غرفة جازان ترد على الجدل المثار: إصدار التأشيرات من مسؤوليات شركة VFS Global
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
علقت غرفة جازان على ما تم تداوله في عدد من منصات التواصل الاجتماعي حول تزايد أعداد المراجعين لاستخراج التأشيرة الدولية من مكتب شركة VFS Global بمقر غرفة جازان، وتداول معلومات خاطئة بأن الغرفة هي الجهة المسؤولة عن إصدار التأشيرات وسوء تنفيذ الإجراءات التنظيمية.
وقالت الغرفة إن مواعيد وإجراءات إصدار التأشيرات هي من مسؤوليات شركة VFS Global التي استأجرت مكتباً دائما لها بمقر الغرفة، وكذلك استأجرت مسرح الغرفة لتنفيذ أعمال البصمة للمتقدمين للحصول على التأشيرات.
وتؤكد الغرفة عدم مسؤوليتها عما حدث من تأخير للمواطنين في استكمال إجراءاتهم وتكدس وتعطيل لمصالحهم.
ولمعالجة الوضع فقد قامت غرفة جازان بتكليف عدد من موظفيها لمساعدة موظفي الشركة، لتسهيل كافة الإجراءات وتنفيذها وذلك منذ يوم الخميس 16 مايو 2024م حتى يوم الجمعة 17 مايو 2024م عند الساعة 12ليلاً وتقديم الخدمة لكافة المراجعين من عملاء الشركة، بسلامة وكفاءة عالية.
وتؤكد غرفة جازان التزامها بتقديم خدماتها المتميزة لقطاعي المال والأعمال والمواطنين والمقيمين بكل يسر وسهولة، وتأمل من الجميع تحري الدقة في نقل الأخبار والاستناد في نقلها على المصادر الموثوقة أو عبر قنواتها الرسمية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: غرفة جازان التأشيرة الدولية غرفة جازان
إقرأ أيضاً:
موجز
جمارك المسافرين
أوضحت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، ضرورة الإفصاح وتعبئة نموذج الإقرار للمسافر عند دخول أو مغادرة البلاد إذا كان يحمل ما قيمته 60 ألف ريال سعودي أو أكثر وما يعادلها من الأموال أو المجوهرات أو المعادن الثمينة أو الأمتعة الشخصية الجديدة التي تتجاوز 3000 الاف ريال سعودي ، مشيرة إلى أن الرسوم والضرائب على القادمين هي للأمتعة الجديدة بتغليف المصنع.
حقوق المستهلك
وقّعت الهيئة العامة للمنافسة وجمعية حماية المستهلك، مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين في مجال حماية حقوق المستهلك، وذلك بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي لحقوق المستهلك. وتركّز المذكرة على تطوير آليات العمل المشترك لضمان حصول المستهلك على حقوقه كاملة وفق أحدث الأنظمة والتشريعات المعمول بها.
ديوانية الغرفة
تواصل الغرفة التجارية بمنطقة تبوك فعاليات “ديوانية الغرفة” الرمضانية، في إطار جهودها لتعزيز التواصل بين مختلف القطاعات التجارية والاستثمارية بالمنطقة، وإيجاد بيئة حاضنة للحوار وتبادل الأفكار والتجارب بين رجال وسيدات الأعمال ، في لقاءات مستمرة تثري المعرفة وتوجه بوصلة الاستثمار نحو نهضة اقتصادية مستدامة والفرص الاستثمارية الواعدة في القطاعات.
خبير إسرائيلي: الشرع مستعد للتعاون مع إسرائيل بشرط واحد