جانتس: مقترح صفقة التبادل الأخير متوازن ويمكن تطويره والبناء عليه
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
قال الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني جانتس، اليوم السبت، إن مقترح صفقة التبادل الأخير متوازن ويمكن تطويره والبناء عليه.
وطالب الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني جانتس السبت، مجلس الوزراء بالموافقة على خطة من 6 نقاط للحرب في غزة بحلول 8 يونيو، وهدد بخروج حزبه من الائتلاف الحكومي بحلول ذلك التاريخ، إذا لم يلب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التوقعات، معتبرًا أن أقلية سيطرت على القرار في اسرائيل وتقودها "نحو الصخور".
وقال في مؤتمر صحافي إن الخطة يجب أن تضم رؤية إسرائيل لحكم غزة، ونظام تجنيد "عادل" في الجيش الإسرائيلي، ودعا إلى إقامة ائتلاف "أوروبي عربي لإدارة غزة بعد الحرب دون حركة حماس أو الرئيس محمود عباس"، على حد تعبيره.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلى بنيامين نتنياهو غزة محمود عباس حماس
إقرأ أيضاً:
هيئة الأسرى تكشف تفاصيل عملية التبادل يوم غد
#سواليف
قال الناطق الإعلامي باسم #هيئة_الأسرى الفلسطينيين ثائر شريتح إنه من المقرر الإفراج عن الدفعة الثانية من #الأسرى #الفلسطينيين بالسجون الإسرائيلية في الساعة العاشرة من صباح السبت.
وقال شريح في بيان، مساء الجمعة، إنه “وفقا لما أبلغنا به من اللجنة الدولية للصليب الأحمر، فإن معاينة وفحص الأسرى في #سجن_عوفر ستبدأ الساعة الخامسة من فجر يوم السبت من قبل طاقم الصليب”.
وتابع أن “عملية الإفراج ستكون ما بين الساعة العاشرة والساعة الحادية عشرة من صباح ذات اليوم”.
مقالات ذات صلة 21 أسيرا أردنيا يترقب ذووهم الإفراج عنهم في صفقة تبادل الأسرى / أسماء وتفاصيل 2025/01/24وكان مكتب إعلام الأسرى قد ذكر في بيان مقضب اليوم، أنهم ينتظرون قائمة الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم الإفراج عنهم يوم السبت، بعد إعلان فصائل المقاومة أسماء أسرى الاحتلال المنتظر الإفراج عنهم غدا.
وأضاف أن القائمة ستتضمن 120 أسيرا من ذوي المؤبدات، و80 أسيرا من أصحاب المحكوميات العالية حسبما نص عليه اتفاق وقف إطلاق النار في الصفقة.
وكشفت “كتائب القسام” الجناح العسكري لحركة #حماس في وقت سابق الجمعة، أسماء #المجندات_الإسرائيليات اللاتي سيتم الإفراج عنهن في دفعة التبادل الثانية غدا، وهن: كارينا أرئيف، ودانييل جلبوع، ونعمة ليفي، وليري إلباج.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