احذر.. علامات مبكرة لمرض خطير يصيب الدماغ لايف ستايل
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
لايف ستايل، احذر علامات مبكرة لمرض خطير يصيب الدماغ،09 30 م الثلاثاء 01 أغسطس 2023 كتب – سيد متولي لا يوجد حاليًا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر احذر.. علامات مبكرة لمرض خطير يصيب الدماغ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
09:30 م الثلاثاء 01 أغسطس 2023
كتب – سيد متولي
لا يوجد حاليًا علاج للخرف، ولكن التشخيص المبكر يمكن أن يفتح الباب للرعاية والعلاج في المستقبل.
أوصى أستاذ الطب البريطاني في طب وايل كورنيل، جزء من مؤسسة قطر، رياز مالك، ، بنموذج ABCD، وفقا لصحيفة إكسبريس البريطانية.
قال إن الحرف "أ" يمثل الأنشطة اليومية التي قد "تبدأ في القيام بها بشكل أقل جودة"، تشمل الأمثلة ارتداء الملابس.
"ب" تعني السلوك؛ قد يصاب الشخص بالاكتئاب أو يعاني من مزاج متدني إذا شعر بالإحباط من الأشياء التي لم يعد يستطيع القيام بها.
يشير الحرف "C" إلى الوظيفة الإدراكية؛ على وجه التحديد يتعلق الأمر بقدرتك على تذكر المعلومات من ذاكرتك قصيرة المدى.
وأوضح الدكتور مالك: "الوظيفة الإدراكية هي العرض الرئيسي الذي يفكر فيه معظم الناس مع الخرف، هذا يتعلق بالذاكرة والشيء الأساسي هو الذاكرة قصيرة المدى (تنسى أسماء الأشخاص والأماكن والأشياء، هذا يمكن أن يجعلك تشعر كما لو أن شيئًا ما خطأ ولكن لا يمكنك وضعه تمامًا."
وأضاف الدكتور مالك: "يمكن للشخص المصاب بالخرف أن يتذكر بوضوح ما حدث قبل 20 إلى 30 عامًا، لكنه لن يتذكر ما حدث بالأمس أو حتى اليوم".
يشير الحرف "D" إلى الارتباك، من حيث "الزمان أو المكان أو الشخص"، مما قد يزيد أيضًا من الشعور بالإحباط.
قد تواجه صعوبة في "معرفة الأشخاص والأماكن
ABCD من الخرف
أ - الأنشطة
ب- السلوك
ج- الإدراك
د- الارتباك
طرق لتقليل خطر الإصابة بالخرف
يمكنك علاج عوامل الخطر الرئيسية ؛ وأشار الدكتور مالك إلى السمنة المفرطة والسكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والأوعية الدموية.
وقال: "إذا تعاملت مع هذه بشكل فعال، فإن هذا سيقلل من خطر الإصابة بالخرف والتقدم فيهن كما أن التعليم هو رادع رئيسي للإصابة بالخرف".
تشمل الإجراءات الوقائية الإضافية "استخدام عقلك من خلال تعلم لغة جديدة ولعب الورق والكلمات المتقاطعة".
وقال الدكتور مالك: "يجب تشجيع الجميع على القيام بهذه الأنشطة المعرفية وكذلك ممارسة الرياضة.
"العزلة الاجتماعية هي أيضًا مشكلة رئيسية يمكن أن تجعل الخرف أسوأ بكثير، لذلك إذا كان لديك أشخاص من حولك يتحدثون إليك، فقد يساعد ذلك في تقليل خطر الإصابة بالخرف."
اقرأ ايضًا:
بإجمالي "8700000".. بلوجر تثير جدلا بسبب فاتورة غداء
رجل يعثر على شيء غير متوقع داخل وجبة بقطار هندي
للعزباء والمتزوجة.. تفسير حلم الزواج وارتداء الفستان الأبيض في المنام
رجل يفقد يديه وقدميه بسبب برغوث- ما قصته؟
كان يحلم بلقائه وأجهش بالبكاء.. رد فعل طفل رأى ليونيل ميسي
54.200.234.237
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل احذر.. علامات مبكرة لمرض خطير يصيب الدماغ وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف فاعلية المسكنات في تأخير الإصابة بالخرف
بينما يواصل العلماء سعيهم لفهم أفضل طرق مكافحة الخرف، يشير بعض الأكاديميين إلى أن إعادة استخدام الأدوية المعتمدة حاليًا لعلاج أمراض أخرى قد يمثل "أولوية عاجلة" في هذا المجال.
