الحزب الشيوعي الفيتنامي يرشح تو لام لمنصب رئيس الدولة
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رشح الحزب الشيوعي الفيتنامي وزير الأمن العام تو لام لمنصب رئيس الدولة، وفقا لوكالة الأنباء الفيتنامية اليوم السبت.
ورشح الحزب نائب رئيس الجمعية الوطنية الدائم تران ثانه مان لمنصب رئيس الجمعية الوطنية.
.المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فيتنام رئيس الدولة الحزب الشيوعي الفيتنامي
إقرأ أيضاً:
«رسالة قوية».. الحزب العربي الديمقراطي الناصري يشيد بكلمة الرئيس السيسي في حفل عيد الشرطة
أكد الدكتور محمد أبو العلا رئيس حزب الحزب العربي الديمقراطي الناصري، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في حفل عيد الشرطة كانت بمثابة رسالة قوية تقديرًا واحترامًا لتضحيات رجال الشرطة البواسل، الذين يقدمون أرواحهم فداءً للوطن من أجل الحفاظ على أمنه واستقراره.
وأضاف رئيس الحزب «لقد أكد الرئيس السيسي على الدور الاستراتيجي والمهم الذي يلعبه جهاز الشرطة في حماية الشعب المصري من مختلف التهديدات، مشيرًا إلى أن هؤلاء الأبطال لا يترددون في التضحية بأرواحهم من أجل تحقيق الأمان لكل فرد في هذا الوطن».
وأشار إلى أن الرئيس السيسي قد سلط الضوء على أن مصر تظل محمية بقوة جيشها وشرطتها ضد أي قوى معادية أو متربصة بها، موضحًا أن الدولة المصرية عصية على أي محاولة للنيل منها أو إضعافها.
وتابع: هذه الكلمات لم تكن مجرد تأكيد على قوة المؤسسات الأمنية، بل كانت أيضًا دعوة للوحدة الوطنية، وأن المصريين جميعًا، بكل مؤسساتهم، يواجهون التحديات بكل عزم وثبات.
وقال بأن الرئيس السيسي أكد أن الدولة لن تتوقف عن تقديم الدعم الكامل لعائلات شهداء الشرطة، وأنها ستعمل بكل جهد لتعويضهم عن التضحيات التي قدموها. هذه اللفتة الإنسانية تعكس التزام الدولة ليس فقط بتكريم الشهداء ولكن أيضًا برعاية ذويهم، مما يعزز روح التضامن بين الشعب ومؤسساته.
ووصف كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في حفل عيد الشرطة، أنها كانت في المجمل، بمثابة تجديد العهد على أن مصر ستظل قوية، مهما كانت التحديات، وأن رجال الشرطة والجيش هم السند الحقيقي للوطن في مواجهة أي خطر.
اقرأ أيضاً«الرئيس السيسي»: التوفيق يأتي عندما يأخذ القائمون على الأمر بأسباب الدنيا وأيضا هم من الصالحين
عبد المنعم سعيد: كلمة الرئيس السيسي حملت رسائل طمأنة للمصريين وسط التحديات الراهنة (فيديو)
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