مسؤول تأمين مباراة الزمالك ونهضة بركان: 53 ألف مشجع لكلا الفريقين
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
كشف العميد محمود القاضي، مسؤول عمليات شركة المجموعة الأفريقية لتأمين مباراة الزمالك ونهضة بركان، عن البوابات التي سيدخل منها جمهور الفريقين، في إياب نهائي بطولة الكونفدرالية الأفريقية.
وأكد خلال مداخلة عبر برنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة «ON»: أن غدا سيشهد عرسا كرويا، في تمام الساعة الثامنة مساء، وأن الحضور الجماهيري المقرر، يشمل 53 ألف مشجع من الجانبين، والأعداد المقررة تحددها جهات الاختصاص المنوط بها تحديد الطاقة القصوى لكلا الفريقين.
وكشف أن خريطة دخول الجماهير تشمل عدة أمور مهمة، بداية من باب آل رشدان، وهو الباب الغربي لاستاد القاهرة ومخصص لجماهير المقصورة الرئيسية والدرجة الأولى، سواء الأولى يمين أو يسار أو الأولى العلوية.
وواصل: «جماهير نهضة بركان ستتواجد في الدرجة الأولى يمين من باب آل رشدان، وجماهير نادي الزمالك في الدرجة الأولى يسار أو العلوية أو المقصورة الرئيسية، سيدخلون أيضا من باب آل رشدان».
وأوضح أن الباب نفسه مخصص لدخول سيارات vip، وهي أعضاء مجلس إدارة نادي الزمالك ونهضة بركان، وأعضاء الاتحاد الأفريقي والضيوف الحاضرين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزمالك نهضة بركان
إقرأ أيضاً:
وكالة الصحة الأفريقية: غوما الكونغو بؤرة انتشار جدري القردة في 21 دولة
قال رئيس المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها إن وضع مدينة غوما بجمهورية الكونغو الديمقراطية يمثل "حالة طوارئ صحية عامة واسعة النطاق" محذرا من أن القتال الدائر هناك قد يؤدي إلى تنفشي الأوبئة.
وتتقدم جماعة "23 مارس" المسلحة المعروفة باسم "إم23" عبر شرق هذه الجمهورية المضطربة التي شهدت تفشي العديد من الأمراض المعدية.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، سيطرت "إم 23" على معظم أنحاء غوما عاصمة شمال كيفو، وهي مدينة ذات كثافة سكانية عالية يبلغ عدد سكانها 3 ملايين نسمة، من بينهم مليون نازح.
وقال جان كاسيا رئيس المراكز الأفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها إن "هذه الظروف القصوى، إلى جانب انعدام الأمن والنزوح الجماعي، مما غذى طفرة فيروس جدري القردة".
وقد ظهر المتحوّر "بي1" من الفيروس -الذي رصد في العديد من البلدان خلال الأشهر الأخيرة- لأول مرة في مقاطعة جنوب كيفو المجاورة عام 2023.
وقال كاسيا في رسالة بعث بها الجمعة إلى الزعماء الأفارقة "أصبحت غوما بؤرة انتشار جدري القردة في 21 دولة أفريقية".
وأضاف "إنها ليست مسألة أمنية فحسب، بل حالة طوارئ صحية عامة واسعة النطاق أيضا".
وتابع "يجب أن تنتهي هذه الحرب. وإذا لم يتم اتخاذ إجراء حاسم، فلن يكون الرصاص وحده الذي يحصد الأرواح، بل سيكون الانتشار غير المحدود لتفشي أمراض وأوبئة محتملة (..) ستدمّر اقتصادات ومجتمعات عبر قارتنا".
إعلانوقد أدت الظروف أيضا إلى "انتشار الحصبة والكوليرا وأمراض أخرى على نطاق واسع، مما أدى إلى مقتل آلاف آخرين".