رئيس الدولة يجري اتصالاً مع رئيس كازاخستان
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، اليوم خلال اتصال هاتفي، مع فخامة قاسم جومارت توكاييف رئيس جمهورية كازاخستان، علاقات الصداقة الوثيقة وأوجه التعاون المشترك بين البلدين وفرص تنميته إلى آفاق أرحب في مختلف المجالات التي تخدم مصالحهما المتبادلة.
وهنأ سموه، خلال الاتصال، الرئيس قاسم جومارت توكاييف بمناسبة ذكرى يوم ميلاده، متمنياً له دوام الصحة والسعادة والعمر المديد.
من جانبه، أعرب رئيس كازاخستان عن شكره لسموه لتهنئته معبراً عن تقديره لما أبداه من مشاعر طيبة عبرت عما يجمع البلدين من علاقات راسخة. وتمنى فخامته لدولة الإمارات مزيداً من التقدم والازدهار في ظل قيادة صاحب السمو رئيس الدولة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد بن زايد رئيس الدولة كازاخستان قاسم جومارت توكاييف رئیس الدولة
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد يستقبل المهنئين بشهر رمضان المبارك في دار الاتحاد
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، بحضور سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وسموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين، اليوم “الإثنين” جمعاً من أعيان البلاد وكبار المسؤولين والتجّار ورجال الأعمال، الذين قدموا للسلام على سموّه، وتهنئته بشهر رمضان المبارك، وذلك في مجلس المضيف بدار الاتحاد بدبي.
وقد تبادل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، التهاني والتبريكات مع الحضور، الذين تمنوا لسموّه دوام الصحة والعافية، مبتهلين إلى الله عزّ وجلّ أن يديم على دولة الإمارات نعمة التقدم والازدهار، وأن يسدد خطى قيادتها الرشيدة على دروب الخير والرفعة، وأن يُسبغ نِعمَه على شعب دولة الإمارات، وكل من يقيم على أرضها الطيبة، وأن تظل دائماً رمزاً للأمن والأمان.
وخلال اللقاء، تجاذب صاحب السموّ نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي مع الحضور أطراف الحديث حول ارتباط المجتمع الإماراتي بالقيم النبيلة المستلهمة من شهر رمضان المبارك، والذي يأتي هذا العام مع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، عام 2025 ليكون عاماً للمجتمع، وتطرّق الحديث إلى ما يزكيه شهر الصوم من شيم الترابط والتكافل بين أفراد المجتمع الواحد، وما يغرسه في النفوس من دروس وعِبَر مستمدة من تعاليم ديننا الحنيف، وما يدعو له من إفشاء السلام والحث على التعاون ومد يد العون لكل محتاج، ونشر أسباب السلام والمحبة والتعايش بين الناس.وام