التعاون يُلحق بالشباب ثاني خسارة على التوالي ويتمسك بأحلام المركز الثالث
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
المناطق_الرياض
أحكم التعاون قبضته على المركز الرابع للدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم بفوزه 1-صفر على ضيفه الشباب اليوم السبت بينما لم يكن تعادل الحزم 1-1 مع الرياض كافيا ليتجنب عودته للدرجة الثانية.
ورفع التعاون رصيده إلى 55 نقطة متقدما بأربع نقاط على الاتحاد الخامس قبل جولتين من النهاية.
أخبار قد تهمك تشكيل ضمك ضد الفيحاء في دوري روشن السعودي 17 مايو 2024 - 7:17 مساءً الأهلي يهزم الشباب بثنائية في دوري روشن 11 مايو 2024 - 11:17 مساءًوحسم الهلال لقب الدوري ويغرد على القمة برصيد 90 نقطة.
وسجل جواو بيدرو هدف فوز التعاون في الدقيقة 52 من ركلة جزاء احتسبت بعد لمسة يد على كارلوس جونيور مهاجم الشباب.
وافتقر الشباب للدقة بعدما سدد مصعب الجوير في القائم الأيسر قبل أن تمر تسديدة يانيك كاراسكو بجوار القائم الأيمن قرب نهاية المباراة.
ولدى الشباب 41 نقطة في المركز التاسع.
هبوط الحزمتأكد هبوط الحزم وعودته لدوري يلو ، بعد موسم واحد من صعوده لدوري الأضواء، بتعادله مع مضيفه الرياض.
ويتذيل الحزم الترتيب وله 21 نقطة قبل جولتين من النهاية. ويبتعد بثماني نقاط عن الأخدود صاحب المركز 16.
ويحتل الرياض المركز 15 وله 31 نقطة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: التعاون الشباب دوري روشن
إقرأ أيضاً:
الانبعاثات تخنق العالم.. ثاني أكسيد الكربون يتضاعف بنسب مرعبة عام 2024
بغداد اليوم - متابعة
أكّد علماء أنّ انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية، بما يشمل تلك الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، تتجه لتسجيل مستوى قياسي مرتفع هذا العام لينحرف العالم أكثر عن مساره الهادف لتجنب المزيد من الظواهر المناخية المتطرفة المدمرة.
وجاء في تقرير ميزانية الكربون العالمية، الذي نشر خلال قمة المناخ كوب 29 في أذربيجان، أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية ستصل إلى 41.6 مليار طن في عام 2024، ارتفاعًا من 40.6 مليار طن في العام الماضي، وأغلب هذه الانبعاثات ناتج عن حرق الفحم والنفط والغاز.
وذكر التقرير أن هذه الانبعاثات ستبلغ 37.4 مليار طن في عام 2024، بزيادة 0.8 في المئة عن عام 2023.
أما الجزء المتبقي فناتج عن استخدام الأراضي، وهو فئة تشمل إزالة الغابات وحرائق الغابات.
وأشرفت جامعة إكستر البريطانية على إعداد التقرير بمشاركة ما يزيد عن 80 مؤسسة.
وقال المؤلف الرئيسي للدراسة بيير فريدلينجستين، وهو عالم مناخ بجامعة إكستر، إنه بدون خفض فوري وحاد للانبعاثات على مستوى العالم "فسوف نبلغ مباشرة حد 1.5 درجة مئوية، وسنجتازه ونستمر في ذلك".
ووافقت البلدان بموجب اتفاقية باريس للمناخ لعام 2015 على محاولة الحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية بأكثر من 1.5 درجة مئوية لتجنب أسوأ آثار تغير المناخ.
ويتطلب هذا خفضًا حادًا للانبعاثات كل عام من الآن وحتى عام 2030 وما بعده.
وبدلا من تحقيق ذلك، ارتفعت انبعاثات الوقود الأحفوري على مدى العقد الماضي فيما هبطت انبعاثات استخدام الأراضي خلال هذه الفترة.
إلا أنّ الجفاف الشديد في منطقة الأمازون هذا العام تسبب في اندلاع حرائق الغابات لتزيد انبعاثات استخدام الأراضي السنوية 13.5 في المئة إلى 4.2 مليار طن.
وقال بعض العلماء إن هذا التقدم البطيء يعني أن تحقيق هدف 1.5 درجة مئوية لم يعد واقعيًا.
ووفقا للباحثين فإنّ بيانات الانبعاثات لهذا العام أظهرت أدلة على قيام بعض البلدان بالتوسع سريعا في استخدام الطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية.
لكن التقدم كان غير متساوٍ بشكل صارخ إذ انخفضت انبعاثات الدول الصناعية الغنية، بينما استمرت انبعاثات الاقتصادات الناشئة في الارتفاع.