قال عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس، إن الخطة يتعين أن تضع رؤية ما بعد الحرب لحكم غزة، والتجنيد العسكري العادل في إسرائيل.

وطالب بيني غانتس، خلال مؤتمر صحفي، عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، مجلس الحرب، بالموافقة على خطة من 6 نقاط للصراع في غزة، بحلول 8 يونيو المقبل.

جانتس: من يتحكمون في إسرائيل يتصرفون حاليا بجبن

وتابع: «من يتحكمون في إسرائيل يتصرفون حاليا بجبن، وجزء من السياسيين يفكرون فقط في أنفسهم».

وأشار إلى أنه منذ السابع من أكتوبر وحتى اليوم، نعيش حربا وجودية، وهناك أقلية صغيرة سيطرت على قيادة إسرائيل، وتقودها إلى المجهول.

وأوضح عضو مجلس الحرب الإسرائيلي، أن هناك خللا في قرارات مصيرية لم يجر أخذها، ونتنياهو يقود سفينة إسرائيل إلى الدمار، مردفا: «المعركة الكبيرة التي نخوضها كشفت المعاناة التي يعيشها الإسرائيليون».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: غزة إسرائيل

إقرأ أيضاً:

البركي :المشروع الوطني بحاجة إلى حاضنة اجتماعية كبيرة في السلم و الحرب

ليبيا – شدد المترشح الرئاسي ووكيل وزارة التعليم السابق في حكومة عبد الله الثني، عبد الرحيم البركي، على أهمية وجود حاضنة اجتماعية قوية لدعم المشروع الوطني في السلم والحرب.

وفي تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس“, أشار البركي إلى أن هذه الحاضنة تحتاج إلى اهتمام خاص من قادة المشروع السياسي الوطني، من خلال دعمها، وعقد لقاءات مع أطرها التنظيمية للاستفادة من قوتها وزخمها.

وأضاف البركي: “يجب توجيه قطار التنمية نحو الحاضنة الاجتماعية، خصوصًا في المنطقة الغربية، لتعزيز دورها في تحقيق أهداف المشروع الوطني”.

مقالات مشابهة

  • عدد الشهداء أكثر من 10... حصيلة جديدة للغارة الإسرائيليّة على بلدة معركة
  • ميليشيا حشدوية:سنقاتل إسرائيل حتى الموت من أجل الدفاع عن إيران
  • الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام: سقوط خمسة شهداء جراء غارتين للعدو الإسرائيلي على بلدتي معركة والقليلة
  • هذه هي المخططات الخفية التي تُدبّرها إسرائيل لتركيا
  • حزب الله يكشف تفاصيل معركة أولو البأس وخسائر العدو الإسرائيلي
  • بصلاحيات غير مسبوقة: لجنة النزاهة تبدأ معركة محاسبة الفساد
  • البركي :المشروع الوطني بحاجة إلى حاضنة اجتماعية كبيرة في السلم و الحرب
  • طارق فهمي: حرب غزة أحدثت انقسامات كبيرة في المجتمع الإسرائيلي
  • إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي: وقوع أضرار كبيرة بالممتلكات قرب تل أبيب
  • لماذا يفضل السياح الإسرائيليون الإمارات ودبي تحديدا؟