أيشواريا راي باتشان مستمرة في إطلالتها الغريبة بمهرجان كان – صور
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
ظهرت الممثلة الهندية الشهيرة، أيشواريا راي باتشان، بإطلالة غريبة، على السجادة الحمراء، للعرض العالمي الأول لفيلم KINDS OF KINDNESS، ضمن فعاليات الدورة ٧٧ لمهرجان كان السينمائي الدولي.وارتدت أيشواريا راي باتشان، فستانا، يشبه زينة أعياد الميلاد، ولها ذيل طويل واكتاف عريضة.
وكانت أيشواريا راي باتشان، ظهرت أمس أيضا بإطلالة غريبة، في العرض العالمي لفيلم Megalopolis.
وتشهد مدينة كان الفرنسية، توافد عدد كبير من نجوم العالم، للمشاركة في فاعليات الدورة ٧٧ من مهرجان كان السينمائي الدولي، والتي تقام من ١٤ مايو إلى ٢٥ من الشهر ذاته.
بوابة فيتو
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
«مفارقات غريبة» تجمع أطراف «مُربع الذهب» في دوري الأبطال
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلةيجتمع «رُباعي» نصف نهائي دوري أبطال أوروبا معاً، للمرة الأولى في تاريخ البطولة، ويحمل كلٌ منهم ذكريات متباينة للظهور الأخير في هذا الدور، حيث كان باريس سان جيرمان آخر من بلغ الدور قبل النهائي سابقاً، بينهم جميعاً، عندما خاض تلك المرحلة في الموسم الماضي، لكنه تعرض للإقصاء على يد بروسيا دورتموند، بالخسارة ذهاباً وإياباً، بنفس النتيجة 0-1، أما منافسه، أرسنال، فلم يظهر بين «الأربعة الكبار» منذ 16 عاماً، وكانت آخر خطواته في موسم 2008-2009، وواجه مانشستر يونايتد، الذي تغلّب عليه أيضاً في المباراتين، بالفوز 1-0 ثم 3-1 على الترتيب.
ويُعد إنتر ميلان الأفضل حالاً «نسبياً» بينهم، في ظهوره السابق بنصف نهائي 2022-2023، عندما تمكّن من تجاوز عقبة «الجار اللدود»، ميلان، بانتصارين 1-0 و2-0، ليبلغ المباراة النهائية وقتها، لكنه خسر اللقب على يد مانشستر سيتي، في حين خاض برشلونة آخر نصف نهائي له، في موسم 2018-2019، الذي يحمل إليه ذكرى سيئة وخروج غريب لا يُنسى أبداً، رغم فوزه ذهاباً بنتيجة 3-0 على حساب ليفربول، لأن «الريدز» ردّ بـ«رُباعية» وأقصى «البارسا».
وعلى صعيد الظهور المُشترك في نصف النهائي بنُسخة واحدة، لم يجتمع «سان جيرمان» مع أي منهم من قبل، وهو نفس حال «الجانرز» مع «الأفاعي»، بينما تتمثّل المفارقة في مشاركة الفريق «الكتالوني» جميع مرات ظهور نظيره «اللندني»، في تلك المرحلة، إذ تُعد الثالثة للأخير، ولهما معاً، والطريف أن ذلك قد يدعو «البلوجرانا» إلى مزيد من التفاؤل في البطولة الحالية.
لأنه في المرتين السابقتين، تُوّج باللقب، بل إن الأولى أتت على حساب أرسنال نفسه في المباراة النهائية عام 2006، بعد مروه من ميلان في نصف النهائي، بينما فاز بـ«ذات الأذنين» أيضاً عام 2009، بعدما تجاوز عقبة تشيلسي في نصف النهائي، ثم هزم «الشياطين الحُمر» الذي أطاح قبلها مواطنه «اللندني»، وفي كل مرة كان أرسنال في الجهة المقابلة من نصف النهائي، بعيداً عن «البارسا»، مثلما هو الوضع الحالي.
لكن من جهة أخرى، جمع الدور نصف النهائي بين برشلونة وإنتر ميلان، مرة واحدة سابقة فقط، كانت في موسم 2009-2010، وهو ما يحمل بُشرى سارة لـ«الأفاعي»، بعكس «البارسا»، لأنهما تواجها وقتها، على غرار البطولة الحالية، وفاز «النيراتزوري» قبل 15 عاماً ذهاباً بنتيجة 3-1، واكتفى «البلوجرانا» بانتصار محدود في الإياب، بنتيجة 1-0، ليتأهل «الإنتر» إلى النهائي ويفوز باللقب أيضاً.