بوابة الوفد:
2025-04-18@03:26:49 GMT

مجازاة كاتب صحة خلال مرور مفاجئ بالفيوم

تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT

قام الدكتور سامح العشماوى وكيل وزارة الصحة بالفيوم ويرافقه الدكتور مروان دياب عضو الدعم الفنى وهالة احمد مدير ادارة التمريض بالمرور المفاجئ ببندر الفيوم .

 بدا وكيل الوزارة الجولة المفاجئة بالمرور على مستشفى الرمد فى حضور الدكتورة حنان الجارحى -مديرة المستشفى وقد تفقد  عيادة السونار والمعمل والعيادات الخارجية وعيادات الكتراكت رجال وحريم ومبنى العيادات التخصصية وتابع  تشغيل بعض الاجهزة الجديدة بالمستشفى منها جهاز قياس ضغط العين -جهاز فحص قاع العين -جهاز الاشعة المقطعية على العين.


كما تفقد العمليات الصغرى ومكتب الخدمة الاجتماعية وقام بسؤال الإخصائية الاجتماعية عن المساعدات التى تقدمها للمرضى والاجراءات المطلوبة للحصول على خدمة مخفضة ،ودورها فى التوعية والتثقيف الصحى، وامر بخصم يوم لمن لم يلتزم بالزى الرسمى و كارت التعريف .

مجازاة كاتب الصحة
 

بعد ذلك توجه  الى مكتب صحة ثالث بالنويرى لتفقد سير العمل به وامر بمجازاة كاتب الصحة بخصم 3 ايام من راتبه ونقله لمكان اخر بمعرفة مدير الادارة وذلك لتغيبه دون اذن .
ثم توجه  والفريق المرافق الى المركز الطبى بالحادقة وتفقد  مركز الفحص والمشورة التابع للمديرية ثم تفقد الصيدلية  و اثنى على الصيادلة المتواجدين، ثم تفقد غرفة المقبلين على الزواج والتطعيمات وتطعيمات الحجاج والمسافرين والعيادات ومتابعة الحمل  وايضا عيادة الاسنان ولاحظ تواجد الاطباء و التزامهم وطلبوا منه توفير بعض النواقص.


كما تفقد غرفة التعقيم ومعمل الدم وغرفة الملفات ومكتب الصحة والاستقبال و عيادة الاطفال وذلك فى حضور الدكتورة منال صوفى -مديرة المركز بعد ذلك تفقد معمل الرصد البيئى التابع للمديرية وتفقد فيه معمل الهواء والمعمل البكتريولوجى و اثنى  على تواجد الاطباء والتزامهم بالزى وكارت التعريف.
ثم توجه بعدها الى مستوصف الجلدية و الجذام فى حضور الدكتورة مى فوزى -مديرة المستوصف وتفقد سير العمل بالمعمل و الصيدلية والعيادات الخارجية.


وفى نهاية الجولة قام بالمرور على مستشفى الصدر وتفقد فيها المعامل والصيدلية والتعقيم والعيادات الخارجية والاستقبال والعناية، وذلك فى حضور الدكتورة الاء مصطفى - مديرة المستشفى.
وأمر بمجازاة غير الملتزمين بالزى الرسمى و كارت التعريف بخصم يوم من الراتب، وانتهت الجولة مع التاكيد على استمرار الجولات الميدانية المفاجئة للاطمئنان على سير العمل باماكن تقديم الخدمة الصحية بالفيوم حتى يتم تقديم خدمة طبية آمنة للمريض الفيومى.

IMG-20240518-WA0093 IMG-20240518-WA0090 IMG-20240518-WA0087

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة الصحة بالفيوم الدعم الفنى ادارة التمريض بندر الفيوم

إقرأ أيضاً:

الدكتورة أريج النائب: أسلوبي هو تحويل المعلومة الطبية إلى قصة لا تُنسى!