وفي المقابل، يحذر آخرون من ضرورة إجراء مزيد من الدراسات قبل التوجه لاستخدام هذه الأدوية بشكل واسع في علاج الخرف.
الخرفوبحسب صحيفة اندبيدنت البريطانية، تناولت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعتي كامبريدج وإكستر البريطانية، إمكانية استخدام الأدوية الشائعة مثل الإيبوبروفين والمضادات الحيوية وبعض اللقاحات لمكافحة الخرف.
وأظهرت الدراسة التي شملت 14 بحثًا وغطت بيانات لأكثر من 130 مليون شخص، أن هذه الأدوية قد تكون مرتبطة بتقليل خطر الإصابة بالخرف.
ويعد الخرف أحد الأسباب الرئيسية للوفاة في المملكة المتحدة، حيث يصاب به واحد من كل ثلاثة أشخاص، مما يجعله "أكبر تحدٍ صحي واجتماعي في عصرنا"، بحسب جمعية الزهايمر. وقد سلطت الدراسة الضوء على أدوية مثل الكورتيكوستيرويد بريدنيزون والمضاد الحيوي أموكسيسيلين، إضافة إلى بعض اللقاحات مثل لقاحات السل والتهاب الكبد الوبائي أ، التي أظهرت ارتباطًا بانخفاض خطر الإصابة بالخرف.
ورغم هذه النتائج، فقد حذر الخبراء من أن الرابط بين هذه الأدوية وتقليل خطر الخرف لا يعني بالضرورة أن الأدوية تسبب أو تساعد في علاج المرض. وأشارت الدكتورة إليانا لوريدا، من معهد بحوث الرعاية الصحية بجامعة إكستر، إلى أن "مجرى الدراسة لا يمكن أن يؤكد تأثير الأدوية في الوقاية من الخرف، حيث أن بعض الأدوية قد ترتبط ببعض الأمراض التي تزيد من خطر الإصابة بالخرف، مثل مرض السكري".
من جانبه، أكد الدكتور بن أندروود من جامعة كامبريدج أن هذه الدراسة تمثل خطوة مهمة في الطريق نحو إيجاد علاجات جديدة للخرف. وأضاف: "نحن بحاجة ماسة إلى علاجات قادرة على إبطاء تقدم الخرف، وإذا كانت هذه الأدوية موجودة بالفعل، فإنها قد تتيح فرصة لتوفير علاج سريع وبتكلفة أقل مقارنة بالعلاجات الجديدة".
ولكن، وعلى الرغم من التفاؤل الحذر الذي أثارته الدراسة، أشار الدكتور بابتيست لورنت من جامعة لندن إلى أن جودة الدراسات التي اعتمدت عليها هذه المراجعة كانت "ضعيفة" بشكل عام، حيث لم تشمل أي تجارب سريرية عشوائية محكومة، مما يزيد من خطر الحصول على نتائج غير دقيقة.
وفي هذا السياق، أكد الدكتور ريتشارد أوكلي، مدير الأبحاث في جمعية الزهايمر، أن الدراسة توفر "أساسًا أوليًا" مهمًا، لكنه شدد على أن العمل البحثي يحتاج إلى المزيد من التحليل لتأكيد الفوائد المحتملة لهذه الأدوية في الوقاية من الخرف. وأضاف أن "إذا كانت هذه الأدوية آمنة وفعالة، فإن إعادة استخدامها قد توفر مليارات الجنيهات وتساعد في تسريع عملية توفير علاج فعّال للخرف".
في النهاية، أكدت الدكتورة جوليا دادلي، رئيسة استراتيجية البحث في مركز أبحاث الزهايمر، أن "هذه النتائج قد تسرع من عملية التجارب السريرية على الأدوية الموجودة بالفعل"، لكنها شددت على أن "من المبكر للغاية الجزم بقدرتها على تقليل خطر الخرف، ويجب التأكد من هذه النتائج عبر المزيد من التجارب السريرية".