تحرير 21 مهاجرا سوريا كانوا محتجزين داخل أحد البيوت في وسط طبرق
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن تحرير 21 مهاجرا سوريا كانوا محتجزين داخل أحد البيوت في وسط طبرق، أخبار ليبيا 24 تمكن الأمن في طبرق، اليوم الثلاثاء، من تحرير 21 مهاجرًا سوريًا غير شرعي كانوا محتجين داخل أحد البيوت المستغلة في تهريب .،بحسب ما نشر أخبار ليبيا 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحرير 21 مهاجرا سوريا كانوا محتجزين داخل أحد البيوت في وسط طبرق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أخبار ليبيا 24
تمكن الأمن في طبرق، اليوم الثلاثاء، من تحرير 21 مهاجرًا سوريًا غير شرعي كانوا محتجين داخل أحد البيوت المستغلة في تهريب البشر وسط المدينة.
أتت العملية بعد يوم من تمكن الأمن في طبرق من تحرير 30 مهاجرًا بينهم نساء من مصر والسودان وباكستان واليمن من مخازن لتهريب البشر جنوب المدينة.
وغالبًا ما تتمكن قوات الأمن من تحرير مهاجرين غير شرعيين من أماكن مستخدمة لتهريب البشر في طبرق وضواحيها.
وكانت عملية الأمنية المشتركة برئاسة وكيل وزارة الداخلية قد داهمت في أواخر مايو أوكار الهجرة غير الشرعية والمخدرات في منطقة البطنان التي تضم أمساعد وطبرق ومناطق أخرى.
وكان جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية في طبرق قد رحّل 2802 مهاجر من مختلف الجنسيات في النصف الأول من عام 2023 بينهم مصابين بالتهاب الكبد والإيدز.
45.195.74.226
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تحرير 21 مهاجرا سوريا كانوا محتجزين داخل أحد البيوت في وسط طبرق وتم نقلها من أخبار ليبيا 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من تحریر فی طبرق
إقرأ أيضاً:
في ظل إجراءات أمنية مشددة من تحرير الشام..مسيحيو سوريا يحضرون قداس عيد الميلاد في دمشق
شارك مسيحيون سوريون في قداس عشية عيد الميلاد اليوم الثلاثاء للمرة الأولى منذ الإطاحة بالرئيس بشار الأسد في أوائل ديسمبر (كانون الأول)، وذلك في اختبار مبكر لتعهدات القادة الإسلاميين الجدد، بحماية حقوق الأقليات الدينية في البلاد.
وأقيم القداس وسط إجراءات أمنية مشددة بسبب مخاوف من استهداف مواقع مسيحية، ووسط اصطفاف العديد من الشاحنات الخفيفة لجماعة هيئة تحرير الشام الحاكمة حول الكنيسة.وامتلأت مقاعد كنيسة سيدة دمشق في العاصمة السورية بحاضرين من الشباب والكبار يحملون الشموع وينشدون الترانيم التي ترددت أصداؤها في أنحاء الكنيسة.
وقبل ساعات من بداية القداس، تجمع مئات المتظاهرين في دمشق للتنديد بحرق شجرة عيد الميلاد في ريف حماة الشمالي في غرب وسط سوريا. وحمل المحتجون الصلبان الخشبية وهتفوا "نحنا جنودك يا مسيح"، و"بالروح والدم نفديك يا مسيح"، و"الشعب السوري واحد".
وقالت المتظاهرة ليلى فركوح: "نحنا هون واقفين معتصمين مشان نطالب بحقوقنا بالاعتداء اللي صار على السقيلبية في حماة بحرق الشجرة والاعتداء على الكنائس. وهالشي ما بنقبل فيه".
وقال قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع للمسيحيين والمجموعات الأخرى إنهم سيكونون آمنين في سوريا تحت إدارة هيئة تحرير الشام، الفرع السابق لتنظيم القاعدة.
ورغم أنه زعيم سابق للجماعة الإسلامية السنية، خلع الشرع زيه الإسلامي وظهر بسترات رسمية في لقاءات قي الأيام القليلة الماضية، وقال لمسؤولين غربيين زاروا سوريا إن هيئة تحرير الشام لن تسعى للانتقام من نظام الأسد، الذي ينتمي كبار شخصياته في الغالب إلى الطائفة العلوية، ولن تقمع أي أقلية دينية أخرى. لكن العديد من المسيحيين لم يقتنعوا بتأكيده بعد.
وكان حرق شجرة عيد الميلاد من الوقائع العديدة التي استهدفت المسيحيين منذ سقوط الأسد.
وفي 18 ديسمبر (كانون الأول) أطلق مسلحون مجهولون النار على كنيسة للروم الأرثوذكس في حماة، ودخلوا مجمعها وحاولوا تدمير صليب، وحطموا شواهد قبور، حسب الكنيسة في بيان.
وفي واقعة منفصلة، رأى مراسلو رويترز سيارات عدة تمر عبر باب توما، وهو حي في دمشق أغلب سكانه من المسيحيين، وهي تبث أغاني إسلامية من مكبرات صوت.