مجلة متخصصة تُعيد نسج خيوط سياسة اليد الممدودة لمحمد السادس تجاه قادة الجزائر
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن مجلة متخصصة تُعيد نسج خيوط سياسة اليد الممدودة لمحمد السادس تجاه قادة الجزائر، أخبارنا المغربية ـــ ياسين أوشنأعادت مغرب أنتجلنس ، مجلة إخبارية متخصصة في الشؤون الأمنية والعسكرية للمنطقة المغاربية والعربية، .،بحسب ما نشر أخبارنا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجلة متخصصة تُعيد نسج خيوط سياسة اليد الممدودة لمحمد السادس تجاه قادة الجزائر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أخبارنا المغربية ـــ ياسين أوشن
أعادت "مغرب أنتجلنس"، مجلة إخبارية متخصصة في الشؤون الأمنية والعسكرية للمنطقة المغاربية والعربية، (أعادت) نسج خيوط سياسة "اليد الممدودة" للملك محمد السادس تجاه القادة الجزائريين، بمناسبة ما تضمنه خطاب العرش الأخير من رسائل واضحة، مفادها أن المغرب لن يكون يوما مصدر شر لـ"الجارة الشرقية".
وجاء في مقال للمجلة عينها، اطلع عليه موقع "أخبارنا"، أنه "في مارس 2005؛ وصل محمد السادس إلى الجزائر لحضور قمة جامعة الدول العربية، لتظل تلك الزيارة هي الأولى والأخيرة للملك إلى "الجارة الشرقية"".
وفي هذا الصدد؛ أوضحت "مغرب أنتلجنس" أنه "قبل القمة بيوم واحد؛ كان محمد السادس يتجول ليلاً في شوارع الجزائر العاصمة دون حراسة أو غيرها من البروتوكولات الأمنية".
وفي صباح اليوم الموالي، يشرح المصدر نفسه، "أشادت الصحافة الجزائرية، بالإجماع، بفعل محمد السادس، لاسيما وأنه خلال تلك الفترة كان يُنظر إلى التجول ليلاً في المدن الجزائرية على أنه عمل محفوف بالمخاطر".
وزادت المجلة نفسها أنه "رغم هذه الزيارة؛ لم تتطور العلاقات المغربية الجزائرية بالشكل المطلوب"، مضيفة أنه رغم ذلك؛ "كانت سياسة "اليد الممدودة" للمغرب ثابتة تجاه الحكام الجزائريين".
واستدلت "مغرب أنتلجنس" على هذا الوضع بـ"مضامين الخطاب الملكي الذي ألقاه محمد السادس على الشعب مساء السبت المنصرم، بمناسبة حلول الذكرى الـ24 لعيد العرش"؛ إذ خُصص حيز من الخطاب لتوجيه الملك رسائل مباشرة إلى الجزائر، مفادها أن "سياسية اليد الممدودة" ما تزال قائمة حيال قادة "الجارة الشرقية".
"ومن المرجح أن الجزائر الرسمية، كالعادة، سوف تصم آذانها عن عرض "اليد الممدودة"، الذي عبر عنه مرات عديدة وكثيرة الملك محمد السادس"، تقول المجلة قبل أن تضيف أن "الجزائر ستبقى صامتة"، مشددة على أنه "لفهم الصمت الجزائري، يجب تذكر بعض الحقائق الواقعية التي غالبًا ما يتم تجاهلها".
أولا، وفق "مغرب أنتلجنس" دوما، "كان قطع العلاقات الدبلوماسية وما زال قرارًا "سياديًا" للجزائر". ثانيا؛ "لم يقطع المغرب علاقاته الدبلوماسية مع الجزائر". ثالثا؛ "استئناف العلاقات الدبلوماسية مسؤولية الطرف الذي قام بفسخها، وهذا يتطلب شجاعة سياسية".
تجدر الإشارة إلى أن الخطاب الملكي الأخير جاء ف
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مجلة متخصصة تُعيد نسج خيوط سياسة اليد الممدودة لمحمد السادس تجاه قادة الجزائر وتم نقلها من أخبارنا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تمت مناقشتها في جامعة الشارقة أطروحات دكتوراة متخصصة في مجالات الهندسة المدنية والتكنولوجيا الحديثة
في إطار حرصها على تحقيق التقدم الأكاديمي والبحثي، وتأكيداً على أهمية العمل على البحوث والأوراق العلمية في مختلف التخصصات لخدمة المجتمع، نوقشت في جامعة الشارقة خلال الفترة الماضية عدد من أطروحات الدكتوراة والتي قدمها عدد من الباحثين في مختلف تخصصات الهندسة المدنية والبيئية والمقدمة من برنامج “دكتوراة الفلسفة في الهندسة المدنية”.
