
محافظ المنوفية يتفقد موقف بركة السبع النموذجي ومستشفى حميات شنتنا الحجر