قصواء الخلالي: تكتل مجموعات اللاجئين في مناطق شعبية وحيوية أمر خطير
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
قالت الإعلامية قصواء الخلالي، إن ملف اللاجئين من الأمور المهمة التي نتحدث عنها دائما في ظل الأعباء الاقتصادية الحالية، وهناك إجراءات تُتخذ في هذا الشأن من أجل حماية الأمن القومي المصري.
انتهاء مهلة الإعفاء من تراخيص الإقامة 30 يونيو المقبلوتابعت الخلالي، خلال تقديمها برنامج في المساء مع قصواء، المذاع على فضائية سي بي سي، أن هناك إجراءات وقرارات تتخذ حاليا بشأن وجود الوافدين على الأراضي المصرية بشكل غير شرعي، منوهة بأن الداخلية أعلنت أن 30 يونيو المقبل؛ تنتهي المهلة الممنوحة للأجانب المقيمين بالبلاد المعفيين من تراخيص الإقامة لاستخراج بطاقات الإعفاء.
وأردفت الخلالي أن من لم يقم بتقنين وضعه سوف يتم اتخاذ إجراءات ضده، وأيضا من يقوم بمخالفة القانون أو يتطاول على البلاد، مشيرة إلى أن تكتل مجموعات من اللاجئين في مناطق شعبية وحيوية أمر خطير للغاية، موجهة الشكر لوزارة الداخلية والعاملين بها على التعامل مع ملف اللاجئين وتصحيح الأوضاع خلال الفترة الحالية لأن مسؤولية هذا الملف كبيرة جدا، وضبطه في غاية الأهمية من أجل استقرار الوطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإعلامية قصواء الخلالي وزارة الداخلية الداخلية اللاجئين
إقرأ أيضاً:
تكتل الأحزاب: استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب مفتاح أساسي لإستقرار اليمن والمنطقة
أكد المجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية، الثلاثاء، أن استعادة الدولة يعد المفتاح الأساسي لبناء يمن مدني يضمن كرامة الإنسان اليمني، ويعزز الأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة.
جاء ذلك خلال لقاء تكتل الأحزاب اليمنية، مع السفيرة الفرنسية لدى اليمن كاترين قرم كمون، جرى لبحث مستجدات الأوضاع السياسية وسبل دعم جهود استعادة الدولة اليمنية وإنهاء الانقلاب الحوثي.
وأوضح رئيس المجلس الأعلى للتكتل أحمد عبيد بن دغر، أن التكتل الوطني للأحزاب يعد مظلة سياسية وطنية تعمل على تنسيق جهود القوى والمكونات السياسية المؤمنة بالجمهورية، والساعية لاستعادة مؤسسات الدولة وبناء مسار سياسي شامل يضمن الشراكة الوطنية.
وشدد تكتل الأحزاب، على أهمية الدعم الفرنسي والأوروبي للحكومة الشرعية، وضرورة تكثيف الجهود المحلية والإقليمية والدولية لإنهاء الانقلاب.
ودعا رئيس المجلس الأعلى المجتمع ودوله دائمة العضوية ممارسة أقصى درجات الضغط السياسي على الحوثيين، وإعادتهم إلى جادة الصواب، وصولًا إلى سلام عادل ليحقن الدماء ويحفظ الأرواح.
بدورها، شددت السفيرة الفرنسية على موقف بلادها الداعم لليمن، وأكدت ضرورة إيجاد طرق واقعية لإنهاء الانقلاب واستعادة مؤسسات الدولة، مشيرة إلى أن عودة الحياة السياسية بشكل فعّال تمثل أولوية أساسية لتحقيق الاستقرار وخدمة تطلعات اليمنيين.