وبهذه المناسبة أشار الأستاذ الدكتور غازي الخطيب رئيس قسم الهندسة المدنية والبيئية، إلى اهتمام القسم بطرح وتقديم العديد من الأفكار والموضوعات البحثية المتميزة، والتي تسهم في إيجاد حلول مبتكرة في مجالات الهندسة المختلفة، مؤكداً على أن الالتزام بالبحث العلمي الرصين يُعد من أولويات جامعة الشارقة، حيث تسعى لتوجيه الجهود نحو خدمة المجتمع على المستويين المحلي والعالمي، مما يسهم في تحقيق التقدم التكنولوجي والتنمية المستدامة في مختلف القطاعات.
وأضاف أن برنامج الدكتوراة في الهندسة المدنية (PhDCE) يتيح للمهندسين المؤهلين تعزيز مسيرتهم المهنية من خلال دراسة النظريات المتقدمة وإجراءات التصميم، مع دعم تطوير البحث العلمي، خاصة في التخصصات التطبيقية مثل الهندسة الإنشائية والجيوتقنية والبيئية وموارد المياه والنقل ورصف الطرق وإدارة الإنشاءات، مما يلبي الحاجة الوطنية للمهندسين المتخصصين الذين يمكنهم المساهمة في القيادة والتطوير العلمي والتكنولوجي في دولة الإمارات والمنطقة.
ومن تلك الأطروحات التي تمت مناقشتها مؤخراً الرسالة المقدمة من الباحث علي جمعة محمد النقبي المهندس المدني بقطاع الهندسة والمشاريع في بلدية كلباء، والتي جاءت بعنوان “تطوير نماذج تنبؤية لأداء الرصف والمعامل الديناميكي باستخدام تقنيات التعلم الآلي”. وقد استكشف في دراسته تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بأداء الرصف المرن والصلب وكذلك التنبؤ بالمعامل الديناميكي لخليط الأسفلت تحت ظروف بيئية وحركية متنوعة في كل من الشرق الأوسط والعالم.
كما قُدمت أطروحة من المهندسة نادية أيمن ناصيف الباحثة لدى معهد البحوث في العلوم والهندسة بالجامعة، وكانت أطروحتها بعنوان “دراسة مخبرية لتقييم معاملات ديمومة القضبان البوليمرية في الخرسانة المسلحة المعرضة للعوامل البيئية”، وركزت في بحثها على تقييم أداء القضبان المدعمة بألياف الزجاج والبازلت كمواد تسليح للخرسانة في البيئات القاسية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
أما المهندسة عروب محمد عبد الرحمن العطيات الباحثة في معهد البحوث في العلوم والهندسة في الجامعة، فقد نوقشت أطروحتها بعنوان “دراسة تحليلية وتجريبية للقص الثاقب في البلاطات الخرسانية المسلحة بالقضبان البوليمرية”. هدفت الدراسة إلى تقييم تأثير الخرسانة عالية المقاومة على البلاطات الخرسانية المسلحة بقضبان الألياف الزجاجية البوليمرية، ودراسة المعاملات التصميمية المؤثرة، وتقييم المعادلات التصميمية الحالية من خلال التحقيقات التجريبية والتحليلية.
من جانبه أثنى الأستاذ الدكتور خالد إبراهيم حمد، منسق برنامج الدكتوراة في الهندسة المدنية، على مستوى البحوث المقدّمة من الباحثين، مؤكداً أن الجامعة تضم أساتذة أكفاء من مختلف أنحاء العالم للإشراف المباشر على سير العملية الأكاديمية والبحثية، ومختبرات مجهزة بأحدث المعدّات والأجهزة والتقنيات المتقدّمة، بالإضافة إلى متطلبات التخرج التي وضعتها الجامعة، والتي تتطلب من الباحث نشر ما لا يقل عن مقالين علميين في مجلات علمية عالمية محكّمة ذات تأثير عالٍ، مشيراً أن هذه المتطلبات تعود بالنفع العام على خدمة المجتمع المحلي ومواكبة التكنولوجيا الحديثة.