اجتماع ليبي تونسي لمعاجلة الاختناقات بمنفذ راس جدير الحدودي
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن اجتماع ليبي تونسي لمعاجلة الاختناقات بمنفذ راس جدير الحدودي، أخبار ليبيا 24 عقد الجانبان الليبي والتونسي اجتماعا أمنيا لمعالجة الاختناقات بمنفذ راس جدير الحدودي بين ليبيا وتونس. ويأتي الاجتماع .،بحسب ما نشر أخبار ليبيا 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اجتماع ليبي تونسي لم عاجل ة الاختناقات بمنفذ راس جدير الحدودي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أخبار ليبيا 24
عقد الجانبان الليبي والتونسي اجتماعا أمنيا لمعالجة الاختناقات بمنفذ راس جدير الحدودي بين ليبيا وتونس. ويأتي الاجتماع بهدف معالجة المختنقات والصعوبات التي تواجه المسافرين عبر منفذ رأس اجدير الحدودي.
وضم الاجتماع بحسب مديرية أمن طرابلس لجنة مكلفة من قبل وزير الداخلية ضمت كلا من رئيس جهاز المباحث الجنائية ومدير أمن طرابلس ومدير أمن منفذ راس اجدير ورئيس مكتب الرقابة بالأمن الداخلي بالمنفذ ومندوب من مكتب وزير الداخلية، وعلى الجانب التونسي رئيس شرطة محافظة راس اجدير ومساعده ورئيس مكتب التفتيش بالديوانة التونسية.
وناقش الاجتماع آليات العمل المناسبة لمعالجة كافة المختنقات بالمنفذ، بما يضمن انسياب حركة المسافرين والبضائع .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اجتماع ليبي تونسي لمعاجلة الاختناقات بمنفذ راس جدير الحدودي وتم نقلها من أخبار ليبيا 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ستارمر يعلن الاستعداد لعقد اجتماع بين قيادات بريطانيا وفرنسا وأوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح متحدث باسم رئيس الحكومة البريطانية كير ستارمر بأن ممثلين عن القيادات العسكرية في بريطانيا وفرنسا وأوكرانيا سيعقدون اجتماعا في الأيام المقبلة مخصصا للضمانات الأمنية لكييف.
ونقلت وكالة "رويترز" عن المتحدث قوله: "ناقش ستارمر في 31 مارس خلال مكالمة هاتفية مع فلاديمير زيلينسكي عقد مثل هذا الاجتماع، الذي من المفترض أن يمهد الطريق للمرحلة التالية من التخطيط التفصيلي" للخطوات التي يمكن لأعضاء "تحالف الراغبين" اتخاذها لدعم كييف.
وأشارت الحكومة البريطانية إلى أن "القائدين ناقشا زيارة باريس التي جرت الأسبوع الماضي، حيث كانا متفقين على وجود إمكانات حقيقية لضمان أمن أوكرانيا على المدى الطويل".
ومعلوم أنه في 27 مارس، عُقدت في باريس قمة ما يسمى بـ"تحالف الراغبين"، حيث ناقش ممثلون من حوالي 30 دولة الضمانات الأمنية المحتملة لكييف بعد انتهاء النزاع الأوكراني، وكان أحد الموضوعات الرئيسية هو النشر المحتمل لقوات عسكرية على أراضي أوكرانيا.
ولم تشارك الولايات المتحدة في هذه القمة. وفي الوقت نفسه، وفقا لوسائل الإعلام، كان عدد من الدول مستعدا للمشاركة في ما يسمى بـ"بعثة حفظ السلام" في أوكرانيا فقط إذا حصلت هذه على دعم واشنطن.
وفي 12 مارس، صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن وجود قوات من دول حلف "الناتو" على الأراضي الأوكرانية تحت أي راية وبأي صفة يشكل تهديدا لروسيا، وأكد أن موسكو لن تقبل ذلك تحت أي ظرف من الظروف.