«أورايمو» تطلق تجربة ألعاب تفاعلية فى حدث Insomnia Egypt Gaming Festival
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت شركة أورايمو، العلامة التجارية المتخصصة في صناعة السماعات اللاسلكية TWS والساعات الذكية، بنجاح في Insomnia Egypt Gaming Festival، أكبر حدث للألعاب الإلكترونية في مصر والشرق الأوسط. خلال مشاركتها في المعرض، قدمت الشركة جناحًا مميزًا نظم مجموعة من المسابقات والألعاب التفاعلية ووزعت هدايا قيمة على زوار الحدث.
تميزت مشاركة oraimo بتنظيم عدد من الألعاب التفاعلية التي أتيح للزوار من خلالها اختبار منتجات الشركة، وخاصة السماعات التي تتميز بخاصية عزل الضوضاء، مما سمح للاعبين بالانفصال عن العالم المحيط والانغماس في اللعب بلا توقف. بجانب ذلك، نظمت الشركة مسابقات يومية جذبت الزوار وقدمت لهم هدايا قيمة شملت سماعات ذكية عالية الجودة، وباور بانك قوي المواصفات، وساعات ذكية متطورة.
شهد جناح oraimo إقبالًا كبيرًا من زوار الحدث الذين اصطفوا بالطوابير لتجربة الإكسسوارات الذكية. وقد لاقت المنتجات استحسان الزوار الذين استمتعوا بالألعاب التفاعلية وتجربة السماعات والساعات الذكية الرائعة. بالإضافة إلى ذلك، وزعت الشركة هدايا تذكارية على جميع زوار الحدث، مما أضفى جوًا من المرح والحماس على المهرجان.
أكدت الشركة في بيانها أن مشاركتها في Insomnia Egypt Gaming Festival تعزز مكانتها في سوق الإكسسوارات الذكية في مصر. قدمت الشركة تجربة فريدة للاعبين وأبرزت منتجاتها ذات الجودة العالية والتكنولوجيا المتطورة، مساهمة في تقديم تجربة لعب متميزة والارتقاء باللعب إلى مستوى جديد.
وقالت oraimo أن كافة المنتجات التي اختبرها الزوار هي صناعة مصرية، أنتجتها الشركة في مصر بأيدي شباب مصريين. كما أعلنت الشركة عن خطتها لتقديم أول منتجات باور بانك مصنوعة في مصر في وقت لاحق من شهر مايو الجاري، في إطار خطتها للتوسع في المنتجات المحلية بالسوق المصرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شركة أورايمو الألعاب التفاعلية فی مصر
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للإعلام».. برنامج حافل بالفعاليات والأنشطة التفاعلية في «أبوظبي للكتاب»
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةنظم مجلس الإمارات للإعلام مجموعة من الفعاليات والأنشطة التفاعلية خلال الأسبوع الأول من معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، وذلك في إطار رؤية المجلس لتعزيز المشهد الإعلامي في الدولة وتطوير بيئة إعلامية مستدامة قائمة على الإبداع والمعرفة.
وشهد جناح المجلس في المعرض إقبالاً من الإعلاميين، وصنّاع المحتوى، والمختصين والزوّار من مختلف أفراد المجتمع، ضمن جدول حافل بالأنشطة والورش التدريبية.
واطلع سعادة محمد سعيد الشحي، الأمين العام لمجلس الإمارات للإعلام، على أقسام المعرض، للاطلاع على أحدث الإصدارات والفعاليات الثقافية المصاحبة، وشملت زيارة أجنحة المعرض المختلفة، واللقاء بعدد من الناشرين المحليين والدوليين.
وأكد أن معرض أبوظبي الدولي للكتاب، يمثل منصة عالمية تجمع كبار الناشرين من مختلف القارات، ويعكس رؤية دولة الإمارات في الاستثمار بالمعرفة وتوسيع حضورها في المشهد الثقافي العالمي، حيث لا يقتصر دور المعرض على عرض الإصدارات، بل يقدّم نموذجاً متقدّماً لصناعة النشر المستقبلية، من خلال دمج أحدث تقنيات النشر والذكاء الاصطناعي، وتكريس التكامل بين الثقافة والتكنولوجيا.
وأوضح أن المجلس يعمل على تمكين صناعة النشر في الدولة، من خلال تشريعات مرنة وخدمات رقمية متطورة، وأضاف: وقريباً سنُطلق منظومة جديدة تُسهم في تسهيل الإجراءات، وتسريع عمليات الإنتاج والنشر، وتقليل الوقت المستغرق أمام الناشرين، بما يعزز تنافسية صناعة النشر المحلية، ويواكب التحولات المتسارعة، ويلبي تطلعات الناشرين».
وأكد حرص مجلس الإمارات للإعلام، بصفته الجهة الاتحادية المعنية بتنظيم قطاع الإعلام وصناعة النشر، على التواجد الفاعل في مثل هذه المحافل الثقافية، إيماناً بأهمية الشراكة ومد جسور التواصل مع الناشرين من مختلف دول العالم، وفتح آفاق جديدة للتعاون وتبادل الخبرات.
ونظّم المجلس مجموعة من الورش التوعوية والتخصصية التي استهدفت مختلف شرائح المجتمع لتعزيز الوعي الإعلامي، تضمنت ورشة متخصصة بعنوان «معايير المحتوى الإعلامي والتصنيف العمري»، ركزت على أهمية التزام المؤسسات الإعلامية وصنّاع المحتوى بتصنيف الأعمال وفق الفئات العمرية.
وتناولت ورشة «حقوق الملكية الفكرية»، المحاور المتعلقة بحقوق المؤلف والنشر، مع تأكيد أهمية حماية الإبداع الفكري، وشرح الآليات القانونية المتاحة لحفظ حقوق الملكية الفكرية.
واستعرضت ورشة بعنوان «بوابة تسجيل المؤثرين»، المنصة الإلكترونية المخصصة لتسجيل صنّاع المحتوى في دولة الإمارات، ما يسهم في تعزيز تنظيم القطاع الإعلامي وحفظ حقوق المؤثرين الإعلاميين وضمان امتثالهم لمعايير المحتوى الإعلامي.
كما نظم المجلس، ورشة بعنوان «اختيار المحتوى المناسب للأطفال من عمر 9 إلى 12 عاماً»، وكانت موجهة إلى الآباء والأمهات والمعلمين.