إعلان نيروبي بين حمدوك وعبد الواحد يدعو لتأسيس دولة “علمانية” وكشف تفاصيل عن الجيش وظهور رئيس كينيا والحلو في توقيع الإتفاق
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
نيروبي- متابعات تاق برس- وقع رئيس وزراء السودان السابق عبدالله حمدوك ورئيس حركة جيش تحرير السودان عبد الواحد محمد نور السبت في عاصمة كينيا “نيروبي ، على “إعلان نيروبي” الذي نص على تأسيس دولة “علمانية” غير منحازة تقف على مسافة واحدة من الأديان والثقافات.
وشدد إعلانا نيروبي على تأسيس منظومة عسكرية وأمنية جديدة تفضي إلى جيش “مهني وقومي واحد” وفق عقيدة عسكرية جديدة
ونص الإعلان على عقد “مائدة مستديرة” بمشاركة القوى الوطنية المؤمنة بمبادئ الوثيقتين الموقعتين في كينيا.
والتقى رئيس وزراء كينيا عقب التوقيع على اتفاق إعلان نيروبي، رئيس الحركة الشعبية شمال عبد العزيز الحلو بجانب حمدوك وعبد الواحد نور.
إعلان نيروبيجيش قوميحمدوك
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: إعلان نيروبي جيش قومي حمدوك إعلان نیروبی
إقرأ أيضاً:
وزراء خارجية “بريكس” يدعون إلى تعزيز الحد من انتشار الأسلحة النووية
البرازيل – أعرب وزراء خارجية دول مجموعة “بريكس” عن تأييدهم لاستعادة السيطرة على التسلح وتعزيز نظام منع انتشار الأسلحة النووية.
جاء ذلك في البيان الختامي الصادر عن وزارة الخارجية البرازيلية عقب اجتماع وزراء خارجية دول “بريكس” في ريو دي جانيرو.
ونص البيان على أن “الوزراء أكدوا ضرورة تعزيز نظام نزع السلاح والرقابة على التسلح”، مشيرين إلى “الإسهام الكبير للمناطق الخالية من الأسلحة النووية في تدعيم نظام منع الانتشار النووي”.
وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن موسكو وواشنطن قد تعودان إلى مفاوضات الحد من التسلح في حال اعتماد الولايات المتحدة نهجا متكافئا ومتبادل الاحترام في الحوار.
وأشار إلى ضرورة فهم مطالب دول مثل فرنسا وبريطانيا وكيفية حساب ترساناتها الاستراتيجية، أي القدرة الهجومية الجماعية لحلف الناتو، قبل العودة إلى المناقشات. وتم تسليم الإخطار الرسمي بتعليق مشاركة روسيا في المعاهدة للجانب الأمريكي في 28 فبراير.
وفي مطلع يونيو 2023، اتخذت واشنطن إجراءات مضادة في إطار المعاهدة، حيث أعلنت وقف تزويد روسيا بمعلومات عن حالة وموقع أسلحتها الاستراتيجية الخاضعة للاتفاقية، وسحبت تأشيرات المفتشين الروس، ورفضت منح تأشيرات جديدة. كما توقفت عن تقديم بيانات القياسات المتعلقة بإطلاق الصواريخ البالستية العابرة للقارات والصواريخ البالستية المطلقة من الغواصات.
ومن جانب آخر، نفى لافروف في نفس المقابلة اتهامات تقول إن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل أسلحة نووية، مؤكدا عدم وجود أدلة تثبت ذلك.
المصدر: RT