 

في عالم يتسارع فيه إيقاع الحياة، وتتزاحم فيه المعلومات، اختارت الدكتورة أريج طه النائب طريقًا مبتكرًا للتوعية الصحية، مستخدمةً «الإنيميشن» وأسلوب السرد القصصي، لتصل إلى جمهورها عبر منصات التواصل الاجتماعي.. في لقاء خاص أجرتها معها “الثورة”، تحدثت الدكتورة أريج طه النائب عن رحلتها في هذا المجال، وأبرز التحديات التي تواجهها، وكيف تطمح لأن تُحدِث نقلة نوعية في مفهوم التوعية الصحية في اليمن والعالم العربي بأسلوب عصري ومؤثر:

الثورة/ هاشم السريحي

تصف الدكتورة أريج نفسها بقولها: «أنا بنت طموحة، شغوفة، مليئة بالحياة»، مؤكدةً على سعيها الدائم لتحقيق التوازن بين حياتها الاجتماعية والمهنية. وتقول: «أنا بنت بسيطة، أحب الإيجابية، وأسعى لنشرها، وأحب أن أكون محاطة بأشخاص إيجابيين وناجحين». وتضيف أن كونها ابنة الدكتور طه النائب هو «رزق من الله»، وتعتز وتفتخر به.

بداية الرحلة

بدأت الدكتورة أريج رحلتها في التوعية الصحية بعد تجربتها الشخصية مع عملية جراحية في عينها، حيث رأت حاجة ملحة لتوضيح المعلومات الصحية للناس بأسلوب مبسط وواضح. وتقول: «رأيت أناسًا كثيرين يسلكون مسارًا خاطئًا بسبب الجهل، وأحببت أن أوضح لهم الأمور، ووجدت تجاوبًا ودعمًا من الجمهور، فاستمررت».

السرد القصصي

تتميز قناة الدكتورة أريج على وسائل التواصل الاجتماعي بأسلوب السرد القصصي، الذي تعتبره الأسلوب الأمثل لتوصيل المعلومات الصحية بشكل لا يُنسى. وتقول: «القصة دائمًا لا تُنسى، وأنا أحرص على أن يتلقى الجمهور المعلومة بأسلوب ممتع، ولا يشعر بالملل». وتضيف أن هذا الأسلوب يساعدها في ترسيخ المعلومات في أذهان الناس، وجعلها أكثر قابلية للتذكر.

السيناريو والجرافيكس

وتشير الدكتورة أريج إلى أنها من تتولى كتابة السيناريو، أما تصميم الجرافيكس فهو حالياً عمل إسباني تقوم بترجمته ودبلجته بصوتها. وقد حرصت على منح كل شخصية صوتاً مميزاً وشخصية فريدة، لدرجة أن المتابعين أصبحوا يميزون كل شخصية من خلال صوتها فقط، مثل شخصية «الدماغ» مثلاً. وتضيف: «لكنني الآن أطمح، بإذن الله، للبحث عن جهات داعمة ضمن إطار المساهمة المجتمعية، لأتمكن من إنتاج أنيميشن يمني 100 ٪، إلى جانب برامج صحية تلفزيونية تُقدَّم بأسلوب إبداعي ومبتكر، وتتناول القضايا الصحية التي تمس المجتمع اليمني بشكل خاص».

مفاهيم الخاطئة

تلاحظ الدكتورة أريج وجود العديد من المفاهيم الخاطئة حول المواضيع الصحية في المجتمع، مثل اللقاحات، وحمض الفوليك للحوامل، وارتفاع ضغط الدم. وتنصح الجمهور بعدم تصديق أي معلومات غير علمية، والبحث والاستشارة من أهل العلم. وتقول: «الدنيا أصبحت سهلة، خصوصًا مع الذكاء الاصطناعي، أي شخص يستطيع أن يعرف ويتثقف في الجانب الصحي».

التعامل مع الانتقادات

تؤكد الدكتورة أريج أنها لم تتلق انتقادات سلبية على المحتوى الذي تقوم بنشره، وأنها محظوظة بمحبة الناس ودعمهم. وتقول: «أنا أسير بمبدأ الشجرة المثمرة، لا بد أن تُقذف، ولكن شرطي أن يكون الانتقاد بناءً ومؤدبًا». وتضيف أنها ترحب بالانتقادات التي تساعدها على تطوير محتواها، ولكنها ترفض الانتقادات الشخصية وغير المحترمة.

