مقتل طفلة وإصابة شاب فى مشاجرة بالسيدة زينب
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لقيت طفلة مصرعها وأصيب شاب فى مشاجرة بالرصاص بمنطقة السيدة زينب .
بدأت الواقعة بتلقى قسم شرطة السيدة زينب بلاغا من شرطة النجدة بنشوب مشاجرة ووجود أطلاق نار بأحد شوارع المنطقة ومقتل طفلة وأصابة شاب ، وعلى الفور انتقلت اجهزة الأمن وتبين نشوب مشاجرة بين طرف أول عامل وزوجته وأبنه ، وطرف ثانى مكون من صاحب ورشة وعامل لديه بسبب قيام الطرف الاول بربط كلب أمام ورشة الطرف الثانى وأعتراض صاحب الورشة على ذلك فنشبت مشاجرة بينهما قام على أثرها الطرف الأول بأحضار بندقية وكذلك ماسورة حديدية وتشاجروا مع صاحب الورشة فقام العامل من الطرف الأول بأطلاق النار من البندقية فقتل الطفلة عبير عادل أمام وشهرتها "غزل" واصاب شاب أخر تصادف مرورة من مكان الواقعة ، وتم ضبط الطرفين وتحرر المحضر اللازم واخطرت النيابة العامة للتحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مشاجرة بالرصاص السيدة زينب عبير عادل أمام
إقرأ أيضاً:
عربي21 ترصد الأجواء بمقام السيدة زينب في ريف دمشق بعد سقوط الأسد (شاهد)
رصد موفد "عربي21" الأجواء في مقام السيدة زينب في ريف دمشق عقب سقوط النظام وهروب رئيسه المخلوع بشار الأسد إلى روسيا.
وبحسب مسؤول الأمن الداخلي في مقام السيدة زينب، الشيخ أسعد الأحمد، فإن أعداد الزائرين انخفضت بعد سقوط النظام، لا سيما من دول الخليج والعراق وإيران.
وقال الأحمد في لقاء مع "عربي21”، إن الحركة في المقام "طبيعية جدا، لكن التخوفات من قبل الأهالي تسببت في تراجع نسبة الزائرين".
وحول التواصل مع الإدارة الجديدة في سوريا، أكد الأحمد وجود تواصل بين القائمين على المقام والحكومة الجديدة، موضحا أن التواصل يتم على الصعيد الفردي وليس المؤسساتي في الوقت الراهن.
وأظهرت مشاهد التقطتها "عربي21" حركة ضعيفة داخل ساحات المقام الواقع في جنوبي العاصمة دمشق.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
ويزور مقام السيدة زينب سنوياً مئات الآلاف من الزوار الشيعة خصوصاً من إيران والعراق ولبنان ودول الخليج بمعدل 1500 سائح يومياً حسب تقديرات النظام السابق، إلا أن أعدادهم انخفضتبعد انطلاع الثورة عام 2011.
ولا تذكر المراجع التاريخية تاريخا محددا لبناء مقام السيدة زينب في دمشق، لكن مؤرخون يؤكدون زيارته من قبل عدد من الشيعة في نهاية القرن الثاني الهجري.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.