نيروبي- متابعات تاق برس- وقع رئيس وزراء السودان السابق عبدالله حمدوك ورئيس حركة جيش تحرير السودان عبد الواحد محمد نور السبت في عاصمة كينيا “نيروبي ، على “إعلان نيروبي” الذي نص على تأسيس دولة “علمانية” غير منحازة تقف على مسافة واحدة من الأديان والثقافات.

 

وشدد إعلانا نيروبي على تأسيس منظومة عسكرية وأمنية جديدة تفضي إلى جيش “مهني وقومي واحد” وفق عقيدة عسكرية جديدة

 

ونص الإعلان على عقد “مائدة مستديرة” بمشاركة القوى الوطنية المؤمنة بمبادئ الوثيقتين الموقعتين في كينيا.

 

والتقى رئيس وزراء كينيا عقب التوقيع على اتفاق إعلان نيروبي، رئيس الحركة الشعبية شمال عبد العزيز الحلو بجانب حمدوك وعبد الواحد نور.

 

إعلان نيروبيجيش قوميحمدوك

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: إعلان نيروبي جيش قومي حمدوك إعلان نیروبی

إقرأ أيضاً:

بشير عبدالفتاح: السوريون يطمحون لتأسيس دولة جديدة بنظام سياسي يتسع للجميع

قال الدكتور بشير عبدالفتاح، الكاتب والباحث السياسي بمؤسسة الأهرام، إن اختيارات القيادات السورية، خاصة في وزارتي الدفاع والخارجية، قد تبدو صادمة للكثيرين، نظرًا لأنهما سياديتين، وإصرار جبهة تحرير الشام على اختيار العناصر الموالية لها في هذه المناصب الحساسة، بالإضافة إلى رئاسة الحكومة، يشير إلى وجود رغبة في الانفراد بإدارة الدولة السورية خلال الأشهر الثلاثة التي تشكل عمر حكومة تصريف الأعمال الحالية.

تطلعات الشعب لتجاوز الاحتكار 

وأوضح عبدالفتاح، خلال مداخلة على قناة القاهرة الإخبارية، أن الكثيرين كانوا يأملون أن يقدم أحمد الشرع إشارة واضحة للداخل السوري والعالم تفيد بعدم وجود نية للهيمنة أو احتكار السلطة، ورغم الدور الذي لعبته الفصائل المسلحة في إسقاط نظام الأسد، لكن الشعب السوري كان يطمح إلى تأسيس دولة جديدة بنظام سياسي يتسع للجميع، دون احتكار للسلطة أو إقصاء فصيل.

مواجهة محتملة بين القوى السياسية 

وأشار عبدالفتاح، إلى أن إصرار الشرع على أن تكون الحكومة الحالية حكومة تصريف أعمال خالصة للفصائل المسلحة دون إشراك القوى السياسية الأخرى يثير إشارات سلبية لدى الكثيرين، مفادها أن احتمالية إعادة إنتاج الاستبداد ما زالت قائمة، مضيفًا أن هذا الوضع قد يؤدي إلى مواجهات سياسية بين الفصائل المسلحة ذات المرجعيات الإسلامية والقوى السياسية المدنية، الليبرالية واليسارية في سوريا.

اختبار حاسم خلال الأشهر الثلاثة 

وأكد أن الأشهر الثلاثة المقبلة ستكون اختبارًا حاسمًا للشرع والفصائل المسلحة، ويعول العديد من المراقبين على تجاوز الشرع لهذا الاختبار من خلال إشراك قوى وفصائل سياسية أخرى في الحكومة، حتى وإن كانت حكومة تصريف أعمال.

مقالات مشابهة

  • المزروعي: الإمارات وجهة مثالية لتأسيس المشاريع المبتكرة
  • أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة “حفظه الله”، عن تمديد مبادرة “عام الاستدامة” لتشمل عام 2024
  • ماكرون يدعو طرفي الصراع في السودان إلى “إلقاء السلاح”
  • إعلان الفائزين في منافسات “الدريفت” بمهرجان ليوا الدولي
  • بشير عبدالفتاح: السوريون يطمحون لتأسيس دولة جديدة بنظام سياسي يتسع للجميع
  • رئيس وزراء إسبانيا يدعو للاعتراف بدولة فلسطين وإنهاء الاحتلال
  • رئيس وزراء الهند: نواصل دعم حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة مستقلة
  • أردوغان يدعو إلى صياغة “دستور جديد”: “ليس ترفاً بل ضرورة طال انتظارها”
  • بعد ستة سنوات من ديسمبر أرضية أكثر صلابة لتأسيس دولة، على مبادئ الوفاق
  • “مدن” تعلن موعد إعلان أسماء الفائزين بجائزة “مدن للتميز”