مصادر المعلومات الطبية

تعتمد الدكتورة أريج على مصادر طبية موثوقة في إعداد محتواها، وتدرس المواضيع بعناية، وتستشير الأخصائيين عند الحاجة. وتقول: «أحرص على أن يكون محتواي كاملًا مئة بالمئة، وأن يصل إلى أذهان الناس بطريقة ممتازة».

المحتوى العربي

ترى الدكتورة أريج أن المحتوى الصحي العربي على المنصات الرقمية يشهد تحسنًا، ولكنه لا يزال غير كافٍ. وتقول: «ينقصه ابتكار أساليب جديدة في عرضه، والتحدث في مواضيع حتى وإن كانت غير رائجة في المجتمع».

الجهات الرسمية

تؤكد الدكتورة أريج على أهمية دور الجهات الصحية الرسمية في دعم صناع المحتوى التوعوي، وتعتبر أن التوعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي هي «لغة العصر». وتقول: «دوركم ليس فقط توفير الدواء والمستشفيات، بل أيضًا توعية الناس، حتى لا يصلوا للمراحل المتأخرة في المرض». وتضيف أنها لم تتلق أي دعم من الجهات الرسمية حتى الآن.

الرؤية المستقبلية

تخطط الدكتورة أريج لتوسيع قناتها، وتغطية المزيد من الأمراض التي تواجه المجتمع العربي، وتطمح إلى دخول مجالات أخرى مثل التدريب والكتابة. وتقول: «أحب أن أسهل الطريق للذين يأتون من بعدي، وألا يستصعبوا الموضوع».

رسالة للأطباء

توجّه الدكتورة أريج طه رسالة صادقة للأطباء والمهنيين الصحيين، تحثهم فيها على استثمار منصات التواصل الاجتماعي لنشر الوعي الصحي، معتبرة أن ذلك «واجب أخلاقي ومهني وزكاة لخبرتهم». وتؤكد: «من المهم أن يخصص الطبيب جزءاً بسيطاً من وقته للتثقيف الصحي، فنجاحه الحقيقي لا يُقاس بشهرته فقط، بل بمدى تأثيره الإيجابي في حياة المرضى، وحرصه على خدمتهم وتوعيتهم. أما الشهرة، فهي نتيجة طبيعية لنجاحه في أداء رسالته».

كلمة أخيرة

توجه الدكتورة أريج كلمة شكر وتقدير لجمهورها ومتابعيها، وتقول: «شكرًا على كل دعمكم، شكرًا لكل رسائلكم اللطيفة، شكرًا لمحبتكم، أنتم مكسبي، وأفتخر وأعتز بكم».

مقالات مشابهة

  • كتاب دون كاتب.. كيف أوجد الذكاء الاصطناعي مؤلفا وهميا؟
  • تفقد العمل في تنفيذ مبادرتين بمجال التعليم في الحداء
  • مجازاة موقع إلكتروني بأداء مبلغ مالي قدره 50 ألف جنيه
  • ضبط 71 مخالفة تموينية خلال حملات رقابية بالفيوم
  • قطر أول بعثة دبلوماسية تصل الخرطوم بعد الحرب لاستئناف عملها وتفقد الأضرار
  • الدكتورة أريج النائب: أسلوبي هو تحويل المعلومة الطبية إلى قصة لا تُنسى!
  • «عبد الغفار» يتفقد دائرة الصحة بأبوظبي.. ويؤكد العمل على نقل التجربة إلى مصر
  • حمدان بن محمد يتفقَّد سير العمل في المبنى«3» لمطار دبي الدولي
  • محافظ جبل لبنان تفقد سير العمل في سرايا جونية
  • الأنبا غبريال يشارك في صلوات البصخة بدير المحرق